أقسام درة ،،،
بوابة الأهرام
(رويترز) - قال متحدث باسم مارك زوكربيرج الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك يوم الأحد إن زوكربيرج سيجتمع هذا الأسبوع مع عدد من قيادات الفكر المحافظ في وسائل الإعلام لبحث مزاعم متعلقة بوجود انحياز سياسي على موقع التواصل الاجتماعي واسع الانتشار.
وأضاف المتحدث أن نحو 12 من "قيادات الفكر المحافظ" سيشاركون في الاجتماع مع زوكربيرج يوم الأربعاء.
وتعرضت الشركة لانتقادات بعدما أبلغ موظف سابق بها موقع جيزمودو لأخبار التكنولوجيا أن العاملين يحجبون في أحيان كثيرة قصصا إخبارية محل اهتمام القراء المحافظين من قائمة الموضوعات الأكثر رواجا.
وقال زوكربيرج إن شركة فيسبوك "لم تجد دليلا يثبت صحة التقرير" لكنها ستواصل التحقيق في الأمر. وفتحت لجنة تابعة لمجلس الشيوخ تحقيقا أيضا في ممارسات فيسبوك.
وحددت شركة فيسبوك يوم الجمعة الخطوط العريضة لموضوعاتها الأكثر رواجا في قسمها للعلاقات الإعلامية وصرحت بأن المراجعين لا يسمح لهم بالتمييز ضد المصادر ولا توجه لديها إرشادات بذلك.
وأصبحت فيسبوك التي تقدر قيمتها حاليا بنحو 350 مليار دولار أكبر مصدر أخباري لمستخدمي فيسبوك النشطين يوميا وعددهم أكثر من مليار شخص.
ويقول 63 في المئة من المستخدمين أو ما يعادل 41 في المئة من الأمريكيين البالغين إنهم يحصلون على الأخبار من الموقع وفقا لدراسة أجراها العام الماضي مركز أبحاث بيو ومؤسسة نايت.
وأضاف المتحدث أن نحو 12 من "قيادات الفكر المحافظ" سيشاركون في الاجتماع مع زوكربيرج يوم الأربعاء.
وتعرضت الشركة لانتقادات بعدما أبلغ موظف سابق بها موقع جيزمودو لأخبار التكنولوجيا أن العاملين يحجبون في أحيان كثيرة قصصا إخبارية محل اهتمام القراء المحافظين من قائمة الموضوعات الأكثر رواجا.
وقال زوكربيرج إن شركة فيسبوك "لم تجد دليلا يثبت صحة التقرير" لكنها ستواصل التحقيق في الأمر. وفتحت لجنة تابعة لمجلس الشيوخ تحقيقا أيضا في ممارسات فيسبوك.
وحددت شركة فيسبوك يوم الجمعة الخطوط العريضة لموضوعاتها الأكثر رواجا في قسمها للعلاقات الإعلامية وصرحت بأن المراجعين لا يسمح لهم بالتمييز ضد المصادر ولا توجه لديها إرشادات بذلك.
وأصبحت فيسبوك التي تقدر قيمتها حاليا بنحو 350 مليار دولار أكبر مصدر أخباري لمستخدمي فيسبوك النشطين يوميا وعددهم أكثر من مليار شخص.
ويقول 63 في المئة من المستخدمين أو ما يعادل 41 في المئة من الأمريكيين البالغين إنهم يحصلون على الأخبار من الموقع وفقا لدراسة أجراها العام الماضي مركز أبحاث بيو ومؤسسة نايت.
