يقيم مركز الأميرة جواهر بنت نايف لدراسات وأبحاث المرأة، التابع لصندوق الأمير سلطان بن عبد العزيز لتنمية المرأة برنامج قيادات المستقبل تحت شعار "لكل فتاة قائدة أم مساندة"، يقدمها المدرب عبدالله اليحيي، وذلك في الثالث عشر من شهر فبراير بمقر المركز، ويستمر لمدة ثلاثة أيام.
وأكدت المدير التنفيذي للصندوق مروة عبد الجواد أن فكرة البرنامج تقوم على أهمية تنمية الفكر للأمهات، بكيفية احتواء الفتيات من نواحي عدة، سواء من حيث تعزيز روح القيادة، وإكسابهن مهارات تصقل شخصيتهن خلال التعامل المنزلي، وإبراز صورتهن بتحفيزهن على المشاركة المجتمعية، وتعزيز الثقة في النفس لديهن، حيث يضم البرنامج حقيبة تدريبية شاملة وورش عمل لكل فتاة وأم، وتسليط الضوء حول محاور ونقاشات تدور حول مفهوم القيادة، والتوعية الأسرية وبث روح الألفة والمحبة ما بين الأجيال الناشئة وآبائهم، لتقريب الفكر فيما بينهم والتوصل إلى آليات للتعامل الأسري تؤدي بدورها إلى تنمية المجتمع من نواح عدة.
وأوضحت عبد الجواد أن هدف مشاركة الأم مع الفتاة للتنمية الفكرية بين الأجيال، وتقريبها من بعضها، لتكون صانعة الأجيال قادرة على توريث الفكر الاجتماعي القائم على مفاهيم تعزز السلوك الايجابي، وتحقق النمو والتطور الحضاري الذي يؤدي إلى رفع قيمة التفكير الايجابي الذي بدوره ينشر ثقافة مجتمعية قائمة على التواصل والتنمية.
وبينت المدير التنفيذي أن التفكير الإيجابي أحد الجوانب التي يتطلع المركز لنشرها كثقافة اجتماعية، حيث سيتناول البرنامج محاور أهمها :( مناقشة السلوكيات التي تخلق بيئة سلبية، وكيفية تحقيق السعادة، مواثيق النجاح وكيفية الوصول إلى قمته، الرسائل السلبية، كيف نصبح متفائلا، العادات الفعالة).
يذكر أن مركز الأميرة جواهر بنت نايف لدراسات وأبحاث المرأة يقدم سلسة برامج تنموية، إضافة إلى برنامج سنوي تحت عنوان "تمكين" الذي يهدف لتمكين المرأة من الاستفادة من الفرص المتاحة أمامها، والعمل على تخطي العقبات من خلال تكثيف البرامج التنموية ذات الصلة المجتمعية.
وأكدت المدير التنفيذي للصندوق مروة عبد الجواد أن فكرة البرنامج تقوم على أهمية تنمية الفكر للأمهات، بكيفية احتواء الفتيات من نواحي عدة، سواء من حيث تعزيز روح القيادة، وإكسابهن مهارات تصقل شخصيتهن خلال التعامل المنزلي، وإبراز صورتهن بتحفيزهن على المشاركة المجتمعية، وتعزيز الثقة في النفس لديهن، حيث يضم البرنامج حقيبة تدريبية شاملة وورش عمل لكل فتاة وأم، وتسليط الضوء حول محاور ونقاشات تدور حول مفهوم القيادة، والتوعية الأسرية وبث روح الألفة والمحبة ما بين الأجيال الناشئة وآبائهم، لتقريب الفكر فيما بينهم والتوصل إلى آليات للتعامل الأسري تؤدي بدورها إلى تنمية المجتمع من نواح عدة.
وأوضحت عبد الجواد أن هدف مشاركة الأم مع الفتاة للتنمية الفكرية بين الأجيال، وتقريبها من بعضها، لتكون صانعة الأجيال قادرة على توريث الفكر الاجتماعي القائم على مفاهيم تعزز السلوك الايجابي، وتحقق النمو والتطور الحضاري الذي يؤدي إلى رفع قيمة التفكير الايجابي الذي بدوره ينشر ثقافة مجتمعية قائمة على التواصل والتنمية.
وبينت المدير التنفيذي أن التفكير الإيجابي أحد الجوانب التي يتطلع المركز لنشرها كثقافة اجتماعية، حيث سيتناول البرنامج محاور أهمها :( مناقشة السلوكيات التي تخلق بيئة سلبية، وكيفية تحقيق السعادة، مواثيق النجاح وكيفية الوصول إلى قمته، الرسائل السلبية، كيف نصبح متفائلا، العادات الفعالة).
يذكر أن مركز الأميرة جواهر بنت نايف لدراسات وأبحاث المرأة يقدم سلسة برامج تنموية، إضافة إلى برنامج سنوي تحت عنوان "تمكين" الذي يهدف لتمكين المرأة من الاستفادة من الفرص المتاحة أمامها، والعمل على تخطي العقبات من خلال تكثيف البرامج التنموية ذات الصلة المجتمعية.
صندوق الأمير سلطان.. يحول الباحثات عن عمل إلى صانعات له
ارتبط صندوق الأمير سلطان بن عبد العزيز لتنمية المرأة بأحد أبرز إنجازات شخص الأمير سلطان بن عبد العزيز (يرحمه الله)، حيث شارك الصندوق في دعم برامج تمويل مشروعات النساء في المنطقة الشرقية، وقدم لهن أكثر من 30 مليون ريال، وساندهن بالخبرات والاستشارات الفنية، التي تساعدهن على نجاح مشروعاتهن.
تعزيز دور المرأة
وقالت المديرة التنفيذية للصندوق مروى عبد الجواد إن الصندوق يعمل على تعزيز دور المرأة السعودية في الاقتصاد المحلي والانتقال بها إلى الدرجة الاحترافية في إدارة الأعمال، للحد من البطالة النسائية، وذلك بتحويل المرأة السعودية من باحثة عن عمل إلى صانعة عمل، وتأهيل قيادات نسائية شابة تمتلك أدوارها الذاتية، بهدف تنمية المرأة السعودية ودعم حركة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، بالتركيز على شريحة مهمة ومؤثرة في المجتمع.
نقلة نوعية على النشاطات النسائية
وأضافت عبد الجواد أن الصندوق أحدث نقلة نوعية في المنطقة على النشاطات النسائية، من خلال خدمته للاستثمارات النسائية، وفتح مجال نشاطاته لكل شرائح المجتمع النسائي، إذ نجح الصندوق، الذي يتكون من لجنتين استشاريتين تضمان نخبة من الاستشاريين والإعلاميين والقانونيين ورجال وسيدات الأعمال في السعودية، في تبني أول مركز من نوعه في الخليج لتنمية المرأة بمبادرة من الأميرة جواهر بنت نايف حرم أمير المنطقة الشرقية رئيسة اللجنة الاستشارية النسائية، والذي يتبنى أبحاث تطوير المرأة، وينظم جائزة سنوية للمتميزات في مجال الاقتصاد والإعلام والخدمة الاجتماعية، ويقوم على تطوير المرأة وتدريبها وتأهيلها، بناء على دراسات وأبحاث يشرف عليها اختصاصيون وأكاديميون من المملكة.
وأشارت إلى أن من بين أهدافه إبراز دور المرأة ودفعها للمشاركة في التنمية الوطنية اقتصادياً واجتماعياً، حيث سيواصل الصندوق دراسة ما يتعلق بالمرأة السعودية وتأهيلها وتطويرها لترتقي بأدائها في عملها وتسهيل العقبات التي تواجهها، بما في ذلك بحث جميع القرارات والأنظمة المتعلقة بالمرأة في المملكة وتحديثها بما يتناسب مع متطلبات العصر.
مؤسسات المجتمع المدني
وأبانت المديرة التنفيذية أن صندوق الأمير سلطان لتنمية المرأة يعد من أبرز مؤسسات المجتمع المدني في السعودية، والتي تخصص جهودها وخدماتها كافة للمرأة، لافتة إلى أن مسيرة الصندوق مليئة بالإنجازات الاقتصادية والاجتماعية التي أحدثت تغييراً ملحوظاً في واقع المرأة السعودية، وفي دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة المحركة للعجلة الاقتصادية في البلاد.
فقد تمكن الصندوق، والذي عرف سابقاً بمسمى صندوق الأمير سلطان بن عبد العزيز لدعم مشروعات السيدات، من تمويل خمسين مشروعاً صغيراً في مختلف التخصصات التي تستطيع المرأة السعودية خوضها ضمن الضوابط العامة، إذ تجاوزت قيمة التمويل الذي قدمه الصندوق لصاحبات المشروعـــــــات الـ 12 مليون ريال، فاتحاً المجال أمام المرأة الـــــــسعودية في تأسيس مشروعها الخاص وتوفير أكثر من خمـــــسمائة وظيفة من خلال هذه المشروعات.
تغيير المسمى لدعم المرأة
وكان رئيس مجلس إدارة الصندوق أمير المنطقة الشرقية الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز قد أعلن في وقت سابق، عن تغيير مسمى الصندوق إلى “صندوق الأمير سلطان بن عبد العزيز لتنمية المرأة”، حيث أطلقت هذه الهوية الجديدة لاعتبارها أقرب للدور التكاملي الذي يقوم به الصندوق، الذي يستهدف المرأة في جميع مراحلها العمرية وجميع فئاتها على أن يكون التركيز على تطوير المرأة ثقافياً، واقتصادياً واجتماعياً ، وقد تضمن الصندوق بهويته الجديدة مراكز ثلاثة وهي: مركز دعم وتمويل المشروعات، مركز الأمير محمد بن فهد لإعداد القيادات الشابة، ومركز الأميرة جواهر بنت نايف لأبحاث وتطوير المرأة. ويضم الصندوق أيضا مركز دعم وتمويل المشروعات، الذي يعمل في مجال الدعم الفني والتدريبي والمالي للمبادرات من الفتيات والسيدات السعوديات الراغبات في بدء مشروعات صغيرة أو تطوير مشروعاتهن القائمة بهدف دعمهن في تطويرأعمالهن ومنشآتهن على النحو الذي يهدف إلي خلق فرص عمل حقيقية وتنافسية في سوق العمل المحلية، بما يضمن توفر العوامل الأساسية المطلوبة لضمان نجاح المشروعات ودفعها إلى طريق الاستدامة، سعيا إلى تنمية الاقتصاد المحلي من خلال تحفيز بيئة الأعمال لتقديم الدعم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وخفض معدلات البطالة النسائية في المجتمع.
ويتبع لهذا المركز مشروع حاضنات الأعمال وهي أول حاضنة أعمال نسائية في المنطقة الشرقية وتعمل على توفير البيئة الملائمة لدعم المبادرات من رائدات الأعمال ممن تتوفر لديهن الأفكار الطموحة والدراسة الاقتصادية المجدية في إنشاء مشروع إنتاجي أو خدمي، وتحتوي الحاضنات على مساحة مرنة للتأجير بمبلغ رمزي سواء كانت مكاتب أو ورش عمل تشمل جميع الأدوات والمعدات المكتبية بنظام المشاركة (المكاتب المشتركة) بالإضافة إلى خدمات محاسبية واستشارات قانونية.
أول جائزة للقيادات الشابة
وفيما يتعلق بمركز الأمير محمد بن فهد لإعداد القيادات الشابة، قالت عبد الجواد، إن المركز يسعى إلى تحقيق إعداد قياديات مؤهلات ومحترفات في شتى المجالات والوصول بهن إلى أقصى درجات الإبداع للارتقاء بمستوى الفتاة السعودية الفكري والمعرفي وتوعيتها بالقضايا المحلية والعالمية. ويمنح المركز سنويا جائزة الأمير محمد بن فهد للقيادية الشابة، وهي الجائزة الأولى من نوعها في المملكة التي تتوج مجهود شابات الوطن في جميع المجالات وتقدّر أعمالهن المبذولة في سبيل تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع. وتمنح هذه الجائزة إلي ثلاث شابات من المبدعات المتميزات اللواتي ساهمن بشكل فعال، من مواقع نشاطهن في أي مجال كان.
ارتبط صندوق الأمير سلطان بن عبد العزيز لتنمية المرأة بأحد أبرز إنجازات شخص الأمير سلطان بن عبد العزيز (يرحمه الله)، حيث شارك الصندوق في دعم برامج تمويل مشروعات النساء في المنطقة الشرقية، وقدم لهن أكثر من 30 مليون ريال، وساندهن بالخبرات والاستشارات الفنية، التي تساعدهن على نجاح مشروعاتهن.
تعزيز دور المرأة
وقالت المديرة التنفيذية للصندوق مروى عبد الجواد إن الصندوق يعمل على تعزيز دور المرأة السعودية في الاقتصاد المحلي والانتقال بها إلى الدرجة الاحترافية في إدارة الأعمال، للحد من البطالة النسائية، وذلك بتحويل المرأة السعودية من باحثة عن عمل إلى صانعة عمل، وتأهيل قيادات نسائية شابة تمتلك أدوارها الذاتية، بهدف تنمية المرأة السعودية ودعم حركة المشروعات الصغيرة والمتوسطة، بالتركيز على شريحة مهمة ومؤثرة في المجتمع.
نقلة نوعية على النشاطات النسائية
وأضافت عبد الجواد أن الصندوق أحدث نقلة نوعية في المنطقة على النشاطات النسائية، من خلال خدمته للاستثمارات النسائية، وفتح مجال نشاطاته لكل شرائح المجتمع النسائي، إذ نجح الصندوق، الذي يتكون من لجنتين استشاريتين تضمان نخبة من الاستشاريين والإعلاميين والقانونيين ورجال وسيدات الأعمال في السعودية، في تبني أول مركز من نوعه في الخليج لتنمية المرأة بمبادرة من الأميرة جواهر بنت نايف حرم أمير المنطقة الشرقية رئيسة اللجنة الاستشارية النسائية، والذي يتبنى أبحاث تطوير المرأة، وينظم جائزة سنوية للمتميزات في مجال الاقتصاد والإعلام والخدمة الاجتماعية، ويقوم على تطوير المرأة وتدريبها وتأهيلها، بناء على دراسات وأبحاث يشرف عليها اختصاصيون وأكاديميون من المملكة.
وأشارت إلى أن من بين أهدافه إبراز دور المرأة ودفعها للمشاركة في التنمية الوطنية اقتصادياً واجتماعياً، حيث سيواصل الصندوق دراسة ما يتعلق بالمرأة السعودية وتأهيلها وتطويرها لترتقي بأدائها في عملها وتسهيل العقبات التي تواجهها، بما في ذلك بحث جميع القرارات والأنظمة المتعلقة بالمرأة في المملكة وتحديثها بما يتناسب مع متطلبات العصر.
مؤسسات المجتمع المدني
وأبانت المديرة التنفيذية أن صندوق الأمير سلطان لتنمية المرأة يعد من أبرز مؤسسات المجتمع المدني في السعودية، والتي تخصص جهودها وخدماتها كافة للمرأة، لافتة إلى أن مسيرة الصندوق مليئة بالإنجازات الاقتصادية والاجتماعية التي أحدثت تغييراً ملحوظاً في واقع المرأة السعودية، وفي دعم المشروعات الصغيرة والمتوسطة المحركة للعجلة الاقتصادية في البلاد.
فقد تمكن الصندوق، والذي عرف سابقاً بمسمى صندوق الأمير سلطان بن عبد العزيز لدعم مشروعات السيدات، من تمويل خمسين مشروعاً صغيراً في مختلف التخصصات التي تستطيع المرأة السعودية خوضها ضمن الضوابط العامة، إذ تجاوزت قيمة التمويل الذي قدمه الصندوق لصاحبات المشروعـــــــات الـ 12 مليون ريال، فاتحاً المجال أمام المرأة الـــــــسعودية في تأسيس مشروعها الخاص وتوفير أكثر من خمـــــسمائة وظيفة من خلال هذه المشروعات.
تغيير المسمى لدعم المرأة
وكان رئيس مجلس إدارة الصندوق أمير المنطقة الشرقية الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز قد أعلن في وقت سابق، عن تغيير مسمى الصندوق إلى “صندوق الأمير سلطان بن عبد العزيز لتنمية المرأة”، حيث أطلقت هذه الهوية الجديدة لاعتبارها أقرب للدور التكاملي الذي يقوم به الصندوق، الذي يستهدف المرأة في جميع مراحلها العمرية وجميع فئاتها على أن يكون التركيز على تطوير المرأة ثقافياً، واقتصادياً واجتماعياً ، وقد تضمن الصندوق بهويته الجديدة مراكز ثلاثة وهي: مركز دعم وتمويل المشروعات، مركز الأمير محمد بن فهد لإعداد القيادات الشابة، ومركز الأميرة جواهر بنت نايف لأبحاث وتطوير المرأة. ويضم الصندوق أيضا مركز دعم وتمويل المشروعات، الذي يعمل في مجال الدعم الفني والتدريبي والمالي للمبادرات من الفتيات والسيدات السعوديات الراغبات في بدء مشروعات صغيرة أو تطوير مشروعاتهن القائمة بهدف دعمهن في تطويرأعمالهن ومنشآتهن على النحو الذي يهدف إلي خلق فرص عمل حقيقية وتنافسية في سوق العمل المحلية، بما يضمن توفر العوامل الأساسية المطلوبة لضمان نجاح المشروعات ودفعها إلى طريق الاستدامة، سعيا إلى تنمية الاقتصاد المحلي من خلال تحفيز بيئة الأعمال لتقديم الدعم للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وخفض معدلات البطالة النسائية في المجتمع.
ويتبع لهذا المركز مشروع حاضنات الأعمال وهي أول حاضنة أعمال نسائية في المنطقة الشرقية وتعمل على توفير البيئة الملائمة لدعم المبادرات من رائدات الأعمال ممن تتوفر لديهن الأفكار الطموحة والدراسة الاقتصادية المجدية في إنشاء مشروع إنتاجي أو خدمي، وتحتوي الحاضنات على مساحة مرنة للتأجير بمبلغ رمزي سواء كانت مكاتب أو ورش عمل تشمل جميع الأدوات والمعدات المكتبية بنظام المشاركة (المكاتب المشتركة) بالإضافة إلى خدمات محاسبية واستشارات قانونية.
أول جائزة للقيادات الشابة
وفيما يتعلق بمركز الأمير محمد بن فهد لإعداد القيادات الشابة، قالت عبد الجواد، إن المركز يسعى إلى تحقيق إعداد قياديات مؤهلات ومحترفات في شتى المجالات والوصول بهن إلى أقصى درجات الإبداع للارتقاء بمستوى الفتاة السعودية الفكري والمعرفي وتوعيتها بالقضايا المحلية والعالمية. ويمنح المركز سنويا جائزة الأمير محمد بن فهد للقيادية الشابة، وهي الجائزة الأولى من نوعها في المملكة التي تتوج مجهود شابات الوطن في جميع المجالات وتقدّر أعمالهن المبذولة في سبيل تحقيق التنمية المستدامة للمجتمع. وتمنح هذه الجائزة إلي ثلاث شابات من المبدعات المتميزات اللواتي ساهمن بشكل فعال، من مواقع نشاطهن في أي مجال كان.