أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
الرياض - واس : أثبتت النسخة الثانية من مهرجان "حركات الثقافي"، سهولة وواقعية تطبيق فكرة الدمج ، حيث استطاع المهرجان خلال ثلاثة أيام متواصلة أن يقيم حالة حوار وتعامل يومي بين العشرات من فئة المعوقين ، ومئات الزوار الذين شاركوا في الفعاليات التي أقيمت في مركز الملك فهد الثقافي في الرياض واختتمت أمس.
فأداء الصلاة معاً، وممارسة أنشطة رياضية وثقافية واجتماعية مشتركة بين معوقين وأصحاء، والحوار المباشر مع أصحاب الإعاقة الذين يعرضون أعمالاً فنية أو منتجات يدوية أو يتولون التعريف بأجنحة الجمعيات المشاركة، كانت كلها عوامل نجحت في إزالة كثير من الحواجز النفسية التي ظلت تتخيل دائماً حالة من العزلة والانطواء في النظر إلى هذه الفئة.
وأوضح أحمد السالم، وهو مهتم برعاية الطفولة، أن العمل الذي قدمته مراكز وجميعات الإعاقة كشف عن تطور في برامج رعاية وتأهل ذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف فئاتهم العمرية أو حالاتهم الصحية ، مضيفا انه أصبحت الخبرة المكتسبة لهذه المراكز قادرة على إنجاح تجربة الدمج وتحسينها بناءً على ارتفاع المستوى المهني ، وبالاستفادة من انطباعات المستهدفين والمستفيدين أنفسهم.
بدورها ترى مسؤولة العلاقات العامة في مركز جنوب الرياض التابعة لجمعية الأطفال المعوقين نوف العبيلي أن المشاركة في المناسبات العامة تعد جزءاً مهما لكسر روتين ذوي الإعاقة لاسيما الأطفال وصغار السن منهم، مشيرة إلى أن فكرة الدمج تقوم في الأساس على اختبارها عملياً من خلال أنشطة وفعاليات يمكن أن تضفي الثقة والقبول في علاقة المعاق بمجتمعه.
فأداء الصلاة معاً، وممارسة أنشطة رياضية وثقافية واجتماعية مشتركة بين معوقين وأصحاء، والحوار المباشر مع أصحاب الإعاقة الذين يعرضون أعمالاً فنية أو منتجات يدوية أو يتولون التعريف بأجنحة الجمعيات المشاركة، كانت كلها عوامل نجحت في إزالة كثير من الحواجز النفسية التي ظلت تتخيل دائماً حالة من العزلة والانطواء في النظر إلى هذه الفئة.
وأوضح أحمد السالم، وهو مهتم برعاية الطفولة، أن العمل الذي قدمته مراكز وجميعات الإعاقة كشف عن تطور في برامج رعاية وتأهل ذوي الاحتياجات الخاصة بمختلف فئاتهم العمرية أو حالاتهم الصحية ، مضيفا انه أصبحت الخبرة المكتسبة لهذه المراكز قادرة على إنجاح تجربة الدمج وتحسينها بناءً على ارتفاع المستوى المهني ، وبالاستفادة من انطباعات المستهدفين والمستفيدين أنفسهم.
بدورها ترى مسؤولة العلاقات العامة في مركز جنوب الرياض التابعة لجمعية الأطفال المعوقين نوف العبيلي أن المشاركة في المناسبات العامة تعد جزءاً مهما لكسر روتين ذوي الإعاقة لاسيما الأطفال وصغار السن منهم، مشيرة إلى أن فكرة الدمج تقوم في الأساس على اختبارها عملياً من خلال أنشطة وفعاليات يمكن أن تضفي الثقة والقبول في علاقة المعاق بمجتمعه.
