أجمل ما في الكتابة هو تفريغ مافي النفس على متصفح بشكل عام يقراه الصاحي والمجنون ،،، والصاحي ما علينا منه والمجنون يا أما نفسيه وإلا فارط دماغ ،،، فارط الدماغ ماعلينا منه النفسيه نوعين خلقه تلاقيه مريض ونفسيه متقلبه مع كل حدث النفسيه المريض
ماعلينا منه نأخذ النفسيه المتقلبة اللي ماله جهه مثل الكورة، كله مدور، ما تعرف من وين تمسكه ما تدري،، هو (زعلان)، هو (راضي)،، المهم أنه يتنفس ومشاعره دوم سلبيه، هذا تأخذه معك للبر وتخليه في مغارة وكرتون مياه معدنية معه،، وتروح وتخليه،، أنا أتوقع أنه بعد يومين راح تلاقيه قدام باب بيتهم معبس، كأنه من هالقطاوة اللي تبعد فيها وتالي تلاقيها عقب يومين قدامك...
فبتصوري أن النفسيات إجمالاً مثل القطيع،، يتعايشون مع بعضهم البعض،، ويتكاثرون مع بعضهم،، بل أني أجزم أنهم يعيشون في مستعمرات،، ويحاولون ان يتخالطوا مع الآخرين،، ليس ليتغيروا،، بل ليغيروا العالم،، ويصبح كله يعاني مثلهم، فأبرز ما في النفسيات معاناتهم من الفوبيا المتنوعه، فمثلا يخافون من: (الحسد) و(العين)،، وتجدهم ينتقدون كل شئ حولهم،، ودائماً يعتقدون الصح في أنفسهم...
ماعلينا،، الكتابة عن أي شئ تريح النفس من كل شئ،،، فما أجمل السواليف مع من لا تراه،، ولا ترى أنطباعاته من تقبل أو معارضة،، فقد أصبح الكثير من الناس لا يؤتمن ردات فعلهم،، هذا إذا عطوك وجه أصلاً،، ففي الغالب هم مشغولون مع أجهزتهم،، حتى أنهم لا يأبهون لك،، وأصبخ التواصل عبر برامج التواصل،، حتى أصبح كل أحمق يحمل جهازه وسط تجمعات العائله،، ما هو إلا أحمق مريض نقسي،، يحتاج للعزل بعيداً عن مجالس الحب التي تجمعنا...
ماعلينا منه نأخذ النفسيه المتقلبة اللي ماله جهه مثل الكورة، كله مدور، ما تعرف من وين تمسكه ما تدري،، هو (زعلان)، هو (راضي)،، المهم أنه يتنفس ومشاعره دوم سلبيه، هذا تأخذه معك للبر وتخليه في مغارة وكرتون مياه معدنية معه،، وتروح وتخليه،، أنا أتوقع أنه بعد يومين راح تلاقيه قدام باب بيتهم معبس، كأنه من هالقطاوة اللي تبعد فيها وتالي تلاقيها عقب يومين قدامك...
فبتصوري أن النفسيات إجمالاً مثل القطيع،، يتعايشون مع بعضهم البعض،، ويتكاثرون مع بعضهم،، بل أني أجزم أنهم يعيشون في مستعمرات،، ويحاولون ان يتخالطوا مع الآخرين،، ليس ليتغيروا،، بل ليغيروا العالم،، ويصبح كله يعاني مثلهم، فأبرز ما في النفسيات معاناتهم من الفوبيا المتنوعه، فمثلا يخافون من: (الحسد) و(العين)،، وتجدهم ينتقدون كل شئ حولهم،، ودائماً يعتقدون الصح في أنفسهم...
ماعلينا،، الكتابة عن أي شئ تريح النفس من كل شئ،،، فما أجمل السواليف مع من لا تراه،، ولا ترى أنطباعاته من تقبل أو معارضة،، فقد أصبح الكثير من الناس لا يؤتمن ردات فعلهم،، هذا إذا عطوك وجه أصلاً،، ففي الغالب هم مشغولون مع أجهزتهم،، حتى أنهم لا يأبهون لك،، وأصبخ التواصل عبر برامج التواصل،، حتى أصبح كل أحمق يحمل جهازه وسط تجمعات العائله،، ما هو إلا أحمق مريض نقسي،، يحتاج للعزل بعيداً عن مجالس الحب التي تجمعنا...