الرياض - واس : بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبد العزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، ورعاية صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية رئيس مجلس التنمية السياحية في المنطقة، تطلق هيئة السياحة وشركاؤها في مجالس التنمية السياحية واللجان السياحية والجهات الحكومية والقطاع الخاص غداً الثلاثاء فعاليات وبرامج "صيف السعودية 37" وذلك في الواجهة البحرية بالدمام.
وتتضمن هذه المناسبة التي تنظمها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني سنوياً في إحدى مناطق المملكة، الإعلان عن مهرجانات وبرامج الصيف وتعريف وسائل الإعلام والزوار بها، بمشاركة أعضاء مجلس إدارة الهيئة ومسؤولي فروعها في المناطق، وأعضاء مجالس التنمية السياحية ولجان التنمية السياحية في المناطق، والجهات الحكومية والقطاع الخاص واللجان المنظمة للمهرجانات، وأعضاء اللجان الاستشارية، وممثلي الشركات والرعاة والمؤسسات المنظمة للمهرجانات السياحية، والإعلاميين.
وأوضح نائب رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للتسويق والبرامج حمد آل الشيخ، أن مناطق المملكة بدأت استعداداتها لإطلاق فعالياتها وبرامجها السياحية، مشيراً إلى أن المهرجانات الصيفية تعد الحدث السياحي الأبرز الذي ينتظره السائح السعودي في الداخل، وأكد أن الهيئة وشركائها تعمل على إطلاق المهرجانات الصيفية والتي يتوقع أن تشكل حافزاً للسائح وانطلاقة إلى آفاق جديدة معتمدة على رصيد معتمدة وافر من الأعوام السابقة.
وأشار إلى أن الفعاليات والبرامج ستسهم في تأسيس سياحة وطنية متطورة تلبي متطلبات السائح السعودي وتوفر له الخدمات الأساسية بمستوى مميز، مبيناً أنه من المنتظر أن تقدم مهرجانات الصيف السياحية لهذا العام تجربة جديدة في السياحة المحلية كوسيلة لاكتشاف وإبراز ما تمتلكه المملكة من تنوع وغنى في مقوماتها السياحية تناسب مختلف شراح المجتمع.
وأضاف آل الشيخ ان صيف هذا العام سيشهد العديد من البرامج والعروض المتنوعة والمهرجانات أكثر من 70 مهرجاناً سياحيا و620 نشاطا متنوعا في جميع مناطق المملكة، ما بين الثقافي والتراثي والرياضي والمغامرات والشبابي والبيئي والترفيهي والتسوق، بنسبة زيادة 30% عن العام الماضي.
ومن المتوقع أن توفر مهرجانات الصيف ما يزيد عن 7000 فرصة عمل مؤقتة للشباب في تنظيم المهرجانات خلال فترة إجازة الصيف التي تقارب 115 يوم".
وذكر أن الفعاليات الصيفية ستشهد عدة ملامح للتجديد، من خلال فعاليات و برامج أكثر جودة، وأكثر جاذبة وترفيهية وإفادة، مع زيادة فعاليات الشباب والنساء والأطفال، والفعاليات الثقافية والتراثية والرياضية والمغامرات، في ظل إشراك الشباب والأهالي في تطوير وتنظيم الفعاليات بصورة أكبر، وإبراز مقومات الوطن وقيم المجتمع من خلال الفعاليات، وكذلك تنظيم مشاركة المجتمعات المحلية بالمهرجانات وتسويق منتجاتها، لافتاً إلى أنه سيتم تنظيم المزيد من البرامج السياحية وتطويرها عن العام الماضي إلى أكثر من 70 برنامجاً وتوفير برامج سياحية بوقت كافي قبل الصيف، وأيضاً تصميم أكثر من 100 برنامج لرحلات عيش السعودية في مختلف مناطق المملكة لزيارة المواقع التاريخية والأثرية والمتاحف ومعالم التطور الثقافي والاقتصادي والحضاري والأهالي.
يشار إلى أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني تقوم برعاية المهرجانات ومساندة الفعاليات إعلامياً وتسويقياً عبر توفير معلومات عنها للمواطنين والمقيمين من خلال الهاتف السياحي المجاني على الرقم 19988 وروزنامة الفعاليات الإلكترونية على موقع الهيئة ويوفر موقع السياحة السعودية (ادنى الخبر) للسياح متصفحي الإنترنت معلومات حول أهم الفعاليات والمناسبات التي تشهدها مناطق المملكة حيث بإمكان السائح اختيار وجهته السياحية والتخطيط لرحلته عبر الموقع الذي يضم دليلاً شاملاً للخدمات السياحية التي يحتاجها كالفنادق والشقق المفروشة وبيوت الشباب والمتاحف والمتنزهات والأسواق التجارية.
وتتضمن هذه المناسبة التي تنظمها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني سنوياً في إحدى مناطق المملكة، الإعلان عن مهرجانات وبرامج الصيف وتعريف وسائل الإعلام والزوار بها، بمشاركة أعضاء مجلس إدارة الهيئة ومسؤولي فروعها في المناطق، وأعضاء مجالس التنمية السياحية ولجان التنمية السياحية في المناطق، والجهات الحكومية والقطاع الخاص واللجان المنظمة للمهرجانات، وأعضاء اللجان الاستشارية، وممثلي الشركات والرعاة والمؤسسات المنظمة للمهرجانات السياحية، والإعلاميين.
وأوضح نائب رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني للتسويق والبرامج حمد آل الشيخ، أن مناطق المملكة بدأت استعداداتها لإطلاق فعالياتها وبرامجها السياحية، مشيراً إلى أن المهرجانات الصيفية تعد الحدث السياحي الأبرز الذي ينتظره السائح السعودي في الداخل، وأكد أن الهيئة وشركائها تعمل على إطلاق المهرجانات الصيفية والتي يتوقع أن تشكل حافزاً للسائح وانطلاقة إلى آفاق جديدة معتمدة على رصيد معتمدة وافر من الأعوام السابقة.
وأشار إلى أن الفعاليات والبرامج ستسهم في تأسيس سياحة وطنية متطورة تلبي متطلبات السائح السعودي وتوفر له الخدمات الأساسية بمستوى مميز، مبيناً أنه من المنتظر أن تقدم مهرجانات الصيف السياحية لهذا العام تجربة جديدة في السياحة المحلية كوسيلة لاكتشاف وإبراز ما تمتلكه المملكة من تنوع وغنى في مقوماتها السياحية تناسب مختلف شراح المجتمع.
وأضاف آل الشيخ ان صيف هذا العام سيشهد العديد من البرامج والعروض المتنوعة والمهرجانات أكثر من 70 مهرجاناً سياحيا و620 نشاطا متنوعا في جميع مناطق المملكة، ما بين الثقافي والتراثي والرياضي والمغامرات والشبابي والبيئي والترفيهي والتسوق، بنسبة زيادة 30% عن العام الماضي.
ومن المتوقع أن توفر مهرجانات الصيف ما يزيد عن 7000 فرصة عمل مؤقتة للشباب في تنظيم المهرجانات خلال فترة إجازة الصيف التي تقارب 115 يوم".
وذكر أن الفعاليات الصيفية ستشهد عدة ملامح للتجديد، من خلال فعاليات و برامج أكثر جودة، وأكثر جاذبة وترفيهية وإفادة، مع زيادة فعاليات الشباب والنساء والأطفال، والفعاليات الثقافية والتراثية والرياضية والمغامرات، في ظل إشراك الشباب والأهالي في تطوير وتنظيم الفعاليات بصورة أكبر، وإبراز مقومات الوطن وقيم المجتمع من خلال الفعاليات، وكذلك تنظيم مشاركة المجتمعات المحلية بالمهرجانات وتسويق منتجاتها، لافتاً إلى أنه سيتم تنظيم المزيد من البرامج السياحية وتطويرها عن العام الماضي إلى أكثر من 70 برنامجاً وتوفير برامج سياحية بوقت كافي قبل الصيف، وأيضاً تصميم أكثر من 100 برنامج لرحلات عيش السعودية في مختلف مناطق المملكة لزيارة المواقع التاريخية والأثرية والمتاحف ومعالم التطور الثقافي والاقتصادي والحضاري والأهالي.
يشار إلى أن الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني تقوم برعاية المهرجانات ومساندة الفعاليات إعلامياً وتسويقياً عبر توفير معلومات عنها للمواطنين والمقيمين من خلال الهاتف السياحي المجاني على الرقم 19988 وروزنامة الفعاليات الإلكترونية على موقع الهيئة ويوفر موقع السياحة السعودية (ادنى الخبر) للسياح متصفحي الإنترنت معلومات حول أهم الفعاليات والمناسبات التي تشهدها مناطق المملكة حيث بإمكان السائح اختيار وجهته السياحية والتخطيط لرحلته عبر الموقع الذي يضم دليلاً شاملاً للخدمات السياحية التي يحتاجها كالفنادق والشقق المفروشة وبيوت الشباب والمتاحف والمتنزهات والأسواق التجارية.