أعلنت مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية ممثلة في برنامج " بادر " لحاضنات التقنية دعمها الكامل لإطلاق مبادرة "قرية الريادة" التي تهدف إلى تسهيل الإجراءات الحكومية وحصرها في مكان واحد أمام رواد الأعمال السعوديين، لدعم صناعة قطاع الأعمال الناشئة في المملكة، بالتعاون مع عدة جهات حكومية تبنت هذه المبادرة هي، وزارة العمل، وزارة التجارة ، برنامج التوازن الاقتصادي، صندوق المئوية، والهيئة العامة للإستثمار.
وأكد المدير التنفيذي لبرنامج " بادر" لحاضنات التقنية بمدينة الملك عبد العزيز الدكتور عبد العزيز بن إبراهيم الحرقان ، أثناء مشاركته في أعمال منتدى التنافسية الدولي السادس الذي عقد بالرياض مؤخراً ، إستعداد حاضنات بادر للمشاركة في تنفيذ هذه المبادرة القيّمة وتقديم تجاربها السابقة لإبراز الجهود المبذولة وتسخير التسهيلات كافة لقيام هذا المبادرة من أجل توحيد الجهود للعناية بقطاع الأعمال الناشئة ومساعدته في التغلب على التحديات، واصفاً المبادرة بأنها "إيجابية ومهمة " لدورها في خلق التواصل والتفاعل مع رواد الأعمال، وتقييم أدائهم والتعرف على تحدياتهم، مما يسهل على الجهات الحكومية معالجة الخلل وتحسين الإجراءات وتسهيل الأعمال، لاسيما وأنها ستكون تحت مظلة واحدة تجمع الجهات المعنية.
وقال الدكتور الحرقان : "إن دعم هذه المبادرة تأتي انطلاقاً من حرص مدينة الملك عبد العزيز للعوم والتقنية ودورها الرائد في تطوير وتوطين التقنية في المملكة وتوفير العناصر الأساسية التي تدعم إنشاء الشركات الصغيرة والمتوسطة في مجال التقنية بالمملكة من خلال جهود برنامج بادر في دعم ورعاية المبدعين والمفكرين ورواد الأعمال السعوديين ومساعدتهم في تحويل أفكارهم التقنية إلى شركات تجارية ناجحة، تساهم في خلق المزيد من الفرص الوظيفية للشباب السعودية وتعزيز مسيرة الاقتصاد الوطني".
وأوضح الحرقان أن برنامج " بادر " يضطلع بدور مهم في توفير البيئة المحفزة للإبداع والابتكار وريادة الأعمال التقنية وتشجيع ثقافة العمل الحر، لإعداد جيل متميز من رواد الأعمال التقنية في المملكة من خلال إتباع سياسة وطنية لتطوير ريادة الأعمال التقنية، والعمل على بناء القدرات وإعداد الكفاءات المهنية المتخصصة في مجالات اقتصاديات المعرفة وتسويق التقنية، والتواصل الدائم مع الجهات العلمية العالمية والجامعات الدولية والمنظمات المتخصصة في مجال ريادة الأعمال لضمان تطبيق أحدث وأنجع الأساليب المتبعة في مجال ريادة الأعمال التقنية بالمملكة.
وأكد المدير التنفيذي لبرنامج " بادر" لحاضنات التقنية بمدينة الملك عبد العزيز الدكتور عبد العزيز بن إبراهيم الحرقان ، أثناء مشاركته في أعمال منتدى التنافسية الدولي السادس الذي عقد بالرياض مؤخراً ، إستعداد حاضنات بادر للمشاركة في تنفيذ هذه المبادرة القيّمة وتقديم تجاربها السابقة لإبراز الجهود المبذولة وتسخير التسهيلات كافة لقيام هذا المبادرة من أجل توحيد الجهود للعناية بقطاع الأعمال الناشئة ومساعدته في التغلب على التحديات، واصفاً المبادرة بأنها "إيجابية ومهمة " لدورها في خلق التواصل والتفاعل مع رواد الأعمال، وتقييم أدائهم والتعرف على تحدياتهم، مما يسهل على الجهات الحكومية معالجة الخلل وتحسين الإجراءات وتسهيل الأعمال، لاسيما وأنها ستكون تحت مظلة واحدة تجمع الجهات المعنية.
وقال الدكتور الحرقان : "إن دعم هذه المبادرة تأتي انطلاقاً من حرص مدينة الملك عبد العزيز للعوم والتقنية ودورها الرائد في تطوير وتوطين التقنية في المملكة وتوفير العناصر الأساسية التي تدعم إنشاء الشركات الصغيرة والمتوسطة في مجال التقنية بالمملكة من خلال جهود برنامج بادر في دعم ورعاية المبدعين والمفكرين ورواد الأعمال السعوديين ومساعدتهم في تحويل أفكارهم التقنية إلى شركات تجارية ناجحة، تساهم في خلق المزيد من الفرص الوظيفية للشباب السعودية وتعزيز مسيرة الاقتصاد الوطني".
وأوضح الحرقان أن برنامج " بادر " يضطلع بدور مهم في توفير البيئة المحفزة للإبداع والابتكار وريادة الأعمال التقنية وتشجيع ثقافة العمل الحر، لإعداد جيل متميز من رواد الأعمال التقنية في المملكة من خلال إتباع سياسة وطنية لتطوير ريادة الأعمال التقنية، والعمل على بناء القدرات وإعداد الكفاءات المهنية المتخصصة في مجالات اقتصاديات المعرفة وتسويق التقنية، والتواصل الدائم مع الجهات العلمية العالمية والجامعات الدولية والمنظمات المتخصصة في مجال ريادة الأعمال لضمان تطبيق أحدث وأنجع الأساليب المتبعة في مجال ريادة الأعمال التقنية بالمملكة.