الرياض - واس : تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - يفتتح صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وليٌّ ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع معرض القوات المسلحة AFED لدعم توطين صناعة قطع الغيار في شهر جمادى الأولى المقبل ويستمر سبعة أيام، بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض بقاعاته الأربع بمساحة 15000متر مربع.
وتهدف الوزارة من إقامة المعرض والبرامج العلمية المصاحبة له، دعم توطين صناعة قطع الغيار وإطلاع القطاع الخاص على احتياجات ومتطلبات القوات المسلحة من المواد وقطع الغيار إلى جانب إنشاء قنوات اتصال للتخطيط والمتابعة بين الجهات المستفيدة والقوات المسلحة والمصانع والشركات المحلية والعالمية والجهات البحثية، إضافة إلى إيجاد علاقة استراتيجية مع القطاع الخاص طويلة المدى في مجال التصنيع المحلي.
ويعكس المعرض توجه الدولة الداعمة للمبادرة الوطنية وإبراز أهداف المعرض الاستراتيجية لصناعة أغلب قطع الغيار للمنظومات العسكرية وغيرها.
وتعرض وزارة الدفاع في الحدث الذي يعد من الأكبر في نوعه بالشرق الأوسط حوالي 20 ألف فرصة لتصنيع المواد والقطع التي تحتاجها أفرع القوات المسلحة والخدمات الطبية أمام رجال الأعمال والمصانع المحلية خلال المعرض في ظل وجود كبرى الشركات في مجال تصنيع معدات و قطع الغيار.
وفي سياق تنامي المحفزات الاستثمارية في المملكة وتطور البيئة الاستثمارية بشكل عام وموقع المملكة المتقدم في مصاف الدول الإقتصادية في العالم، يعد المعرض فرصة استثمارية للقطاع الخاص لعرض منتجاته ولتصنيع مختلف احتياجات القوات المسلحة والشركات الكبرى المشاركة من قطع الغيار والمعدات.
ويعد المعرض فرصة لاطلاع القطاع الخاص على احتياجات ومتطلبات القوات المسلحة والشركات المحلية الكبرى والشركات العالمية من قطع الغيار التي يمكن تصنيعها محلياً.
ومن المتوقع أن يسهم المعرض في نقل وتوطين التقنية وتطويرها، إلى جانب تدوير الموارد المالية محلياً وتشجيع برامج السعودة، وإيجاد فرص استثمارية واعدة للقطاع الخاص والاستفادة من القدرات والإمكانات المحلية، وتعزيز التواصل بين القوات المسلحة والشركات المحلية الكبرى والعالمية مع المصانع الوطنية لتوطين صناعة المواد وقطع الغيار بتصنيع أغلب قطع الغيار للمنظومات العسكرية.
إلى ذلك يشهد المعرض مشاركة أبرز القطاعات الاستراتيجية حيث تشارك شركت الزيت العربية - أرامكو السعودية وشركة سابك والشركة السعودية للكهرباء والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة كشركاء رئيسيين لتوفير فرص استثمارية للقطاع الخاص في صناعة وتوفير قطع الغيار ، بالإضافة إلى الشريك العلمي والتقني مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية والشريك الاستراتيجي الغرفة التجارية الصناعية بالرياض، كما تم دعوة عدد من الشركات العالمية الرائدة التي لها عقود مع وزارة الدفاع لعرض متطلباتها من قطع الغيار على القطاع الخاص السعودية في خطوة تهدف الى نقل وتوطين الصناعة وخاصة صناعة المواد وقطع الغيار.
كما يشهد مشاركة شركة السلام للطائرات وشركة الإلكترونيات المتقدمة ومجموعة الزامل والشركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران و الشركة السعودية لتهيئة وصيانة الطائرات والشركة السعودية للتنمية والاستثمار التقني (تقنية) كرعاة ماسيين للمعرض ومصنع الرواد وشركة الشرق الأوسط لمحركات الطائرات المحدودة كرعاة ذهبيين والشركة السعودية للمختبرات الخاصة كراعي فضي وشركة أعالي كمستشار تنظيمي للمعرض.
واستطاع المعرض منذ انطلاقته الأولى في مدينة الرياض تحقيق نجاحات شجعت على مواصلة تنظيمه حيث كان الملتقى الثاني في المنطقة الشرقية.
وتهدف الوزارة من إقامة المعرض والبرامج العلمية المصاحبة له، دعم توطين صناعة قطع الغيار وإطلاع القطاع الخاص على احتياجات ومتطلبات القوات المسلحة من المواد وقطع الغيار إلى جانب إنشاء قنوات اتصال للتخطيط والمتابعة بين الجهات المستفيدة والقوات المسلحة والمصانع والشركات المحلية والعالمية والجهات البحثية، إضافة إلى إيجاد علاقة استراتيجية مع القطاع الخاص طويلة المدى في مجال التصنيع المحلي.
ويعكس المعرض توجه الدولة الداعمة للمبادرة الوطنية وإبراز أهداف المعرض الاستراتيجية لصناعة أغلب قطع الغيار للمنظومات العسكرية وغيرها.
وتعرض وزارة الدفاع في الحدث الذي يعد من الأكبر في نوعه بالشرق الأوسط حوالي 20 ألف فرصة لتصنيع المواد والقطع التي تحتاجها أفرع القوات المسلحة والخدمات الطبية أمام رجال الأعمال والمصانع المحلية خلال المعرض في ظل وجود كبرى الشركات في مجال تصنيع معدات و قطع الغيار.
وفي سياق تنامي المحفزات الاستثمارية في المملكة وتطور البيئة الاستثمارية بشكل عام وموقع المملكة المتقدم في مصاف الدول الإقتصادية في العالم، يعد المعرض فرصة استثمارية للقطاع الخاص لعرض منتجاته ولتصنيع مختلف احتياجات القوات المسلحة والشركات الكبرى المشاركة من قطع الغيار والمعدات.
ويعد المعرض فرصة لاطلاع القطاع الخاص على احتياجات ومتطلبات القوات المسلحة والشركات المحلية الكبرى والشركات العالمية من قطع الغيار التي يمكن تصنيعها محلياً.
ومن المتوقع أن يسهم المعرض في نقل وتوطين التقنية وتطويرها، إلى جانب تدوير الموارد المالية محلياً وتشجيع برامج السعودة، وإيجاد فرص استثمارية واعدة للقطاع الخاص والاستفادة من القدرات والإمكانات المحلية، وتعزيز التواصل بين القوات المسلحة والشركات المحلية الكبرى والعالمية مع المصانع الوطنية لتوطين صناعة المواد وقطع الغيار بتصنيع أغلب قطع الغيار للمنظومات العسكرية.
إلى ذلك يشهد المعرض مشاركة أبرز القطاعات الاستراتيجية حيث تشارك شركت الزيت العربية - أرامكو السعودية وشركة سابك والشركة السعودية للكهرباء والمؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة كشركاء رئيسيين لتوفير فرص استثمارية للقطاع الخاص في صناعة وتوفير قطع الغيار ، بالإضافة إلى الشريك العلمي والتقني مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية والشريك الاستراتيجي الغرفة التجارية الصناعية بالرياض، كما تم دعوة عدد من الشركات العالمية الرائدة التي لها عقود مع وزارة الدفاع لعرض متطلباتها من قطع الغيار على القطاع الخاص السعودية في خطوة تهدف الى نقل وتوطين الصناعة وخاصة صناعة المواد وقطع الغيار.
كما يشهد مشاركة شركة السلام للطائرات وشركة الإلكترونيات المتقدمة ومجموعة الزامل والشركة السعودية لهندسة وصناعة الطيران و الشركة السعودية لتهيئة وصيانة الطائرات والشركة السعودية للتنمية والاستثمار التقني (تقنية) كرعاة ماسيين للمعرض ومصنع الرواد وشركة الشرق الأوسط لمحركات الطائرات المحدودة كرعاة ذهبيين والشركة السعودية للمختبرات الخاصة كراعي فضي وشركة أعالي كمستشار تنظيمي للمعرض.
واستطاع المعرض منذ انطلاقته الأولى في مدينة الرياض تحقيق نجاحات شجعت على مواصلة تنظيمه حيث كان الملتقى الثاني في المنطقة الشرقية.