أقسام درة ،،،
بوابة الأهرام
مانيلا (رويترز) - قال دبلوماسي من بنجلادش يوم الخميس في ختام تحقيق لمجلس الشيوخ الفلبيني إن قراصنة مجهولين استخدموا جهاز كمبيوتر خاص بمسؤول في بنك بنجلادش المركزي لتحويل مدفوعات عن طريق شبكة المعاملات المالية (سويفت) وتنفيذ واحدة من أكبر عمليات السرقة الإلكترونية على الإطلاق.
وقال جون جوميز سفير بنجلادش في الفلبين للجنة تحقق لمعرفة كيف وصل مبلغ 81 مليون دولار المسروق من بنك بنجلادش المركزي إلى الفلبين إن هناك مؤشرات محددة عن هوية القراصنة. واستشهد السفير بمعلومات من مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي.
وذكر أن القراصنة ليسوا في الفلبين أو بنجلادش لكنه ليست لديه أي معلومات أخرى.
وقال جوميز "تعرض كمبيوتر أحد مسؤولينا في البنك وهو من المجموعة التي تقوم بتحويل المدفوعات... للاختراق."
وتابع قوله "وقع الهجوم في أحد أيام الجمعة وكان بنك بنجلادش المركزي مغلقا بالكامل... لا يذهب أحد إلى البنك في هذا اليوم."
وذكر أنه لا يوجد دليل يربط أي شخص في بنجلادش مباشرة بالسرقة التي حدثت في شهر فبراير شباط.
وأرسل القراصنة رسائل مزيفة تبدو وكأنها من البنك المركزي في داكا على شبكة المعاملات المالية (سويفت) إلى بنك نيويورك الاحتياطي الاتحادي لتحويل قرابة مليار دولار من حساب بنك بنجلادش المركزي هناك.
وتم وقف معظم هذه التحويلات لكن 81 مليون دولار أرسلت إلى بنك في الفلبين. وانتقلت إلى صالات قمار ومعظمها مفقود.
وقال جون جوميز سفير بنجلادش في الفلبين للجنة تحقق لمعرفة كيف وصل مبلغ 81 مليون دولار المسروق من بنك بنجلادش المركزي إلى الفلبين إن هناك مؤشرات محددة عن هوية القراصنة. واستشهد السفير بمعلومات من مكتب التحقيقات الاتحادي الأمريكي.
وذكر أن القراصنة ليسوا في الفلبين أو بنجلادش لكنه ليست لديه أي معلومات أخرى.
وقال جوميز "تعرض كمبيوتر أحد مسؤولينا في البنك وهو من المجموعة التي تقوم بتحويل المدفوعات... للاختراق."
وتابع قوله "وقع الهجوم في أحد أيام الجمعة وكان بنك بنجلادش المركزي مغلقا بالكامل... لا يذهب أحد إلى البنك في هذا اليوم."
وذكر أنه لا يوجد دليل يربط أي شخص في بنجلادش مباشرة بالسرقة التي حدثت في شهر فبراير شباط.
وأرسل القراصنة رسائل مزيفة تبدو وكأنها من البنك المركزي في داكا على شبكة المعاملات المالية (سويفت) إلى بنك نيويورك الاحتياطي الاتحادي لتحويل قرابة مليار دولار من حساب بنك بنجلادش المركزي هناك.
وتم وقف معظم هذه التحويلات لكن 81 مليون دولار أرسلت إلى بنك في الفلبين. وانتقلت إلى صالات قمار ومعظمها مفقود.
