جدة - واس : دشن وكيل وزارة التعليم لشؤون التعليم الدكتور عبد الرحمن البراك اليوم, فعاليات ملتقى جائزة جدة للمعلّم المتميز والمعرض المصاحب له، الذي يقام برعاية صاحب السمو الملكي الأمير مشعل بن ماجد بن عبد العزيز محافظ جدة رئيس مجلس الجائزة،، بمشاركة أكثر من (700) معلم ومعلمة من مختلف مراحل التعليم بمدارس جدة، وذلك بمركز الملك فيصل للمؤتمرات بالجامعة.
ويهدف الملتقى الذي تستمر فعالياته لمدة يومين وتقدّم فيه العديد من الندوات والمحاضرات وورش العمل المتخصصة، إلى إتاحة الفرصة لأكبر عدد من المعلمين والمعلمات للإطلاع والاستفادة وتطوير قدرات المعلمين والمعلمات وإمكانياتهم ليكون أدائهم أكثر فعالية وتأثيرًا.
وأكد الدكتور البراك في كلمة ألقاها خلال حفل افتتاح الملتقى، أن الانتماء إلى هذه المهنة السامية شرف عظيم يفخر به كل من انتمى إليها، معربًا عن سعادته بالمشاركة في فعاليات الملتقى الذي يهدف إلى الارتقاء بأداء المعلم وتطوير قدراته، ومقدمًا شكره للقائمين على تنظيم الملتقى والمتحدثين والمشاركين فيه.
وشهدت فعاليات اليوم الأول من الملتقى إقامة حفل الافتتاح وتسجيل المشاركين والمشاركات، وافتتاح المعرض المخصص لعرض إبداعات المعلمين والمعلمات من المبتكرات، فيما أقيمت جلستين علميتين جاءت الأولى منها بعنوان "التجارب المتميزة في التعليم"، وتناولت الجلسة الثانية "معلم القرن الواحد والعشرين".
عقب ذلك قام وكيل وزارة التعليم لشؤون التعليم بتكريم الطلاب الفائزين في المسابقة المجتمعية "كلنا نقدرك"، والفائزين في المسابقة الفنية والأدبية ومسابقة رسالة إلى المعلم، فيما قامت مساعدة مدير تعليم جدة للشؤون التعليمية بتكريم الطالبات الفائزات.
ويهدف الملتقى الذي تستمر فعالياته لمدة يومين وتقدّم فيه العديد من الندوات والمحاضرات وورش العمل المتخصصة، إلى إتاحة الفرصة لأكبر عدد من المعلمين والمعلمات للإطلاع والاستفادة وتطوير قدرات المعلمين والمعلمات وإمكانياتهم ليكون أدائهم أكثر فعالية وتأثيرًا.
وأكد الدكتور البراك في كلمة ألقاها خلال حفل افتتاح الملتقى، أن الانتماء إلى هذه المهنة السامية شرف عظيم يفخر به كل من انتمى إليها، معربًا عن سعادته بالمشاركة في فعاليات الملتقى الذي يهدف إلى الارتقاء بأداء المعلم وتطوير قدراته، ومقدمًا شكره للقائمين على تنظيم الملتقى والمتحدثين والمشاركين فيه.
وشهدت فعاليات اليوم الأول من الملتقى إقامة حفل الافتتاح وتسجيل المشاركين والمشاركات، وافتتاح المعرض المخصص لعرض إبداعات المعلمين والمعلمات من المبتكرات، فيما أقيمت جلستين علميتين جاءت الأولى منها بعنوان "التجارب المتميزة في التعليم"، وتناولت الجلسة الثانية "معلم القرن الواحد والعشرين".
عقب ذلك قام وكيل وزارة التعليم لشؤون التعليم بتكريم الطلاب الفائزين في المسابقة المجتمعية "كلنا نقدرك"، والفائزين في المسابقة الفنية والأدبية ومسابقة رسالة إلى المعلم، فيما قامت مساعدة مدير تعليم جدة للشؤون التعليمية بتكريم الطالبات الفائزات.
لقاءات موسعة للجان جائزة جدة للمعلم المتميز
بدأت اللجنة العلمية بجائزة جدة للمعلم المتميز بقسميها للبنين والبنات مطلع الأسبوع الحالي في عقد لقاءات موسعة مع لجان الجائزة الفرعية بمكاتب التعليم للبنين والبنات بجدة، بهدف مناقشة المعايير الفنية المعتمدة للجائزة والدليل التفسيري لها وكيفية تطبيق الشواهد المطلوبة وللإجابة عن الاستفسارات الواردة من قبل المعلمين والمعلمات، إضافة إلى شرح مهام اللجنة و وآلية متابعة عملها في الميدان.
وأوضح مساعد مدير عام تعليم جدة للخدمات المساندة ومسئول الجائزة في التعليم عبد العزيز الرفاعي أن الجائزة تعتمد مجالين للتنافس وهما: مجال التمكن العلمي، ومجال التجارب والمشاريع، ولكل مجال منهما عدد من المعايير والمؤشرات والشواهد والتي على أساسها توضع درجات التقييم للمتقدم، مشيراً الى أن تلك المؤشرات قد تم تحديثها عن العام السابق وذلك بهدف الدقة وتقنين التحكيم في عمل لجان المكاتب أو اللجنة العلمية للجائزة، مؤكدًا في حديثة على أهميه توحيد الرؤى بين أعضاء لجنة الجائزة في آلية سير التحكيم للوصول إلى الدقة والسرعة في العمل المنجز بأعلى درجات الجودة المنشودة.
كما يشارك كل من المعلمات أمل الشهري، وفوزية العوفي، وحنان زغلول، و رجاء بنجر، و المعلم عبدالعزيز الراشدي الفائزون بجائزة جده للمعلم المتميز في نسختها الثالثة بخمس أوراق عمل ستقدم في ملتقيات برنامج “المعلم القدوة ” الدوري الذي تنظمه وتشرف عليه جامعة دار الحكمة بجدة.
ويشار إلى أن باب التقديم لجائزة جدة للمعلم المتميز في عامها الرابع قد فتح منذ أواخر شهر ذو الحجة ويستمر حتى العشرين من شهر ربيع الأول
بدأت اللجنة العلمية بجائزة جدة للمعلم المتميز بقسميها للبنين والبنات مطلع الأسبوع الحالي في عقد لقاءات موسعة مع لجان الجائزة الفرعية بمكاتب التعليم للبنين والبنات بجدة، بهدف مناقشة المعايير الفنية المعتمدة للجائزة والدليل التفسيري لها وكيفية تطبيق الشواهد المطلوبة وللإجابة عن الاستفسارات الواردة من قبل المعلمين والمعلمات، إضافة إلى شرح مهام اللجنة و وآلية متابعة عملها في الميدان.
وأوضح مساعد مدير عام تعليم جدة للخدمات المساندة ومسئول الجائزة في التعليم عبد العزيز الرفاعي أن الجائزة تعتمد مجالين للتنافس وهما: مجال التمكن العلمي، ومجال التجارب والمشاريع، ولكل مجال منهما عدد من المعايير والمؤشرات والشواهد والتي على أساسها توضع درجات التقييم للمتقدم، مشيراً الى أن تلك المؤشرات قد تم تحديثها عن العام السابق وذلك بهدف الدقة وتقنين التحكيم في عمل لجان المكاتب أو اللجنة العلمية للجائزة، مؤكدًا في حديثة على أهميه توحيد الرؤى بين أعضاء لجنة الجائزة في آلية سير التحكيم للوصول إلى الدقة والسرعة في العمل المنجز بأعلى درجات الجودة المنشودة.
كما يشارك كل من المعلمات أمل الشهري، وفوزية العوفي، وحنان زغلول، و رجاء بنجر، و المعلم عبدالعزيز الراشدي الفائزون بجائزة جده للمعلم المتميز في نسختها الثالثة بخمس أوراق عمل ستقدم في ملتقيات برنامج “المعلم القدوة ” الدوري الذي تنظمه وتشرف عليه جامعة دار الحكمة بجدة.
ويشار إلى أن باب التقديم لجائزة جدة للمعلم المتميز في عامها الرابع قد فتح منذ أواخر شهر ذو الحجة ويستمر حتى العشرين من شهر ربيع الأول