• ◘ الثقافية

    مرحبا إرث ثقافي و ترفيه و مشاريع لحن وموال نصف الولاء للغتِنا العربية إن لم يكُن كله
  • الذكرى الـ127 لنجيب الريحاني ،، (Google)

    (ويكيبيديا) : نجيب الريحاني، (21 يناير 1889 - 8 يونيو 1949)، ممثل فكاهي مصري مسيحي من أصل عراقي، عرف بشخصية "كشكش بيه" وأدوار الموظف البسيط في أفلامه، توفي إثر إصابته بمرض التيفوئيد. ويكيبيديا



    ولد في حي باب الشعرية لأب من أصل موصلي عراقي كلداني مسيحي اسمه "إلياس ريحانة" يعمل بتجارة الخيل فاستقر به الحال في القاهرة ليتزوج سيدة مصرية قبطية أنجب منها ولده نجيب.

    نشأ نجيب في القاهرة وعاش في حي باب الشعرية الشعبية منفردا فعاشر الطبقة الشعبية البسيطة والفقيرة. عاش نجيب في حي الظاهر بالقاهرة وبدت عليه ظاهرة الانطوائية إبان دراسته بمدرسة الفرير الابتدائية، وهي مدرسة لغتها الرسمية الفرنسية مما أتاح له فهم هذه اللغة وتطويعها لعقليته الصغيرة.[2]

    وعندما أكمل تعليمه ظهرت عليه بعض الملامح الساخرة، ولكنه كان يسخر بخجل أيضا، وعندما نال شهادة البكالوريا، كان والده قد تدهورت تجارته فاكتفى بهذه الشهادة.

    وبحث عن عمل يساعد به أسرته، فقد كان مولعا بأمه أشد الولع وتعلم منها الكثير، فقد كانت هي الأخرى ساخرة مماتشاهده إبان تلك الفترة التي كانت تعج بالمتناقضات الاجتماعية، وقد تفتحت عينا نجيب الريحاني على أحداث عظيمة كانت تمر بها مصر.

    وكان نجيب الريحاني قد التحق بوظيفة كاتب حسابات بشركة السكر بنجع حمادي بالصعيد، وهذه الشركة كانت ملكا خالصا للاقتصادي المصري أحمد عبود باشا والذي أنشأ عدة شركات تعمل في كل المجالات، على غرار شركات مصر التي أنشأها زعيم الاقتصاد المصري في ذاك الوقت طلعت حرب.

    ولكن هذه الوظيفة البسيطة والتي كان نجيب الريحاني يتقاضى منها راتبا شهريا ستة جنيهات، وهو مبلغ لابأس به في ذلك الوقت، لم تشبع رغبته فاستقال منها وعاد إلى القاهرة ليجد أن الأمور قد تبدلت وأصبح الحصول على عمل في حكم المستحيل، وأصبحت لغته الفرنسية التي يجيدها غير مطلوبة، وقدمت لمصر لغة أجنبية ثانية بعد أن أستتب الأمر للإنجليز وسيطروا على كل مقدرات مصر.

    نجيب الريحاني ممثل
    نجيب الريحاني، ممثل فكاهي مصري مسيحي من أصل عراقي، عرف بشخصية "كشكش بيه" وأدوار الموظف البسيط في أفلامه، توفي إثر إصابته بمرض التيفوئيد. ويكيبيديا
    الميلاد: فبراير ١٨٨٩، القاهرة، مصر
    الوفاة: ٨ يونيو، ١٩٤٩، القاهرة، مصر
    الزوجة: بديعة مصابني (متزوج ١٩٢٥–١٩٤٩)
    الوالدان: إلياس الريحاني
    (قوقولي) : السيرة الذاتية
    فنان مصري راحل، اسمه الحقيقي “نجيب إلياس ريحانة”، ولد يوم 21 يناير لعام 1889م في حي باب الشعرية بالقاهرة لأب من أصل عراقي يعمل بتجارة الخيل، درس في مدارس الفرير الابتدائية لكنه اكتفى بشهادة البكالوريا عقب تدهور تجارة والده، ثم التحق بوظيفة كاتب حسابات بشركة السكر في نجع حمادي إلا أنها لم تشبع رغبته فاستقال منها وعاد إلى القاهرة.



    تزوج الفنان “نجيب الريحاني” في بداية حياته من الراقصة السورية “بديعة مصابني” التي كانت تملك كازينو بديعة بميدان الأوبرا، وأنجب منها ابنة واحدة ثم انفصلا ليتزوج بعد ذلك من الألمانية” لوسي دي فرناي” عام 1919م التي أنجب منها ابنته الثانية “جينا”.

    جاءت البداية الفنية لمشواره “الريحاني” بعد أن عرض عليه أحد أصدقائه “محمد سعيد” تكوين فرقة مسرحية لتقديم الإسكتشات الخفيفة لجماهير الملاهي الليلية، ثم تعرف بعد ذلك على “بديع خيري” الذي كتب له العديد من المسرحيات وأصبح شريكاً له في حياته الفنية.

    تألق “نجيب الريحاني” في العمل المسرحي وعُرف بشخصية كشكش بيه التي جذبت إليه الأنظار فنقلها إلى السينما، ولكن لم تنجح تجاربه السينمائية بنفس القدر الذي نجحت به مسرحياته حيث حصل على لقب “زعيم المسرح الفكاهى”.

    اعتزل “الريحاني” المسرح عام 1946م بعد أن قدم مع توأمه في الفن “بديع خيري” حوالي 33 مسرحية من أبرزها “الجنيه المصري” و”الدنيا لما تضحك” و”الستات ما يعرفوش يكدبوا” و”إلا خمسة” و”حسن ومرقص وكوهين” و”تعاليلى يا بطة” و”كشكش بك في باريس” و”وصية كشكش بك” و”مجلس الأنس” و”عشان سواد عينيها” و”المحفظة يا مدام” و”ياما كان في نفسي”.

    كما شارك في بطولة العديد من الأدوار السينمائية من أبرزها “صاحب السعادة كشكش بيه” و”حوادث كشكش بيه” و”ياقوت أفندي” و”بسلامته عايز يتجوز” و”سلامة في خير” و”أبو حلموس” و”لعبة الست” و”سي عمر” و”أحمر شفايف” و”غزل البنات”.

    في يوم 7 يونيو عام 1949م توفي الفنان المصري “نجيب الريحاني” بعد أن قدم أخر أدواره في فيلم “غزل البنات” إثر إصابته بمرض التيفود الذي كان سبباً في وفاته، وكشف الناقد المسرحي “احمد سخسوخ” عن أن وفاة الريحاني كانت بسبب اهمال الممرضة التي أعطته جرعة زيادة من عقار الاكرومايسين.

    كان الفنان التشكيلي “حمدي الكيال” قد صرح نقلاً عن بديع خيري أن “الريحاني” كان ينوي على إشهار إسلامه قبل وفاته عقب قراءته لجميع الكتب السماوية، كما وجد نسخة من القرآن علي المنضدة المجاورة لسريرة في المستشفي.

    هذه المقالة نشرت أصلا في موضوع المنتدى : الذكرى الـ127 لنجيب الريحاني ،، (Google) كتبت بواسطة ضمير هبه الرحمن مشاهدة المشاركة الأصلية
  • □ الثقافية

  • عناقيد ثقافية

  • ☼ الثقافية

  • سماع طـــ(عربي)ـــرب

  • طلال مداح

  • التخطيط والسياسة اللغوية

  • جامعة السعدي

  • معاجم


تنفيذ شركة تصميم مواقع الانترنت توب لاين
روابط مهمه روابط مهمه تواصل معنا
تواصل معنا