يوميات شيخ النظر : (العالمي) و (الزعيم)،، الديربي عادة ما يكون مباراة بين ناديين من مدينة واحدة،، وغالباً في معظم البيوت،، تجد مشجعيين للفريقيين يتهامزون و يتغامزون في كل وقت،، حتى يحين يوم المباراة،، حيث تجد حس العائلة التربوي أرتفع بطلب الوالدين الدعاء للفريق المفضل. فيقوم الوالدين بذلك بحب، وأن جهلوا ماهية المباراة وأهمية الفائز فيها، ولكن عندما يجدوا المناقر بين أفراد العائلة، تجد الوالدين يصرخون جعل كل الفرق ماتفوز أبد..
مثلي مثل البعض المهتم بفريقة،، ولكن،،، جل من في بيتي ميولهم واحده،، ولذلك تجد الدعوات موحدة تجاه فريقنا المفضل الذي سبق وأن صرحت به في متصفحي هذا...
ولكن بصدق ،، تبقى المباريات متنفس للأسرة، وترويح. فالرياضة تجمعنا بحب، وأن أختلفت الميول، مع بقاء الروح الرياضية بيننا، فإن فاز فريقك مبروك وأن خسر حظاً أوفر، دون التعدي على بعضنا البعض ببذاءة وقلة أدب،،، فنحن في النهاية أسرة جزء من مجتمع، جزء من دولة، لن نسمح لكائن من كان من العبور إلينا، بالحنق الرياضي الموجود والذي للأسف يأججه بعض قنوات الإعلام الجاهلة،،، فكذلك سنة الله في خلقة (فائز) و(خاسر)، قوي وضعيف، غني وفقير، فلا تجعل من نفسك أداة في يد الغير للسخرية من أعز وأقرب الناس إليك...
أن فزنا عليكم اليوم، فبكرة بتتعادلون معنا، ثم نرجع نفوز عليكم،، أهم شئ أنكم ماراح تفوزون علينا أبد بلا تعصب بلا غيرة،،،، هههههههه
مثلي مثل البعض المهتم بفريقة،، ولكن،،، جل من في بيتي ميولهم واحده،، ولذلك تجد الدعوات موحدة تجاه فريقنا المفضل الذي سبق وأن صرحت به في متصفحي هذا...
ولكن بصدق ،، تبقى المباريات متنفس للأسرة، وترويح. فالرياضة تجمعنا بحب، وأن أختلفت الميول، مع بقاء الروح الرياضية بيننا، فإن فاز فريقك مبروك وأن خسر حظاً أوفر، دون التعدي على بعضنا البعض ببذاءة وقلة أدب،،، فنحن في النهاية أسرة جزء من مجتمع، جزء من دولة، لن نسمح لكائن من كان من العبور إلينا، بالحنق الرياضي الموجود والذي للأسف يأججه بعض قنوات الإعلام الجاهلة،،، فكذلك سنة الله في خلقة (فائز) و(خاسر)، قوي وضعيف، غني وفقير، فلا تجعل من نفسك أداة في يد الغير للسخرية من أعز وأقرب الناس إليك...
أن فزنا عليكم اليوم، فبكرة بتتعادلون معنا، ثم نرجع نفوز عليكم،، أهم شئ أنكم ماراح تفوزون علينا أبد بلا تعصب بلا غيرة،،،، هههههههه