اسطنبول (إينا) - اختيرت المخترعة البحرينية أمينة الحواج كأفضل شخصية مخترعة على مستوى العالم. وبهذه المناسبة، كرمت المخترعة الحواج بالميدالية الذهبية العالمية من قبل رئيس منظمة الاتحاد العالمي للمخترعين في اسطنبول.
كما كرمت الحواج بجائزة خاصة كأفضل شخصية مبتكرة ملهمة، حيث تسلمت الميدالية الذهبية على مستوى معرض اسطنبول العالمي للاختراعات من قبل الوزير التركي للعلوم والتكنولوجيا فكري ايشيق.
كما كرمت الحواج بجائزة خاصة كأفضل شخصية مبتكرة ملهمة، حيث تسلمت الميدالية الذهبية على مستوى معرض اسطنبول العالمي للاختراعات من قبل الوزير التركي للعلوم والتكنولوجيا فكري ايشيق.
بحرينية تفوز بالجائزة الذهبية لأفضل مخترعة في المعرض الدولي للاختراعات في الشرق الأوسط
الكويت (الأيام) : فازت المخترعة البحرينية امينة عبد المجيد الحواج بالجائزة الذهبية مع مرتبة الشرف الاولى في المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الأوسط الذى عقد بدولة الكويت الشقيقة خلال الفترة من 21 حتى 24 نوفمبر الجاري.
السبت 26 نوفمبر 2011
وفازت امينة الحواج وهى، اخصائية علاج طبيعي، بالجائزة اضافة الى المرتبة الأولى لجائزة الحماية الفكرية والابتكارية لدول مجلس التعاون، وجائزة نقدية قيمتها 25 ألف ريال سعودي مقدمة من مكتب براءات الاختراع لدول مجلس التعاون الخليجي عن اختراعها الجهاز المساعد الحركي للجزء السفلي من الجسم (ألموند)، كما حصلت على الجائزة الذهبية لأفضل مخترعة من المنظمة العالمية لحماية الملكية الفكرية (WIPO)، على اختراعها، وهو وسيلة ميكانيكية للمراحل الاولى من علاج القدم ويستخدم في التهابات المفاصل والروماتيزم، وتبديل مفصل الفخذ او الركبة الجزئي او الكلي و بعض انواع الكسور والضمور العضلي ومعظم الحالات التي يصعب بسببها تحريك القدم.
وعبرت الحواج عن اعجابها بالمعرض الذي تشارك فيه للمرة الاولى، مشيدة بحجم المشاركة وجهود اللجنة المنظمة وحسن التنظيم، وقالت أن اختراعها وسيلة ميكانيكية لممارسة الحركة الطبيعية لمفصل الفخذ والقدم خلال المرحلة الأولى من مراحل التأهيل العلاجي الطبيعي عن طريق شد عضلات الفخذ الأمامية وتقوية القدم.
وعن طريق الاستخدام أوضحت أنه يتم تثبيت قدم المريض على مسطح ماسك للقدم مثبت بأحزمة وضعت خصيصاً لحماية وتأمين السلامة لقدم المريض بالوضعية العلاجية الصحيحة، وتقوم النابضات الزنبركية التي وضعت لتسهيل العملية في رفع وانزال الرجل تلقائياً، مشيرة إلى أنه يمكن التحكم في تقليل وزيادة المقاومة الزنبركية على حسب حالة المريض.
وأضافت أن مميزات الجهاز انه يمكن تصنيعه بحيث يعمل يدوياً، ولا يحتاج لمصدر خارجي للطاقة حيث يهدف بالشكل الأساسي إلى تعزيز الحركة الذاتية لرفع الرجل مع استقامة الركبة بمساعدة الجهاز من خلال الآلية المصنوعة للقيام بهذه العملية.
ولفتت إلى إن الحالات التي يتم معالجتها بالجهاز هي تبديل مفصل الركبة أو الفخذ الجزئي أو الكلي كحالات هشاشة العظام والروماتيزم، واصابات الرباط الصليبي، وبعض حالات الكسور التي ينتج عنها ضعف في عضلات الرجل وبعض حالات الضمور العضلي في الرجل، وبعض حالات الضمور العضلي في القدم.
وعن أهم صفات هذا الجهاز أكدت أنه يساعد في الحركة الطبيعية الانسيابية لمفصل الفخذ، والتحكم في ضبط ارتفاع الحامل الذي يكون مثبت على قاعدة تحفظ سلامة القدم، ويمكن أن تحدد المقاومة عن طريق النابض الزنبركي على حسب قدرة المريض ووزن وحجم القدم حيث يمكن زيادة القوة أو تقليلها، ويوجد به سطح لتثبيت الجهاز على السرير بطريقة آمنة، كما أن الجهاز مصمم بآلية تسهل عملية انتقاله بواسطة عجلات يمكن إقفالها أو تشغيلها، وأيضاً الجهاز مصنوع من مادة سهلة التنظيف للسيطرة على العدوى وضمان النظافة، ولا يتطلب مصدر طاقة خارجي أو بطاريات.
الكويت (الأيام) : فازت المخترعة البحرينية امينة عبد المجيد الحواج بالجائزة الذهبية مع مرتبة الشرف الاولى في المعرض الدولي الرابع للاختراعات في الشرق الأوسط الذى عقد بدولة الكويت الشقيقة خلال الفترة من 21 حتى 24 نوفمبر الجاري.
السبت 26 نوفمبر 2011
وفازت امينة الحواج وهى، اخصائية علاج طبيعي، بالجائزة اضافة الى المرتبة الأولى لجائزة الحماية الفكرية والابتكارية لدول مجلس التعاون، وجائزة نقدية قيمتها 25 ألف ريال سعودي مقدمة من مكتب براءات الاختراع لدول مجلس التعاون الخليجي عن اختراعها الجهاز المساعد الحركي للجزء السفلي من الجسم (ألموند)، كما حصلت على الجائزة الذهبية لأفضل مخترعة من المنظمة العالمية لحماية الملكية الفكرية (WIPO)، على اختراعها، وهو وسيلة ميكانيكية للمراحل الاولى من علاج القدم ويستخدم في التهابات المفاصل والروماتيزم، وتبديل مفصل الفخذ او الركبة الجزئي او الكلي و بعض انواع الكسور والضمور العضلي ومعظم الحالات التي يصعب بسببها تحريك القدم.
وعبرت الحواج عن اعجابها بالمعرض الذي تشارك فيه للمرة الاولى، مشيدة بحجم المشاركة وجهود اللجنة المنظمة وحسن التنظيم، وقالت أن اختراعها وسيلة ميكانيكية لممارسة الحركة الطبيعية لمفصل الفخذ والقدم خلال المرحلة الأولى من مراحل التأهيل العلاجي الطبيعي عن طريق شد عضلات الفخذ الأمامية وتقوية القدم.
وعن طريق الاستخدام أوضحت أنه يتم تثبيت قدم المريض على مسطح ماسك للقدم مثبت بأحزمة وضعت خصيصاً لحماية وتأمين السلامة لقدم المريض بالوضعية العلاجية الصحيحة، وتقوم النابضات الزنبركية التي وضعت لتسهيل العملية في رفع وانزال الرجل تلقائياً، مشيرة إلى أنه يمكن التحكم في تقليل وزيادة المقاومة الزنبركية على حسب حالة المريض.
وأضافت أن مميزات الجهاز انه يمكن تصنيعه بحيث يعمل يدوياً، ولا يحتاج لمصدر خارجي للطاقة حيث يهدف بالشكل الأساسي إلى تعزيز الحركة الذاتية لرفع الرجل مع استقامة الركبة بمساعدة الجهاز من خلال الآلية المصنوعة للقيام بهذه العملية.
ولفتت إلى إن الحالات التي يتم معالجتها بالجهاز هي تبديل مفصل الركبة أو الفخذ الجزئي أو الكلي كحالات هشاشة العظام والروماتيزم، واصابات الرباط الصليبي، وبعض حالات الكسور التي ينتج عنها ضعف في عضلات الرجل وبعض حالات الضمور العضلي في الرجل، وبعض حالات الضمور العضلي في القدم.
وعن أهم صفات هذا الجهاز أكدت أنه يساعد في الحركة الطبيعية الانسيابية لمفصل الفخذ، والتحكم في ضبط ارتفاع الحامل الذي يكون مثبت على قاعدة تحفظ سلامة القدم، ويمكن أن تحدد المقاومة عن طريق النابض الزنبركي على حسب قدرة المريض ووزن وحجم القدم حيث يمكن زيادة القوة أو تقليلها، ويوجد به سطح لتثبيت الجهاز على السرير بطريقة آمنة، كما أن الجهاز مصمم بآلية تسهل عملية انتقاله بواسطة عجلات يمكن إقفالها أو تشغيلها، وأيضاً الجهاز مصنوع من مادة سهلة التنظيف للسيطرة على العدوى وضمان النظافة، ولا يتطلب مصدر طاقة خارجي أو بطاريات.