الرياض - واس اعتمدت الهيئة العامة للطيران المدني تاريخ الأول من مارس 2016م لبدأ العمل باللوائح التنفيذية الجديدة الخاصة بسلامة الطيران والصادرة بموجب السلطة المنصوص عليها في نظام الطيران المدني في المملكة العربية السعودية.
وستتطابق اللوائح التنفيذية الجديدة (GACAR) الخاصة بسلامة الطيران مع القواعد القياسية والأساليب الموصابها في ملاحق منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO Annexes)، لاتفاقية شيكاغو المنظمة للطيران المدني الدولي. وقطاع السلامة والأمن والنقل الجوي بالهيئة العامة للطيران المدني هو الجهة التشريعية والرقابية على جميع أنشطة الطيران المدني وصناعة النقل الجوي في المملكة، واستند القطاع في السابق على تلك القواعد القياسية والاساليب الموصى بها بالاضافة الى الانظمة واللوائح الصادرة عن إدارة الطيران الفيدرالي بالولايات المتحدة الامريكية، التي تبنتها المملكة في السابق وحاليا ولحين تاريخ بدء العمل باللوائح التنفيذية الجديدة الخاصة بالهيئة العامة للطيران المدني.
وفي هذا الإطار عقد قطاع السلامة والأمن والنقل الجوي اليوم الأحد لقاءً تعريفياً ضم كبار الرؤساء التنفيذين والمسئولين في شركات الطيران ومقدمي الخدمات في المطارات، حيث استمعوا خلاله لشرح مفصل عن تلك الأنظمة الجديدة وأهمية تطبيقها كأنظمة ولوائح تنفيذية للمملكة قائمة بذاتها على مستوى منظمات الطيران المدني العربية والعالمية.
ويعد تطبيق تلك اللوائح مفخرة للوطن وإنجازا تاريخيا للطيران المدني السعودي، فبعد أن كانت أنظمة سلامة الطيران المدني المستخدمة في المملكة تستند الى أنظمة ادارة الطيران الفيدرالي بالولايات المتحدة الامريكية، أصبحت الآن تعتمد لائحتها التنفيذية الخاصة والمتطابقة مع القواعد القياسية والأساليب الموصى بها لمنظمة الطيران المدني الدولي.
وستتطابق اللوائح التنفيذية الجديدة (GACAR) الخاصة بسلامة الطيران مع القواعد القياسية والأساليب الموصابها في ملاحق منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO Annexes)، لاتفاقية شيكاغو المنظمة للطيران المدني الدولي. وقطاع السلامة والأمن والنقل الجوي بالهيئة العامة للطيران المدني هو الجهة التشريعية والرقابية على جميع أنشطة الطيران المدني وصناعة النقل الجوي في المملكة، واستند القطاع في السابق على تلك القواعد القياسية والاساليب الموصى بها بالاضافة الى الانظمة واللوائح الصادرة عن إدارة الطيران الفيدرالي بالولايات المتحدة الامريكية، التي تبنتها المملكة في السابق وحاليا ولحين تاريخ بدء العمل باللوائح التنفيذية الجديدة الخاصة بالهيئة العامة للطيران المدني.
وفي هذا الإطار عقد قطاع السلامة والأمن والنقل الجوي اليوم الأحد لقاءً تعريفياً ضم كبار الرؤساء التنفيذين والمسئولين في شركات الطيران ومقدمي الخدمات في المطارات، حيث استمعوا خلاله لشرح مفصل عن تلك الأنظمة الجديدة وأهمية تطبيقها كأنظمة ولوائح تنفيذية للمملكة قائمة بذاتها على مستوى منظمات الطيران المدني العربية والعالمية.
ويعد تطبيق تلك اللوائح مفخرة للوطن وإنجازا تاريخيا للطيران المدني السعودي، فبعد أن كانت أنظمة سلامة الطيران المدني المستخدمة في المملكة تستند الى أنظمة ادارة الطيران الفيدرالي بالولايات المتحدة الامريكية، أصبحت الآن تعتمد لائحتها التنفيذية الخاصة والمتطابقة مع القواعد القياسية والأساليب الموصى بها لمنظمة الطيران المدني الدولي.