الدمام - واس تشارك المنطقة الشرقية في المهرجان الوطني الـ 30 للتراث والثقافة "الجنادرية"، وأكملت إمارة المنطقة استعداداتها، لاستقبال الزوار في "بيت المنطقة الشرقية" أثناء فعاليات المهرجان.
وأوضح مدير عام العلاقات العامة والإعلام المشرف العام على "بيت الخير" في الجنادرية فيصل القو، أن سمو أمير المنطقة الشرقية وجه أن تمثل المشاركة هوية المنطقة وتراثها.
وبين أن المنطقة الشرقية تشارك في المهرجان بأكثر من 60 حرفة يدوية مختلفة، تعكس الموروث التاريخي للمنطقة، من خلال المهن التي كان يعمل بها أبناء المنطقة، لتعريف الجيل الحديث بالماضي، من عادات أصيلة وتقاليد عريقة وصفات مميزة، تتلاقى فيه الثقافات من خلال التاريخ ومحاكاة الماضي بالحاضر، مشيراً إلى أن الدورة الحالية تم فيها زيادة عدد المشاركات من الحرف اليدوية والآثار المتنوعة، كما تم استكمال معلم المدرسة الأميرية الأولى بالهفوف والتي تأسست عام 1360هـ.
يذكر أن "بيت الخير" يضم بين جنباته العديد من الأجنحة منها مجلس الأمارة الذي يعد متحفاً يجسد فيه تاريخ أمارة المنطقة الشرقية منذ توحيد المملكة على يد المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن - طيب الله ثراه - و بيت البيعة الذي يعد جزءاً من تاريخ دخول الملك عبد العزيز للأحساء في عام 1331هـ كما يضم البيت التقليدي الذي يحمل عبق المنازل التقليدية الشعبية في المنطقة والذي خصص للفعاليات النسائية حيث تنفذ فيه فعاليات وبرامج خاصة بالنساء فحسب.
كما يحتوي بيت الخير على العديد من الفعاليات والبرامج ومواقع الاستراحة مثل القهوة الشعبية التي يقدم فيها المشروبات الساخنة التي تشتهر بها المنطقة الشرقية، إضافة إلى مشاركة أمانة الأحساء وجامعات المنطقة، وهيئة الري والصرف والمؤسسة العامة لجسر الملك فهد وميناء الملك عبد العزيز والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والإدارة العامة للتعليم وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لعدد من الجمعيات الخيرية والأسر المنتجة.
وأوضح مدير عام العلاقات العامة والإعلام المشرف العام على "بيت الخير" في الجنادرية فيصل القو، أن سمو أمير المنطقة الشرقية وجه أن تمثل المشاركة هوية المنطقة وتراثها.
وبين أن المنطقة الشرقية تشارك في المهرجان بأكثر من 60 حرفة يدوية مختلفة، تعكس الموروث التاريخي للمنطقة، من خلال المهن التي كان يعمل بها أبناء المنطقة، لتعريف الجيل الحديث بالماضي، من عادات أصيلة وتقاليد عريقة وصفات مميزة، تتلاقى فيه الثقافات من خلال التاريخ ومحاكاة الماضي بالحاضر، مشيراً إلى أن الدورة الحالية تم فيها زيادة عدد المشاركات من الحرف اليدوية والآثار المتنوعة، كما تم استكمال معلم المدرسة الأميرية الأولى بالهفوف والتي تأسست عام 1360هـ.
يذكر أن "بيت الخير" يضم بين جنباته العديد من الأجنحة منها مجلس الأمارة الذي يعد متحفاً يجسد فيه تاريخ أمارة المنطقة الشرقية منذ توحيد المملكة على يد المؤسس الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن - طيب الله ثراه - و بيت البيعة الذي يعد جزءاً من تاريخ دخول الملك عبد العزيز للأحساء في عام 1331هـ كما يضم البيت التقليدي الذي يحمل عبق المنازل التقليدية الشعبية في المنطقة والذي خصص للفعاليات النسائية حيث تنفذ فيه فعاليات وبرامج خاصة بالنساء فحسب.
كما يحتوي بيت الخير على العديد من الفعاليات والبرامج ومواقع الاستراحة مثل القهوة الشعبية التي يقدم فيها المشروبات الساخنة التي تشتهر بها المنطقة الشرقية، إضافة إلى مشاركة أمانة الأحساء وجامعات المنطقة، وهيئة الري والصرف والمؤسسة العامة لجسر الملك فهد وميناء الملك عبد العزيز والهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني والإدارة العامة للتعليم وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لعدد من الجمعيات الخيرية والأسر المنتجة.