يشارك معهد الملك عبدالله للبحوث والدراسات الاستشارية بجامعة الملك سعود في فعاليات مؤتمر الصناعيين الخليجي الثالث عشر والمعرض الدولي المصاحب الذي تنطلق أعماله غداً الثلاثاء برعاية كريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يحفظه الله ويحمل عنوان ( الصناعات المعرفية والتقنيات الحديثة ) ويستمر ثلاثة أيام .
وبيّن عميد المعهد الدكتور محمد بن عطية الحارثي بأن المعهد سيشارك في المعرض للتعريف بمنظومة الصناعات المعرفية والتقنيات الحديثة المتوفرة لدى الجامعة, مبيناً بأن الجامعة تمتلك ما يزيد على 500 خبير ومتخصص في هذه المنظومة .
وأشار إلى وجود مشاريع كثيرة في المجالات الثلاث التي سيشارك فيها المعهد , ومن ذلك : تصنيع قطع الغيار , دراسة وتطوير بعض قطع الغيار للماكينات , نقل تقنيات التصنيع , دراسات الجدوى للمشروعات الصناعية , التقييمات البيئية الصناعية , دراسات في تحسين الإنتاجية والجودة والهندرة وإعادة تدوير المخلفات الصناعية , دراسة تطوير محفز ما قبل البلمرة , وغيرها . إضافة لتطوير ما يزيد على 150 ابتكار وتسجيلها عالميا للحصول على براءات اختراع .
واستعرض عميد معهد الملك عبدالله للبحوث والدراسات الاستشارية ما تملكه الجامعة من قدرات في منظومة الصناعات المعرفية والتقنيات الحديثة , وقال : تعمل الجامعة باستمرار على دعم قدراتها في هذا المجال وقامت بتأسيس شركة وادي الرياض وحاضنة الرياض للتقنية ومعهد الملك عبدالله لتقنية النانو ومركز الابتكار, وهي الجهات التي انبثق منها منتجات وشركات تدعم توجه الدولة في المجال الصناعي وتساهم في تحقيق التنمية الوطنية الصناعية المستدامة .
وأضاف: أيضاً نمتلك كافة التجهيزات والمعامل ومراكز الأبحاث وكراسي البحث والأقسام المتخصصة التي تحقق تطلعات الجميع في منظومة الصناعات المعرفية والتقنيات الحديثة.
وبيّن عميد المعهد الدكتور محمد بن عطية الحارثي بأن المعهد سيشارك في المعرض للتعريف بمنظومة الصناعات المعرفية والتقنيات الحديثة المتوفرة لدى الجامعة, مبيناً بأن الجامعة تمتلك ما يزيد على 500 خبير ومتخصص في هذه المنظومة .
وأشار إلى وجود مشاريع كثيرة في المجالات الثلاث التي سيشارك فيها المعهد , ومن ذلك : تصنيع قطع الغيار , دراسة وتطوير بعض قطع الغيار للماكينات , نقل تقنيات التصنيع , دراسات الجدوى للمشروعات الصناعية , التقييمات البيئية الصناعية , دراسات في تحسين الإنتاجية والجودة والهندرة وإعادة تدوير المخلفات الصناعية , دراسة تطوير محفز ما قبل البلمرة , وغيرها . إضافة لتطوير ما يزيد على 150 ابتكار وتسجيلها عالميا للحصول على براءات اختراع .
واستعرض عميد معهد الملك عبدالله للبحوث والدراسات الاستشارية ما تملكه الجامعة من قدرات في منظومة الصناعات المعرفية والتقنيات الحديثة , وقال : تعمل الجامعة باستمرار على دعم قدراتها في هذا المجال وقامت بتأسيس شركة وادي الرياض وحاضنة الرياض للتقنية ومعهد الملك عبدالله لتقنية النانو ومركز الابتكار, وهي الجهات التي انبثق منها منتجات وشركات تدعم توجه الدولة في المجال الصناعي وتساهم في تحقيق التنمية الوطنية الصناعية المستدامة .
وأضاف: أيضاً نمتلك كافة التجهيزات والمعامل ومراكز الأبحاث وكراسي البحث والأقسام المتخصصة التي تحقق تطلعات الجميع في منظومة الصناعات المعرفية والتقنيات الحديثة.