الرياض - واس : تنظم وكالة الجامعة للدراسات العليا والبحث العلمي بجامعة الأميرة نورة بنت عبد الرحمن يوم غد الاثنين الملتقى العلمي الثاني بعنوان "التميز في النشر العلمي" للتعريف بتوجهاتها في النشر العلمي المتميز بمشاركة عالمات وعلماء من مختلف الجامعات المحلية وذلك في مقر المدينة الجامعية.
ويهدف الملتقى إلى الاطلاع على التجارب الرائدة المحلية والإقليمية والعالمية في مجال النشر العلمي المتميز، مع عرض تجارب الباحثات في نشر مشاريعهن البحثية المدعومة في المجالات العالمية , ويرافقه ورش عمل علمية ومعرض.
وسيناقش الملتقى على مدى يومين المحاور التالية:
كما سيجري ثلاثة علماء حوار حول أخلاقيات البحث العلمي، بين كلا من: وكيلة جامعة الأميرة نورة للشؤون الصحية الدكتورة سمر السقاف، وأستاذ المخ وجراحة الأعصاب بجامعة الملك سعود الدكتور إبراهيم العريني، مع مستشار مركز أبحاث العلوم الصحية بجامعة الأميرة نورة إدوارد دي فول.
يذكر أن عمادة البحث العلمي في جامعة تعتمد رؤيتها على الريادة في البحث العلمي لخدمة الإنسان محليا ودوليا، فيما تحمل رسالة توفير البيئة المعرفية والتقنية والمحفزة للإبداع والتميز والابتكار من إمكانات بشرية ومادية لتحقيق الريادة في البحث العلمي بما يسهم في بناء الاقتصاد المعرفي ويخدم الإنسان , وقد أطلقت عمادة البحث العلمي ثلاث سنوات عددًا من البرامج البحثية، هي: (دعم المشاريع البحثية، ودعم تأليف الكتب، ودعم الترجمة، ودعم الباحثات الناشئات، ودعم رائدات المستقبل ودعم النشر العلمي)، كما أنشأت العمادة 8 مراكز بحثية في كليات الجامعة المختلفة، واستحدثت إدارة للملكية الفكرية، مع تنظيم أنشطة علمية لنشر الوعي وتحفيز الأعضاء شملت محاضرات وورش عمل ولقاءات علمية ، كما تم تحديث الأولويات البحثية، إلى جانب تطوير إجراءات وقواعد تمويل المشاريع البحثية والنشر العلمي، مع وضع لائحة لأخلاقيات البحث العلمي.
ويجري حاليا العمل على تنفيذ مرحلة أخرى من خطة البحث العلمي عبر: دعم برنامج الباحثات الناشئات، ومبادرات البحث العلمي، وتحديث الأولويات البحثية، وتنويع مصادر التمويل الخارجي، ومبادرة المجموعات البحثية، ومكافآت التميز البحثي، ودعم الترجمة، ومشروع دعم النشر في ISI والانضمام لـElsevier إنشاء إدارة الملكية الفكرية وبراءات الاختراع، وافتتاح مراكز بحوث في عدد من الكليات الصحية لكل من كلية الطب البشري وطب الأسنان والصحة والصيدلة.
ويهدف الملتقى إلى الاطلاع على التجارب الرائدة المحلية والإقليمية والعالمية في مجال النشر العلمي المتميز، مع عرض تجارب الباحثات في نشر مشاريعهن البحثية المدعومة في المجالات العالمية , ويرافقه ورش عمل علمية ومعرض.
وسيناقش الملتقى على مدى يومين المحاور التالية:
- ( توجيه دعم المشاريع البحثية نحو النشر العالمي المصنف) و
- (تجربة مركز التميز البحثي لتطوير العلوم والرياضيات في دعم المشاريع البحثية)، و
- (خطوات النشر في المجلات العلمية)،و
- (تأهيل المجلات العلمية الصادرة باللغة العربية إلى العالمية)، و
- (رؤية تطويرية للمجلات العلمية المحكمة في العلوم الشرعية)، و
- (النشر العلمي المتميز في الجامعات السعودية مع إطلالة على تجربة جامعة الملك سعود) و
- (تجربة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في النشر العلمي المتميز)، و
- (الواقع والنظرة المستقبلية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن تجربتها في النشر العلمي المتميز)، و
- (الواقع والنظرة إلى المستقبل للنشر العلمي في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن) و
- (ما بعد ملتقى التميز في النشر العلمي من تطلعات وتوصيات).
- (تجربة مركز التميز البحثي لتطوير العلوم والرياضيات في دعم المشاريع البحثية)، و
- (خطوات النشر في المجلات العلمية)،و
- (تأهيل المجلات العلمية الصادرة باللغة العربية إلى العالمية)، و
- (رؤية تطويرية للمجلات العلمية المحكمة في العلوم الشرعية)، و
- (النشر العلمي المتميز في الجامعات السعودية مع إطلالة على تجربة جامعة الملك سعود) و
- (تجربة جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في النشر العلمي المتميز)، و
- (الواقع والنظرة المستقبلية لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن تجربتها في النشر العلمي المتميز)، و
- (الواقع والنظرة إلى المستقبل للنشر العلمي في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن) و
- (ما بعد ملتقى التميز في النشر العلمي من تطلعات وتوصيات).
كما سيجري ثلاثة علماء حوار حول أخلاقيات البحث العلمي، بين كلا من: وكيلة جامعة الأميرة نورة للشؤون الصحية الدكتورة سمر السقاف، وأستاذ المخ وجراحة الأعصاب بجامعة الملك سعود الدكتور إبراهيم العريني، مع مستشار مركز أبحاث العلوم الصحية بجامعة الأميرة نورة إدوارد دي فول.
يذكر أن عمادة البحث العلمي في جامعة تعتمد رؤيتها على الريادة في البحث العلمي لخدمة الإنسان محليا ودوليا، فيما تحمل رسالة توفير البيئة المعرفية والتقنية والمحفزة للإبداع والتميز والابتكار من إمكانات بشرية ومادية لتحقيق الريادة في البحث العلمي بما يسهم في بناء الاقتصاد المعرفي ويخدم الإنسان , وقد أطلقت عمادة البحث العلمي ثلاث سنوات عددًا من البرامج البحثية، هي: (دعم المشاريع البحثية، ودعم تأليف الكتب، ودعم الترجمة، ودعم الباحثات الناشئات، ودعم رائدات المستقبل ودعم النشر العلمي)، كما أنشأت العمادة 8 مراكز بحثية في كليات الجامعة المختلفة، واستحدثت إدارة للملكية الفكرية، مع تنظيم أنشطة علمية لنشر الوعي وتحفيز الأعضاء شملت محاضرات وورش عمل ولقاءات علمية ، كما تم تحديث الأولويات البحثية، إلى جانب تطوير إجراءات وقواعد تمويل المشاريع البحثية والنشر العلمي، مع وضع لائحة لأخلاقيات البحث العلمي.
ويجري حاليا العمل على تنفيذ مرحلة أخرى من خطة البحث العلمي عبر: دعم برنامج الباحثات الناشئات، ومبادرات البحث العلمي، وتحديث الأولويات البحثية، وتنويع مصادر التمويل الخارجي، ومبادرة المجموعات البحثية، ومكافآت التميز البحثي، ودعم الترجمة، ومشروع دعم النشر في ISI والانضمام لـElsevier إنشاء إدارة الملكية الفكرية وبراءات الاختراع، وافتتاح مراكز بحوث في عدد من الكليات الصحية لكل من كلية الطب البشري وطب الأسنان والصحة والصيدلة.