ح. ز/ ع. غ (رويترز) : يبدأ زعماء العالم محاولة طموحة لوقف ارتفاع درجات حرارة الأرض وقد حثوا بعضهم البعض على إيجاد قضية مشتركة خلال أسبوعين من المفاوضات بهدف الحد من اعتماد الاقتصاد العالمي على الوقود الأحفوري.
يصل زعماء العالم إلى محادثات الأمم المتحدة للتغير المناخي في باريس مسلحين بوعود ومصحوبين بتوقعات كبيرة. وبعد عقود من المفاوضات الشاقة التي اتسمت بإخفاق قمة سابقة في كوبنهاغن قبل ست سنوات، فمن شبه المؤكد أن يتم التوصل لشكل ما من الاتفاق التاريخي بحلول منتصف ديسمبر/ كانون الأول المقبل.
وأدت تحذيرات من علماء المناخ ومطالب من ناشطين ونصائح من زعماء دينيين مثل البابا فرنسيس مصحوبة بتحقيق تقدم كبير في مصادر أنظف للطاقة مثل الطاقة الشمسية إلى زيادة الضغوط لخفض انبعاثات الكربون التي يُنحى باللوم عليها في ارتفاع درجة حرارة الأرض.
ويقول معظم العلماء إن الإخفاق في الاتفاق على إجراءات قوية في باريس سيجعل العالم يشهد متوسط درجات حرارة مرتفعة بشكل لم يحدث من قبل وتجلب معها عواصف أكثر فتكاً وموجات جفاف متكررة بشكل أكثر وارتفاع منسوب مياه البحر بسبب ذوبان القمم الجليدية القطبية.
وفي مواجهة مثل هذه التوقعات المثيرة للقلق يأتي زعماء أكثر من 150 دولة مسؤولة عن نحو 90 في المائة من انبعاث الغازات المسببة لارتفاع درجة حرارة الأرض وهم يحملون تعهدات بخفض إنتاج بلادهم من الكربون وإن كان بدرجات متفاوتة .
يصل زعماء العالم إلى محادثات الأمم المتحدة للتغير المناخي في باريس مسلحين بوعود ومصحوبين بتوقعات كبيرة. وبعد عقود من المفاوضات الشاقة التي اتسمت بإخفاق قمة سابقة في كوبنهاغن قبل ست سنوات، فمن شبه المؤكد أن يتم التوصل لشكل ما من الاتفاق التاريخي بحلول منتصف ديسمبر/ كانون الأول المقبل.
وأدت تحذيرات من علماء المناخ ومطالب من ناشطين ونصائح من زعماء دينيين مثل البابا فرنسيس مصحوبة بتحقيق تقدم كبير في مصادر أنظف للطاقة مثل الطاقة الشمسية إلى زيادة الضغوط لخفض انبعاثات الكربون التي يُنحى باللوم عليها في ارتفاع درجة حرارة الأرض.
ويقول معظم العلماء إن الإخفاق في الاتفاق على إجراءات قوية في باريس سيجعل العالم يشهد متوسط درجات حرارة مرتفعة بشكل لم يحدث من قبل وتجلب معها عواصف أكثر فتكاً وموجات جفاف متكررة بشكل أكثر وارتفاع منسوب مياه البحر بسبب ذوبان القمم الجليدية القطبية.
وفي مواجهة مثل هذه التوقعات المثيرة للقلق يأتي زعماء أكثر من 150 دولة مسؤولة عن نحو 90 في المائة من انبعاث الغازات المسببة لارتفاع درجة حرارة الأرض وهم يحملون تعهدات بخفض إنتاج بلادهم من الكربون وإن كان بدرجات متفاوتة .
ظواهر طبيعية غريبة ونادرة
الحجارة الرملية "ذا ويف" في أريزونا الأمريكية المتكونة من صخور رسوبية رملية تظهر بهذا الشكل الجميل بعد أن حفرت الأمطار المتساقطة في المنطقة الأخاديد والهضاب على مر العصور.
تقع أكبر صحراء ملحية في العالم في منطقة سالار دي يوني ببوليفيا، وهي مغطاة بطبقة رقيقة من المياه، ما يمنحها لوناً جميلاً بسبب انعكاس الضوء عليها.
أشجار "دم التنين" المنتشرة في جزيرة سوقطرة اليمنية فقط، تتميز بقدرتها الكبيرة على احتمال الجفاف واحتفاظها بالماء لفترات طويلة، بالإضافة إلى فوائدها الطبية الكثيرة.
تعد براكين هاواي الأغرب والأكبر في العالم، لأنها تبقى ناشطة طول الوقت، كما أن بعض فوهاتها تقع في المحيط.
تبدو البحيرة المرقطة في كندا غريبة للغاية، وسبب البقع على سطحها يعود لتبخر مياه البحيرة مع ارتفاع درجات الحرارة، لتتشكل مجموعة من الدوائر من معادن البحيرة، كالمغنيسيوم والفوسفات والكالسيوم والكبريت.
تنتشر صخور موريكا على الشواطئ الرملية في نيوزلندا، وتكونت من الرواسب القديمة في قاع البحر بعملية طبيعية مشابهة لتشكل اللؤلؤ في المحار.
أكثر من 1700 تل تدعى تلال الشوكولاته في منطقة بوهول بالفلبين، ويتحول لون هذه التلال المغطاة بالعشب الأخضر إلى البني خلال موسم الجفاف.
رغم الكثير من الأبحاث إلى أن الأعاصير تبقى ظاهرة علمية لا يعرف الكثير عن أسرارها، وتدور الأعاصير عكس عقارب الساعة في نصف الكرة الشمالي وباتجاهها في النصف الجنوبي.
الحجارة الرملية "ذا ويف" في أريزونا الأمريكية المتكونة من صخور رسوبية رملية تظهر بهذا الشكل الجميل بعد أن حفرت الأمطار المتساقطة في المنطقة الأخاديد والهضاب على مر العصور.
تقع أكبر صحراء ملحية في العالم في منطقة سالار دي يوني ببوليفيا، وهي مغطاة بطبقة رقيقة من المياه، ما يمنحها لوناً جميلاً بسبب انعكاس الضوء عليها.
أشجار "دم التنين" المنتشرة في جزيرة سوقطرة اليمنية فقط، تتميز بقدرتها الكبيرة على احتمال الجفاف واحتفاظها بالماء لفترات طويلة، بالإضافة إلى فوائدها الطبية الكثيرة.
تعد براكين هاواي الأغرب والأكبر في العالم، لأنها تبقى ناشطة طول الوقت، كما أن بعض فوهاتها تقع في المحيط.
تبدو البحيرة المرقطة في كندا غريبة للغاية، وسبب البقع على سطحها يعود لتبخر مياه البحيرة مع ارتفاع درجات الحرارة، لتتشكل مجموعة من الدوائر من معادن البحيرة، كالمغنيسيوم والفوسفات والكالسيوم والكبريت.
تنتشر صخور موريكا على الشواطئ الرملية في نيوزلندا، وتكونت من الرواسب القديمة في قاع البحر بعملية طبيعية مشابهة لتشكل اللؤلؤ في المحار.
أكثر من 1700 تل تدعى تلال الشوكولاته في منطقة بوهول بالفلبين، ويتحول لون هذه التلال المغطاة بالعشب الأخضر إلى البني خلال موسم الجفاف.
رغم الكثير من الأبحاث إلى أن الأعاصير تبقى ظاهرة علمية لا يعرف الكثير عن أسرارها، وتدور الأعاصير عكس عقارب الساعة في نصف الكرة الشمالي وباتجاهها في النصف الجنوبي.
إعداد: زمن البدري.