أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
أبها - واس : يعمل فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير على إنجاز أهم المشروعات التاريخية المتمثلة في إعادة ترميم وتأهيل 9 قرى تراثية في انحـــاء المنطقة.
ويأتي المشروع ضمن المشروع الاستثماري التراثي السياحي "إعمار الديار"، والذي بدأت أعماله قبل 3 سنوات في قرية رجال ألمع التراثية، وسينفذ على مدى 5 أعوام بالتعاون مع أمانة منطقة عسير والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وبجهود موفقة من أبناء المجتمع المحلي، حيث بلغت تكلفة المشروع أكثر من 80 مليون ريال ، ليشمل كل من: قرية رجال ألمع التراثية، وتراثية محايل، وغية المجاردة، وتراثية أبها، وقرية وادي الفيّة شمال أبها، وقرية آل عامر في الواديين، وميادي ببحر أبو سكينة، بالإضافة إلى قرى أخرى.
ويهدف المشروع إلى إعادة إعمار وتأهيل تلك القرى لتكون مقصداً للسياح والمصطافين وفق أسس معمارية راقية، لتكون وجهات سياحية مستدامة وتحقق مبادرة "عسير.. وجهة سياحية رئيسية على مدار العام"، وكذلك للتعريف بالإنسان والمكان في هذه المنطقة.
من جهته ، قال مشغل المشروع إبراهيم آل مسفر: إن حبه وشغفه بالتراث والتاريخ والآثار هو الذي جعله يتجه لتنفيذ هذا المشروع، موضحا أن فكرته تتمثل في التأهيل والتشغيل وتفعيل الاستثمار التراثي والسياحي بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة لتقديم الخدمات البلدية والسياحية والإشراف فنيا وتطبيق النظام التراثي والعمراني في إعادة بناء المباني القديمة والتسويق الاعلامي والسياحي لها.
وأضاف بن مسفر أن هناك تضافر وتعاون كبير من المجتمع المحلي في استقبال الوفود وتعريف السائحين بالتراث في شراكة مميزة مع الجهات المعنية في استقبال الوفود، عادا أنها فرصة للاستثمار داخل القرى ودعم توظيف الشباب والأسر المنتجة في هذة القرى.
ويأتي المشروع ضمن المشروع الاستثماري التراثي السياحي "إعمار الديار"، والذي بدأت أعماله قبل 3 سنوات في قرية رجال ألمع التراثية، وسينفذ على مدى 5 أعوام بالتعاون مع أمانة منطقة عسير والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني، وبجهود موفقة من أبناء المجتمع المحلي، حيث بلغت تكلفة المشروع أكثر من 80 مليون ريال ، ليشمل كل من: قرية رجال ألمع التراثية، وتراثية محايل، وغية المجاردة، وتراثية أبها، وقرية وادي الفيّة شمال أبها، وقرية آل عامر في الواديين، وميادي ببحر أبو سكينة، بالإضافة إلى قرى أخرى.
ويهدف المشروع إلى إعادة إعمار وتأهيل تلك القرى لتكون مقصداً للسياح والمصطافين وفق أسس معمارية راقية، لتكون وجهات سياحية مستدامة وتحقق مبادرة "عسير.. وجهة سياحية رئيسية على مدار العام"، وكذلك للتعريف بالإنسان والمكان في هذه المنطقة.
من جهته ، قال مشغل المشروع إبراهيم آل مسفر: إن حبه وشغفه بالتراث والتاريخ والآثار هو الذي جعله يتجه لتنفيذ هذا المشروع، موضحا أن فكرته تتمثل في التأهيل والتشغيل وتفعيل الاستثمار التراثي والسياحي بالتعاون مع الجهات ذات العلاقة لتقديم الخدمات البلدية والسياحية والإشراف فنيا وتطبيق النظام التراثي والعمراني في إعادة بناء المباني القديمة والتسويق الاعلامي والسياحي لها.
وأضاف بن مسفر أن هناك تضافر وتعاون كبير من المجتمع المحلي في استقبال الوفود وتعريف السائحين بالتراث في شراكة مميزة مع الجهات المعنية في استقبال الوفود، عادا أنها فرصة للاستثمار داخل القرى ودعم توظيف الشباب والأسر المنتجة في هذة القرى.
