سان فرانسيسكو (أ. ف. ب) : كشفت ياهو الأميركية للإنترنت، الثلاثاء عن خطة لإعادة الهيكلة تقضي بخفض عدد موظفيها بنسبة 15 بالمئة وإغلاق بعض أنشطتها واعتماد "بدائل استراتيجية"، بما في ذلك بيع أصول، وذلك في محاولة من مجموعة الإنترنت الأميركية استعادة نموها المتوقف منذ سنوات.
واستنادا الى آخر البيانات الصادرة عن المجموعة فان عدد موظفيها في نهاية سبتمبر كان عشرة آلاف و700 موظف يعملون بدوام كامل وحوالى 800 متعاقد، وبناء عليه فان قرار تقليص عدد الموظفين يعني الغاء ما بين 1500 و1700 وظيفة، وأعلنت ياهو أنها تعتزم خصوصا إغلاق مكاتبها في دبي ومكسيكو وبوينوس ايرس ومدريد وميلانو.
وأوضحت ياهو أن الغاء القسم الاكبر من هذه الوظائف سيتم في الربع الأول من هذا العام، مشيرة إلى أنها حددت لنفسها هدف الوصول في نهاية السنة إلى أن يكون عدد موظفيها تسعة آلاف يعملون بدوام كامل وأقل من ألف متعاقد.
وتقضي خطة إعادة هيكلة المجموعة بتركيز منتجاتها المتوجهة الى الجمهور العريض على ثلاث منصات هي محرك البحث ياهو، وبريد ياهو، وتامبلر، والتركيز على أربعة مجالات رئيسية هي الأخبار والرياضة والمال والمجتمع، واعطاء الاولوية للأسواق النامية مثل الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا والمانيا وهونغ كونغ وتايوان.
كما قررت إغلاق بعض انشطتها وتعزيز بعض مجلاتها الرقمية وإغلاق بعضها الاخر، اضافة الى النظر في امكانية بيع بعض اصولها غير الاستراتيجية والعقارية.
وترمي كل هذه الإجراءات إلى خفض الكلفة التشغيلية للمجموعة بأكثر من 400 مليون دولار بحلول نهاية العام، وتحسين عائداتها بغية استعادة نموها المتوقف منذ سنوات.
واستنادا الى آخر البيانات الصادرة عن المجموعة فان عدد موظفيها في نهاية سبتمبر كان عشرة آلاف و700 موظف يعملون بدوام كامل وحوالى 800 متعاقد، وبناء عليه فان قرار تقليص عدد الموظفين يعني الغاء ما بين 1500 و1700 وظيفة، وأعلنت ياهو أنها تعتزم خصوصا إغلاق مكاتبها في دبي ومكسيكو وبوينوس ايرس ومدريد وميلانو.
وأوضحت ياهو أن الغاء القسم الاكبر من هذه الوظائف سيتم في الربع الأول من هذا العام، مشيرة إلى أنها حددت لنفسها هدف الوصول في نهاية السنة إلى أن يكون عدد موظفيها تسعة آلاف يعملون بدوام كامل وأقل من ألف متعاقد.
وتقضي خطة إعادة هيكلة المجموعة بتركيز منتجاتها المتوجهة الى الجمهور العريض على ثلاث منصات هي محرك البحث ياهو، وبريد ياهو، وتامبلر، والتركيز على أربعة مجالات رئيسية هي الأخبار والرياضة والمال والمجتمع، واعطاء الاولوية للأسواق النامية مثل الولايات المتحدة وكندا وبريطانيا والمانيا وهونغ كونغ وتايوان.
كما قررت إغلاق بعض انشطتها وتعزيز بعض مجلاتها الرقمية وإغلاق بعضها الاخر، اضافة الى النظر في امكانية بيع بعض اصولها غير الاستراتيجية والعقارية.
وترمي كل هذه الإجراءات إلى خفض الكلفة التشغيلية للمجموعة بأكثر من 400 مليون دولار بحلول نهاية العام، وتحسين عائداتها بغية استعادة نموها المتوقف منذ سنوات.