سكاكا - واس : عادت الحياة لحي الضلع الأثري بجوار قلعة زعبل التاريخية شمال مدينة سكاكا والبالغ من العمر 200 عام بإقامة مهرجان الزيتون بالجوف "زيتوننا_بركة" فعالياته التراثية فيه.
وتتنوع الفعاليات ظهر كل يوم من الألعاب الشعبية مثل لعبة طاق طاقية وشد الظهر يقدمها فرقتي عيال الطيبين وفرقة السواني.
كما يستقبل المهرجان زواره في الحي طيلة اليوم وحتى نهاية المهرجان داخل بيت الشعر الجوفي ليعيد لضيوفه أيام مضت منذ عقود وهم يتلذذون بشرب القهوة العربية وتمر المنطقة "حلوة الجوف" والشاهي.
واستعادوا أهالي الحي ذكرياتهم وما نشئ عليه أبناء المنطقة، وقام أبنائهم بالتطوع للعمل داخل بيت الشعر لإكرام الضيوف ومرافقتهم داخل الحي وتقديم المعلومات لزواره، لتعود للحي حياته القديمة بنفس نمطها بيت شعر ولعب بساحات الحي على الرمال ورائحة الهيل وحلاوة الشاي وحكايات السمر بين الأهالي يتبادلون الأحاديث، وغلب عليها أن حكاياتهم هذه الأيام عن زيت زيتون الجوف أنواعه وطرق عصره وطرق تخزينه وتسويقه، هذه الملامح اندثرت منذ أعوام وكان الحي أكوام من الطين قبل أن تعيد الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بتهيئة ممراته وبعض البنيان داخله.
ويتشكل حي الضلع من البيوت المتلاصقة أسفل التل الذي يقوم عليه حصن زعبل الأثري، وشيدت من الطين والحجارة وجذوع الإثل، ويتألف بعضها من طابقين، وبداخل الحي عدد من الأزقة بعضها مغطى بسعف النخيل وأغصان الأثل وجذوعه، وتقدر مساحة هذا الحي بنحو 20,000 متر مربع.
ويشكل الحي نسيجا سياحيا لتكامله المعماري مع حصن زعبل وإمكانية ربطه سياحيا به وبموقع بئر سيسرا الأثري بالقرب منه، إضافة إلى أن مبانيه تمثل الطراز المعماري الذي كان سائداً في منطقة الجوف في تلك الفترة.
وتتنوع الفعاليات ظهر كل يوم من الألعاب الشعبية مثل لعبة طاق طاقية وشد الظهر يقدمها فرقتي عيال الطيبين وفرقة السواني.
كما يستقبل المهرجان زواره في الحي طيلة اليوم وحتى نهاية المهرجان داخل بيت الشعر الجوفي ليعيد لضيوفه أيام مضت منذ عقود وهم يتلذذون بشرب القهوة العربية وتمر المنطقة "حلوة الجوف" والشاهي.
واستعادوا أهالي الحي ذكرياتهم وما نشئ عليه أبناء المنطقة، وقام أبنائهم بالتطوع للعمل داخل بيت الشعر لإكرام الضيوف ومرافقتهم داخل الحي وتقديم المعلومات لزواره، لتعود للحي حياته القديمة بنفس نمطها بيت شعر ولعب بساحات الحي على الرمال ورائحة الهيل وحلاوة الشاي وحكايات السمر بين الأهالي يتبادلون الأحاديث، وغلب عليها أن حكاياتهم هذه الأيام عن زيت زيتون الجوف أنواعه وطرق عصره وطرق تخزينه وتسويقه، هذه الملامح اندثرت منذ أعوام وكان الحي أكوام من الطين قبل أن تعيد الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بتهيئة ممراته وبعض البنيان داخله.
ويتشكل حي الضلع من البيوت المتلاصقة أسفل التل الذي يقوم عليه حصن زعبل الأثري، وشيدت من الطين والحجارة وجذوع الإثل، ويتألف بعضها من طابقين، وبداخل الحي عدد من الأزقة بعضها مغطى بسعف النخيل وأغصان الأثل وجذوعه، وتقدر مساحة هذا الحي بنحو 20,000 متر مربع.
ويشكل الحي نسيجا سياحيا لتكامله المعماري مع حصن زعبل وإمكانية ربطه سياحيا به وبموقع بئر سيسرا الأثري بالقرب منه، إضافة إلى أن مبانيه تمثل الطراز المعماري الذي كان سائداً في منطقة الجوف في تلك الفترة.