أقسام درة ،،،
أنا °•. أصدق في العلم
محمد كمال القدرة (العلوك) : أعلنت شركة بوينج المتخصصة بصناعة الطيران انها تمكنت من صناعة ما أسمته “أخف المعادن على الإطلاق”. وذلك عن طريق مواد بلورية مصغرة تتكون من 99.99% من الهواء. المادة الجديدة تم تطويرها في مختبرات HRL التابعة لشركة بوينج بالتعاون مع باحثين من جامعة كاليفورنيا ومعهد كاليفورنيا للتكنولوجيا.
وتهدف الشركة من وراء تطوير هذه المادة إلى التوصل إلى موادة خفيفة ليتم استخدامها في صناعة الطائرات، حيث تعتبر مسألة الكتلة بالغة الأهمية في عالم صناعة الطائرات. فأي زيا]ة ولو بمقدار ضئيل في حمولة الطائرة تؤدي إلى زيادة كبيرة في كمية الوقود المستهلكة عند الإقلاع وأثناء الطيران وعند الهبوط. لهذا تُبذل الجهود للتقليل من كتلة الطائرة وبالتالي تقليل الوقود المستهلك.
وقد تم نشر ورقة بحثية حول هذا الاختراع لأول مرة عام 2011 في مجلة ساينس، إلا أن شركة بوينج أعادت الإعلان عنه بوجود بعض الإضافات والتطويرات.
وتتميز المادة بخصائص عجيبة جداً، حيث تتميز بصلابة شديد وبوزن خفيف جدا. وتأمل الشركة هذه المرة أن يتم استخدام هذه المادة في التركيبات الداخلية للطائرة كقمرة القيادة وليس في الهيكل الرئيسي. كما يأمل القائمون على البحث أن يتم استخدام هذه المادة في تصنيع المركبات الفضائية، حيث تعتبر مسألة الوزن بالغة الأهمية أيضاً.
وأياً كان الحال، فإننا نقف أمام إنجاز إستثنائي وهو أخف مادة تم التوصل إليها على الإطلاق!
وتهدف الشركة من وراء تطوير هذه المادة إلى التوصل إلى موادة خفيفة ليتم استخدامها في صناعة الطائرات، حيث تعتبر مسألة الكتلة بالغة الأهمية في عالم صناعة الطائرات. فأي زيا]ة ولو بمقدار ضئيل في حمولة الطائرة تؤدي إلى زيادة كبيرة في كمية الوقود المستهلكة عند الإقلاع وأثناء الطيران وعند الهبوط. لهذا تُبذل الجهود للتقليل من كتلة الطائرة وبالتالي تقليل الوقود المستهلك.
وقد تم نشر ورقة بحثية حول هذا الاختراع لأول مرة عام 2011 في مجلة ساينس، إلا أن شركة بوينج أعادت الإعلان عنه بوجود بعض الإضافات والتطويرات.
وتتميز المادة بخصائص عجيبة جداً، حيث تتميز بصلابة شديد وبوزن خفيف جدا. وتأمل الشركة هذه المرة أن يتم استخدام هذه المادة في التركيبات الداخلية للطائرة كقمرة القيادة وليس في الهيكل الرئيسي. كما يأمل القائمون على البحث أن يتم استخدام هذه المادة في تصنيع المركبات الفضائية، حيث تعتبر مسألة الوزن بالغة الأهمية أيضاً.
وأياً كان الحال، فإننا نقف أمام إنجاز إستثنائي وهو أخف مادة تم التوصل إليها على الإطلاق!
