تشانقري - أوزغور ألانتور (الأناضول) -- يتواصل العمل على قدم وساق في موقع "تشوراك يرلار"، للحفريات، في ولاية تشانقري وسط الأناضول التركي، الذي استُخرج منه حتى الآن حوالي 3300 أحفورة لحيوانات، يعود تاريخها إلى ما قبل 8 ملايين عام.
وأوضحت البروفيسور، أيلا سفيم إيرول، عضو هيئة التدريس في قسم الأنثروبولوجي في بكلية اللغات والتاريخ والجغرافيا بجامعة أنقرة، ورئيسة فريق الحفريات في الموقع، للأناضول، أن الفريق الذي يتكون من الطلبة، يقوم باستخراج وتنظيف الأحافير، وتحضير قطع منها للعرض في مركز "تشوراك يرلار" للأبحاث والحفريات".
وأشارت إيرول أن الأحافير التي استخرجت من الموقع، منذ بدء الحفريات قبل حوالي 19 عاما، تضمنت عشرين نوعا من الحيوانات بينها النمر السيفي المنقرض، وأفيال، ووحيد قرن، وأحصنة، وخنازير، وزرافات، وماعز، وأيائل، وخرفان، وقرود، وظباء، وضباع، وقنافذ.
وقالت إيرول إن "مركز الحفريات" يعمل كمختبر أولي، حيث بعد استخراج الأحافير ونقلها إليه، لتنظيفها، ولصق المكسور منها، ومن ثم ترتيبها في المخزن، تمهيدا لفحصها من قبل الخبراء.
وأضافت إيرول أن الأحافير تنتقل بعد ذلك إلى الفحص، الذي يقوم به خبراء الجيولوجيا والحفريات والنباتات، بشكل مفصل، لتحديد نوع الحفريات، مشيرة إلى وجود عدة أنواع من نفس الحيوان في بعض الأحيان.
وأوضحت إيرول، أنه في حال تثبيت نوع نادر من الحيوانات، يتم استخدام أسلوب مختلف لفحصه، حيث يفحص بشكل أكثر دقة، ويتم تصويره بشكل ثلاثي الأبعاد.
وقالت إيرول إن بوسع العلماء والخبراء المحليين والأجانب، الذين يرغبون في العمل على الأحافير، زيارة مخزن مركز الحفريات، وإجراء دراساتهم على الأحافير الموجودة فيه.
وأوضحت البروفيسور، أيلا سفيم إيرول، عضو هيئة التدريس في قسم الأنثروبولوجي في بكلية اللغات والتاريخ والجغرافيا بجامعة أنقرة، ورئيسة فريق الحفريات في الموقع، للأناضول، أن الفريق الذي يتكون من الطلبة، يقوم باستخراج وتنظيف الأحافير، وتحضير قطع منها للعرض في مركز "تشوراك يرلار" للأبحاث والحفريات".
وأشارت إيرول أن الأحافير التي استخرجت من الموقع، منذ بدء الحفريات قبل حوالي 19 عاما، تضمنت عشرين نوعا من الحيوانات بينها النمر السيفي المنقرض، وأفيال، ووحيد قرن، وأحصنة، وخنازير، وزرافات، وماعز، وأيائل، وخرفان، وقرود، وظباء، وضباع، وقنافذ.
وقالت إيرول إن "مركز الحفريات" يعمل كمختبر أولي، حيث بعد استخراج الأحافير ونقلها إليه، لتنظيفها، ولصق المكسور منها، ومن ثم ترتيبها في المخزن، تمهيدا لفحصها من قبل الخبراء.
وأضافت إيرول أن الأحافير تنتقل بعد ذلك إلى الفحص، الذي يقوم به خبراء الجيولوجيا والحفريات والنباتات، بشكل مفصل، لتحديد نوع الحفريات، مشيرة إلى وجود عدة أنواع من نفس الحيوان في بعض الأحيان.
وأوضحت إيرول، أنه في حال تثبيت نوع نادر من الحيوانات، يتم استخدام أسلوب مختلف لفحصه، حيث يفحص بشكل أكثر دقة، ويتم تصويره بشكل ثلاثي الأبعاد.
وقالت إيرول إن بوسع العلماء والخبراء المحليين والأجانب، الذين يرغبون في العمل على الأحافير، زيارة مخزن مركز الحفريات، وإجراء دراساتهم على الأحافير الموجودة فيه.