الرياض - واس : أتمت وزارة الشؤون الاجتماعية عملية انتقال دار التربية الاجتماعية للبنات بالرياض إلى المقر الجديد الواقع في محافظة الدرعية بعد إكتمال جميع متطلباته وتجهيزاته التي عملت عليها الوزارة خلال الفترة الماضية ليكون المقر الجديد نموذجياً ومكتمل التجهيزات يراعي الخصوصية التي تتميز بها الدور والمراكز الإيوائية النسائية.
وأوضحت مساعدة مدير عام فرع وزارة الشوؤن الاجتماعية بمنطقة الرياض للإشراف النسائي هيله المكيرش، أن المقر الجديد للدار يتكون من 9 مباني، كل مبنى يتكون من ثلاثة طوابق تشتمل على العديد من الأقسام المختلفة بما يسهم في تقديم مجمل الخدمات للمشمولات بالرعاية وفق المعايير التي تتبعها الوزارة داخل الدور والمراكز الإيوائية خاصة وأن الدار ترعى فئة غالية هن اليتيمات ومن في حكمهن.
وأفادت أن المقر الجديد إلى جانب مبنى الإدارة بقسميه الإداري والفني والخدمات المساندة، جهز بأحدث المستلزمات والأثاث ومنها صالة البرامج والأنشطة ومعمل
الحاسب الآلي وصالة النشاط الفني والمكتبة والنادي الرياضي وصالة الألعاب الترفيهية التي تلبي احتياجاتهن اليومية.
وأعربت عن شكرها لمعالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد القصبي على الدعم الذي تولية الوزارة لجميع الفئات المشمولة بالرعاية داخل الدور والمراكز الإيوائية ومنها فئة الأيتام وتوفير جميع متطلباتهم وإحتياجاتهم وعلى رأسها السكن المناسب الذي يعد الركيزة الأساسية في نجاح برامج الرعاية والإيواء لضمان استقرارهم النفسي والإجتماعي.
من جانبها بينت مديرة دار التربية الاجتماعية للبنات بالرياض لولوه الدحام، أن انتقال النزيلات كان وفق خطة منظمة وسلسة شاركت فيها النزيلات بإشراف طاقم متكامل من الموظفات ومتابعة مسؤولي الوزارة وعلى رأسهم معالي الوزير الذي وقف بنفسه على المباني وعاينها شخصياً .
وأوضحت مساعدة مدير عام فرع وزارة الشوؤن الاجتماعية بمنطقة الرياض للإشراف النسائي هيله المكيرش، أن المقر الجديد للدار يتكون من 9 مباني، كل مبنى يتكون من ثلاثة طوابق تشتمل على العديد من الأقسام المختلفة بما يسهم في تقديم مجمل الخدمات للمشمولات بالرعاية وفق المعايير التي تتبعها الوزارة داخل الدور والمراكز الإيوائية خاصة وأن الدار ترعى فئة غالية هن اليتيمات ومن في حكمهن.
وأفادت أن المقر الجديد إلى جانب مبنى الإدارة بقسميه الإداري والفني والخدمات المساندة، جهز بأحدث المستلزمات والأثاث ومنها صالة البرامج والأنشطة ومعمل
الحاسب الآلي وصالة النشاط الفني والمكتبة والنادي الرياضي وصالة الألعاب الترفيهية التي تلبي احتياجاتهن اليومية.
وأعربت عن شكرها لمعالي وزير الشؤون الاجتماعية الدكتور ماجد القصبي على الدعم الذي تولية الوزارة لجميع الفئات المشمولة بالرعاية داخل الدور والمراكز الإيوائية ومنها فئة الأيتام وتوفير جميع متطلباتهم وإحتياجاتهم وعلى رأسها السكن المناسب الذي يعد الركيزة الأساسية في نجاح برامج الرعاية والإيواء لضمان استقرارهم النفسي والإجتماعي.
من جانبها بينت مديرة دار التربية الاجتماعية للبنات بالرياض لولوه الدحام، أن انتقال النزيلات كان وفق خطة منظمة وسلسة شاركت فيها النزيلات بإشراف طاقم متكامل من الموظفات ومتابعة مسؤولي الوزارة وعلى رأسهم معالي الوزير الذي وقف بنفسه على المباني وعاينها شخصياً .