أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
الباحة - واس : استقبلت متنزهات وحدائق منطقة الباحة العديد من أهالي وزوّار المنطقة الذين توافدوا إليها منذ بداية إجازة عيد الأضحى المبارك للاستمتاع بأجوائها المناخية الممتعة.
وهيأت أمانة المنطقة والبلديات التابعة لها أماكن التنزّه في جميع أرجاء المنطقة سراة وتهامة مجهزة بملاعب الأطفال، والجلسات العائلية، والمرافق العامة، والخدمات المساندة, في حين شهدت غابة رغدان إقبالا من المتنزهين الذين حرصوا على رؤية جمال طبيعتها الساكن على سفوح جبال الباحة المرتفعة عن سطح البحر بـ 1700 متر، والمتوشحة بأشجار العرعر ومظلاتها وروابيها الوادعة التي تتناغم مع ألوان الطبيعة الجاذبة.
وفي القطاع التهامي حضيت قرية ذي عين الأثرية التي تبعد 20 كيلو متراً عن مدينة الباحة التابعة لمحافظة المخواة بنصيب الأسد من الزوار خلال أيام عيد الأضحى المبارك، عقب أعمال التأهيل والتطوير التي شهدتها القرية مؤخراً من قِبل الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وتعود الكثافة التي تشهدها القرية من الزوار نظراً لتاريخها الذي يعود إلى مئات السنين، حيث الطريقة الجاذبة والشكل الهندسي الفريد لبناء بيوتها البالغ عددها 59 بيتاً والواقعة على سفح تلٍ من المرمر الأبيض وذات ارتفاعات مختلفة تتراوح من طابقٍ واحد إلى أربعة طوابق، ويربطها العديد من الممرات التي تم اختيارها بعناية لتسهيل الحركة فيما بينها، إلى جانب نبع العين وشلال المياه الذي يجري طوال العام، فضلاً عن إنتاج القرية العديد من المحاصيل الاستهلاكية المتمثلة في الموز والكادي والليمون والريحان.
يـذكر أن قـرية ذي عين التراثية تنفض غبار ما يقرب من 400 عام لتعود بشكلها الجديد الجذاب، الأمر الذي يدفع متذوقي الطراز المعماري القديم للجمع بين أسطـورة المكان وعراقة الزمان.
وهيأت أمانة المنطقة والبلديات التابعة لها أماكن التنزّه في جميع أرجاء المنطقة سراة وتهامة مجهزة بملاعب الأطفال، والجلسات العائلية، والمرافق العامة، والخدمات المساندة, في حين شهدت غابة رغدان إقبالا من المتنزهين الذين حرصوا على رؤية جمال طبيعتها الساكن على سفوح جبال الباحة المرتفعة عن سطح البحر بـ 1700 متر، والمتوشحة بأشجار العرعر ومظلاتها وروابيها الوادعة التي تتناغم مع ألوان الطبيعة الجاذبة.
وفي القطاع التهامي حضيت قرية ذي عين الأثرية التي تبعد 20 كيلو متراً عن مدينة الباحة التابعة لمحافظة المخواة بنصيب الأسد من الزوار خلال أيام عيد الأضحى المبارك، عقب أعمال التأهيل والتطوير التي شهدتها القرية مؤخراً من قِبل الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني.
وتعود الكثافة التي تشهدها القرية من الزوار نظراً لتاريخها الذي يعود إلى مئات السنين، حيث الطريقة الجاذبة والشكل الهندسي الفريد لبناء بيوتها البالغ عددها 59 بيتاً والواقعة على سفح تلٍ من المرمر الأبيض وذات ارتفاعات مختلفة تتراوح من طابقٍ واحد إلى أربعة طوابق، ويربطها العديد من الممرات التي تم اختيارها بعناية لتسهيل الحركة فيما بينها، إلى جانب نبع العين وشلال المياه الذي يجري طوال العام، فضلاً عن إنتاج القرية العديد من المحاصيل الاستهلاكية المتمثلة في الموز والكادي والليمون والريحان.
يـذكر أن قـرية ذي عين التراثية تنفض غبار ما يقرب من 400 عام لتعود بشكلها الجديد الجذاب، الأمر الذي يدفع متذوقي الطراز المعماري القديم للجمع بين أسطـورة المكان وعراقة الزمان.
