(رويترز) - رصد باحثون أمريكيون في مجال أسماك القرش 2835 من هذه الأسماك على طول الساحل الشرقي للولايات المتحدة في الربيع وهو رقم قياسي يقولون إنه يعكس تزايد أعدادها بفضل الحماية التي توفرها الجهات الاتحادية المعنية.
يتجاوز هذا الرقم عدد 1831 من أسماك القرش رصدت عام 2012 خلال الدراسة المسحية التي تجريها الادارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي كل ثلاث سنوات.
وقالت شيلي داويكي المتحدثة باسم الادارة إن اعداد أسماك القرش تتزايد بصفة دورية في كل دراسة مسحية جديدة منذ عام 2001 مشيرة الى الزيادة الكبيرة في اعداد أسماك القرش.
تجئ هذه الزيادة في اعقاب موجة من هجمات أسماك القرش على السباحين هذا الصيف قبالة سواحل فلوريدا وكارولاينا الشمالية والجنوبية على الرغم من ان الباحثين يقولون إن الزيادة السنوية عند معدلاتها الطبيعية.
كانت أعداد أسماك القرش تتراجع عند بدء هذه الدراسات المسحية عام 1986 وقت ازدهار عالمي في أنشطة صيد أسماك القرش لتصديرها الى الأسواق الآسيوية.
وبدأت خطط الحماية الأمريكية لأسماك القرش عام 1993 وتضمنت حظر صيد بعض أنواع القرش وتقليص موسم الصيد للبعض الآخر إلى جانب لوائح أخرى.
وجرت هذه الدراسة خلال شهري ابريل نيسان ومايو آيار وبدأت من ساحل فلوريدا حيث تقضي اسماك القرش فصلي الشتاء والربيع هناك ثم تواصل هجرتها الى ديلاوير مع دفء المياه.
يتجاوز هذا الرقم عدد 1831 من أسماك القرش رصدت عام 2012 خلال الدراسة المسحية التي تجريها الادارة القومية للمحيطات والغلاف الجوي كل ثلاث سنوات.
وقالت شيلي داويكي المتحدثة باسم الادارة إن اعداد أسماك القرش تتزايد بصفة دورية في كل دراسة مسحية جديدة منذ عام 2001 مشيرة الى الزيادة الكبيرة في اعداد أسماك القرش.
تجئ هذه الزيادة في اعقاب موجة من هجمات أسماك القرش على السباحين هذا الصيف قبالة سواحل فلوريدا وكارولاينا الشمالية والجنوبية على الرغم من ان الباحثين يقولون إن الزيادة السنوية عند معدلاتها الطبيعية.
كانت أعداد أسماك القرش تتراجع عند بدء هذه الدراسات المسحية عام 1986 وقت ازدهار عالمي في أنشطة صيد أسماك القرش لتصديرها الى الأسواق الآسيوية.
وبدأت خطط الحماية الأمريكية لأسماك القرش عام 1993 وتضمنت حظر صيد بعض أنواع القرش وتقليص موسم الصيد للبعض الآخر إلى جانب لوائح أخرى.
وجرت هذه الدراسة خلال شهري ابريل نيسان ومايو آيار وبدأت من ساحل فلوريدا حيث تقضي اسماك القرش فصلي الشتاء والربيع هناك ثم تواصل هجرتها الى ديلاوير مع دفء المياه.