كان (فرنسا) (رويترز) - يفتح مهرجان كان السينمائي الدولي في دورته التاسعة والستين هذا العام بعض المجال لمواقع بث مقاطع الفيديو على الانترنت ليتيح لموقع أمازون أول ظهور له على البساط الأحمر مع استبعاد موقع نتفليكس.
وقال مدير المهرجان تييري فريمو إن وجود أمازون هو أمر جيد لأن خدمة بث مقاطع الفيديو بحسب الطلب تعرض الأفلام في دور العرض قبل بثها على الانترنت.
وتفضل صناعة الأفلام عرض الأفلام في دور السينما أولا وبشكل حصري لمدة عادة ما تصل إلى ثلاثة شهور قبل طرحها على اسطوانات أو على الانترنت. ويقوم موقع نتفليكس بعرض الأفلام بدور العرض وعلى الانترنت في الوقت ذاته.
وقال فريمو لرويترز قبل مراسم افتتاح المهرجان يوم الأربعاء "أمازون مختلف عن نتفليكس. فهو موزع ومنتج حقيقي.. لديهم وودي آلان لكن لديهم أيضا بعض الأفلام الأجنبية. لذا فهذه أنباء طيبة لأنه بفضلهم سيتسنى توزيع هذه الأفلام."
وسيفتتح فيلم المخرج الأمريكي وودي ألان الجديد (كافيه سوسايتي) المهرجان وهو واحد من خمسة أفلام لأمازون اختيرت للعرض في المهرجان. ويشارك ثلاثة من هذه الأفلام في المسابقة الرئيسية.
ومن الأفلام التي توزعها أمازون فيلم (ذا نيون ديمون) للمخرج نيكولاس فيندينج ريفن و فيلما (باترسون)و (جيمي دانجر) للمخرج جيم جارموش وفيلم (ذا هاند ميدن) للمخرج باك تشان ووك.
وقال فريمو "وجود أمازون ليس مهما لمهرجان كان (فحسب). إنه مهم لصناعة السينما ككل.
"أعتقد أنها أنباء طيبة. إنها أموال.. نوع جديد من الأموال. أن تشتري أمازون أربعة أو خمسة أفلام هو مؤشر جيد على أن السينما لا تزال على قيد الحياة."
وهذا العام اشترى نتفليكس وأمازون 12 فيلما في المجمل في مهرجان صاندانس السينمائي بينما عرض مهرجان البندقية السينمائي فيلم (بيستز أوف نو نيشن) لنتفليكس العام الماضي.
وقال مدير المهرجان تييري فريمو إن وجود أمازون هو أمر جيد لأن خدمة بث مقاطع الفيديو بحسب الطلب تعرض الأفلام في دور العرض قبل بثها على الانترنت.
وتفضل صناعة الأفلام عرض الأفلام في دور السينما أولا وبشكل حصري لمدة عادة ما تصل إلى ثلاثة شهور قبل طرحها على اسطوانات أو على الانترنت. ويقوم موقع نتفليكس بعرض الأفلام بدور العرض وعلى الانترنت في الوقت ذاته.
وقال فريمو لرويترز قبل مراسم افتتاح المهرجان يوم الأربعاء "أمازون مختلف عن نتفليكس. فهو موزع ومنتج حقيقي.. لديهم وودي آلان لكن لديهم أيضا بعض الأفلام الأجنبية. لذا فهذه أنباء طيبة لأنه بفضلهم سيتسنى توزيع هذه الأفلام."
وسيفتتح فيلم المخرج الأمريكي وودي ألان الجديد (كافيه سوسايتي) المهرجان وهو واحد من خمسة أفلام لأمازون اختيرت للعرض في المهرجان. ويشارك ثلاثة من هذه الأفلام في المسابقة الرئيسية.
ومن الأفلام التي توزعها أمازون فيلم (ذا نيون ديمون) للمخرج نيكولاس فيندينج ريفن و فيلما (باترسون)و (جيمي دانجر) للمخرج جيم جارموش وفيلم (ذا هاند ميدن) للمخرج باك تشان ووك.
وقال فريمو "وجود أمازون ليس مهما لمهرجان كان (فحسب). إنه مهم لصناعة السينما ككل.
"أعتقد أنها أنباء طيبة. إنها أموال.. نوع جديد من الأموال. أن تشتري أمازون أربعة أو خمسة أفلام هو مؤشر جيد على أن السينما لا تزال على قيد الحياة."
وهذا العام اشترى نتفليكس وأمازون 12 فيلما في المجمل في مهرجان صاندانس السينمائي بينما عرض مهرجان البندقية السينمائي فيلم (بيستز أوف نو نيشن) لنتفليكس العام الماضي.