مكة المكرمة - (واس) : أوضحت الرئاسة العامة لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أنه تم الانتهاء من أعمال استبدال رخام الشاذروان الكعبة المشرفة وجدار الحطيم.
وقال معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس إنهُ تم استبدال (46 قطعة) من بلاط الحطيم منها (22 علوي) و(24 للجدار) ويُقدر سُمك الرخام (5 سم) وبلغ عدد بلاط رخام الشاذروان (13) بلاطة من الركن اليماني إلى الحجر الأسود، و(15) من الركن اليماني إلى العراقي، و(8) ما بين باب الكعبة والركن الشامي، فيما بلغ إجمالي عدد القطع (36) قطعة بسماكة تُقدر بـ (7 سم)، وبلغ وزن القطع ما بين الأركان (110 كيلوات)، والأركان (225 كيلو) بطول (48.7م) حتى بدأ رخام الشاذروان وجدار الكعبة بأبهى حلة.
وأكد معاليه حرص القيادة الرشيدة وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي عهده وبمتابعة مستمرة وحرص دؤوب من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، داعيا الله عز وجل أن يديم الأمن والأمان على هذه البلاد المباركة ويجزي ولاة الأمر خير الجزاء على ما يقومون من خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وأن يجعل ذلك في موازين أعمالهم.
وقال معالي الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي الشيخ عبد الرحمن بن عبد العزيز السديس إنهُ تم استبدال (46 قطعة) من بلاط الحطيم منها (22 علوي) و(24 للجدار) ويُقدر سُمك الرخام (5 سم) وبلغ عدد بلاط رخام الشاذروان (13) بلاطة من الركن اليماني إلى الحجر الأسود، و(15) من الركن اليماني إلى العراقي، و(8) ما بين باب الكعبة والركن الشامي، فيما بلغ إجمالي عدد القطع (36) قطعة بسماكة تُقدر بـ (7 سم)، وبلغ وزن القطع ما بين الأركان (110 كيلوات)، والأركان (225 كيلو) بطول (48.7م) حتى بدأ رخام الشاذروان وجدار الكعبة بأبهى حلة.
وأكد معاليه حرص القيادة الرشيدة وفي مقدمتهم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله ورعاه - وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي عهده وبمتابعة مستمرة وحرص دؤوب من صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة، داعيا الله عز وجل أن يديم الأمن والأمان على هذه البلاد المباركة ويجزي ولاة الأمر خير الجزاء على ما يقومون من خدمة الحرمين الشريفين وقاصديهما، وأن يجعل ذلك في موازين أعمالهم.