فرسان - واس : أبدت المهتمات بالعمل الخيري والزائرات لجناح الأسر المنتجة التابعة للجان التنمية الاجتماعية بمدينة جيزان ومحافظة فرسان وصير، في معرض الحملة التنموية الشاملة التي ينفذها مركز التنمية الاجتماعية بمنطقة جازان، إعجابهن بنوعية المنتجات التي قدمتها الأسر المشاركة في المعرض على مدى العشرة الأيام الماضية، في مقره بساحة البلدية بالمحافظة.
وأكدن أن تنفيذ الحملة في محافظة فرسان أسهم في إيجاد فرصة استثمارية اقتصادية حقيقية للمشاركات، مكنتهن من جني أرباح على خلفية بيع منتجاتهم، مشيرات إلى أن تواصل مثل هذه الفعاليات، أو توفير موقع دائم لممارسة هذه الأسر لنشاطها سيحميهم من العوز، ويقلل من نسبة البطالة، كما سيحفظ بعض المهن والحرف القديمة من الاندثار.
وأرجعت الحاضرات، الفضل في ذلك إلى مركز التنمية الاجتماعية بمنطقة جازان، الذي أطلق هذه الفعالية، ولا يزال يتبناها ويرعاها باهتمام، حيث انعكس على المجتمع بشكلٍ عام، من خلال الحضور الكبير الذي يشهده موقع هذه الحملة على مستوى المحافظة، لافتات النظر إلى أن حملة التنمية الشاملة ساعدت في تنمية المهارات والقدرات الفردية والجماعية، وصاغ أسلوباً جديداً للتكافل الاجتماعي، الذي تلمسه الزائرات لمعرض الحملة فور تجولهن بين محال الأسر التي هيأها المنظمين.
واشتمل معرض الأسر المنتجة على معروضات ومنتجات في الأعمال اليدوية والتراثية والمشغولات الحرفية والنسيج والتطريز وصناعة البخور والعطور وتصميم طابعات ونقش الحناء والإكسسوارات وصناعة الرخام "الصدفات" وفن الطباعة والعسف والتطريز والخياطة والمأكولات الشعبية التي تمثل أبرز ما تمتاز به المنطقة في مختلف المهن والحرف والصناعات اليدوية.
من جانبها أبانت أم سعود إحدى المشاركات في المعرض، أن معرض الأسر المنتجة المشارك في حملة التنمية الشاملة بفرسان أتاح الفرصة للمشاركات لإبراز أعمالهن والتعريف بمنتجاتهن وإبداعاتهن، عادة فعاليات الحملة فرصة لتنمية روح التعاون والعمل كأسرة واحدة.
بدورها أكدت المواطنة أم خالد، أن حضورها للحملة كان بهدف تشجيع الأسر المنتجة، مشيرةً إلى أن زوار الحملة وجدوا في نساء جازان النشاط والتجديد والابتكار في مجال التسويق، منوهة بتعاون مركز التنمية الاجتماعية والأسر المنتجة والزوار.
وعدّت المواطنة أم أمل معرض الأسرة المشارك في الحملة، فرصة للأسر المنتجة لتسويق منتجاتها، مشيرة إلى أن فعاليات الحملة المتنوعة جذبت الكثير من الزائرات.
وأكدن أن تنفيذ الحملة في محافظة فرسان أسهم في إيجاد فرصة استثمارية اقتصادية حقيقية للمشاركات، مكنتهن من جني أرباح على خلفية بيع منتجاتهم، مشيرات إلى أن تواصل مثل هذه الفعاليات، أو توفير موقع دائم لممارسة هذه الأسر لنشاطها سيحميهم من العوز، ويقلل من نسبة البطالة، كما سيحفظ بعض المهن والحرف القديمة من الاندثار.
وأرجعت الحاضرات، الفضل في ذلك إلى مركز التنمية الاجتماعية بمنطقة جازان، الذي أطلق هذه الفعالية، ولا يزال يتبناها ويرعاها باهتمام، حيث انعكس على المجتمع بشكلٍ عام، من خلال الحضور الكبير الذي يشهده موقع هذه الحملة على مستوى المحافظة، لافتات النظر إلى أن حملة التنمية الشاملة ساعدت في تنمية المهارات والقدرات الفردية والجماعية، وصاغ أسلوباً جديداً للتكافل الاجتماعي، الذي تلمسه الزائرات لمعرض الحملة فور تجولهن بين محال الأسر التي هيأها المنظمين.
واشتمل معرض الأسر المنتجة على معروضات ومنتجات في الأعمال اليدوية والتراثية والمشغولات الحرفية والنسيج والتطريز وصناعة البخور والعطور وتصميم طابعات ونقش الحناء والإكسسوارات وصناعة الرخام "الصدفات" وفن الطباعة والعسف والتطريز والخياطة والمأكولات الشعبية التي تمثل أبرز ما تمتاز به المنطقة في مختلف المهن والحرف والصناعات اليدوية.
من جانبها أبانت أم سعود إحدى المشاركات في المعرض، أن معرض الأسر المنتجة المشارك في حملة التنمية الشاملة بفرسان أتاح الفرصة للمشاركات لإبراز أعمالهن والتعريف بمنتجاتهن وإبداعاتهن، عادة فعاليات الحملة فرصة لتنمية روح التعاون والعمل كأسرة واحدة.
بدورها أكدت المواطنة أم خالد، أن حضورها للحملة كان بهدف تشجيع الأسر المنتجة، مشيرةً إلى أن زوار الحملة وجدوا في نساء جازان النشاط والتجديد والابتكار في مجال التسويق، منوهة بتعاون مركز التنمية الاجتماعية والأسر المنتجة والزوار.
وعدّت المواطنة أم أمل معرض الأسرة المشارك في الحملة، فرصة للأسر المنتجة لتسويق منتجاتها، مشيرة إلى أن فعاليات الحملة المتنوعة جذبت الكثير من الزائرات.