لندن (رويترز) - استقرت الأسهم الأوروبية يوم الاثنين مدعومة بمكاسب في قطاع الطاقة عوضت أثر التراجع الحاد في أسهم شركات السفر بعد هجمات يوم الجمعة في باريس. وتفوقت أسهم الطاقة على السوق عموما بفضل احتمالات ارتفاع أسعار النفط إثر تصعيد الغارات الجوية الفرنسية على أهداف لتنظيم الدولة الإسلامية في سوريا.
وكان أداء الأسهم الفرنسية أسوأ بقليل عند إعادة فتح الأسواق للمرة الأولى منذ التفجيرات الانتحارية المنسقة والهجمات التي شنها إسلاميون وقتلت 129 شخصا.
وفقد مؤشر قطاع السفر والترفيه نحو 2.3 مليار يورو (2.46 مليار دولار) وسط مخاوف من تضرر القطاع جراء تراجع ثقة المستهلكين.
وهبطت أسهم مجموعة أكور الفندقية الفرنسية 4.7 بالمئة واير فرانس 5.7 بالمئة.
لكن مؤشر يوروفرست 300 الأوروبي ارتفع 0.2 بالمئة إلى 1460.76 نقطة بينما هبط مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.1 بالمئة.
وتصدرت أسهم شركات الطاقة المكاسب وارتفع مؤشر القطاع واحدا بالمئة في ظل ارتفاع أسعار النفط الخام بعد الضربات الجوية واسعة النطاق التي شنتها فرنسا على تنظيم الدولة في سوريا.
وكان أداء الأسهم الفرنسية أسوأ بقليل عند إعادة فتح الأسواق للمرة الأولى منذ التفجيرات الانتحارية المنسقة والهجمات التي شنها إسلاميون وقتلت 129 شخصا.
وفقد مؤشر قطاع السفر والترفيه نحو 2.3 مليار يورو (2.46 مليار دولار) وسط مخاوف من تضرر القطاع جراء تراجع ثقة المستهلكين.
وهبطت أسهم مجموعة أكور الفندقية الفرنسية 4.7 بالمئة واير فرانس 5.7 بالمئة.
لكن مؤشر يوروفرست 300 الأوروبي ارتفع 0.2 بالمئة إلى 1460.76 نقطة بينما هبط مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.1 بالمئة.
وتصدرت أسهم شركات الطاقة المكاسب وارتفع مؤشر القطاع واحدا بالمئة في ظل ارتفاع أسعار النفط الخام بعد الضربات الجوية واسعة النطاق التي شنتها فرنسا على تنظيم الدولة في سوريا.