الرياض - واس ؛ أوصت الحملة التوعوية (#دربك_ خضر) التي أطلقها المركز السعودي لكفاءة الطاقة عن بطاقة كفاءة الطاقة لإطارات السيارات وسلوكيات استخدامها، بإبقاء ضـغـط هـواء الإطارات كما هـو موصـى به من قبل الشـركة الصانعـة.
وقال المختصون في الحملة: إن ذلك يزيد من عمر الإطارات ويحسن مستوى السلامة، كما أنه يقلل من استهلاك الوقود.
وبينت الحملة من خلال رسائلها المتعددة أن انخفاض ضغط الهواء في الإطار يؤدي إلى «انبساط» الإطار على الطريق؛ ونتيجة ذلك تزداد مقاومة دوران الإطار مما يستوجب قوة إضافية من المحرك للمحافظة على أداء السيارة، ونتيجة ذلك هو زيادة استهلاك المركبة للوقود دون فائدة.
وقدرت الدراسات التي قامت بها عدة شركات صانعة للإطارات أن انخفاض الضغط حوالي 30% (وهو أمر دارج الحدوث في الولايات المتحدة وأوروبا) يؤدي إلى انخفاض كفاءة طاقة المركبة (اقتصاد الوقود) بما يزيد عن 3%.
كما أن انخفاض الضغط في الإطار يؤثر سلباً على الجدار الجانبي للإطار مما يؤدي إلى سرعة تلفه وتقليل عمره عوضاً عن زيادة احتمال انفجار الإطار أثناء القيادة.
يذكر أن الإطارات من الممكن أن تفقد ضغط الهواء في الطقس البارد؛ لذلك تقوم الكثير من الشركات الصانعة للمركبات بتوضيح ضغط الهواء المناسب لكل موسم إما من خلال "الكتيب" أو على قائم الباب.
وقال المختصون في الحملة: إن ذلك يزيد من عمر الإطارات ويحسن مستوى السلامة، كما أنه يقلل من استهلاك الوقود.
وبينت الحملة من خلال رسائلها المتعددة أن انخفاض ضغط الهواء في الإطار يؤدي إلى «انبساط» الإطار على الطريق؛ ونتيجة ذلك تزداد مقاومة دوران الإطار مما يستوجب قوة إضافية من المحرك للمحافظة على أداء السيارة، ونتيجة ذلك هو زيادة استهلاك المركبة للوقود دون فائدة.
وقدرت الدراسات التي قامت بها عدة شركات صانعة للإطارات أن انخفاض الضغط حوالي 30% (وهو أمر دارج الحدوث في الولايات المتحدة وأوروبا) يؤدي إلى انخفاض كفاءة طاقة المركبة (اقتصاد الوقود) بما يزيد عن 3%.
كما أن انخفاض الضغط في الإطار يؤثر سلباً على الجدار الجانبي للإطار مما يؤدي إلى سرعة تلفه وتقليل عمره عوضاً عن زيادة احتمال انفجار الإطار أثناء القيادة.
يذكر أن الإطارات من الممكن أن تفقد ضغط الهواء في الطقس البارد؛ لذلك تقوم الكثير من الشركات الصانعة للمركبات بتوضيح ضغط الهواء المناسب لكل موسم إما من خلال "الكتيب" أو على قائم الباب.