جدة - واس : اعتمدت جمعية نماء الخيرية بمنطقة مكة المكرمة سبعة مراكز بحث تم توزيعها جغرافياً على أحياء مدينة جدة، تعمل في كلّ مركز لجنتان لبحث الحالات الإجتماعية للمستفيدين، الذين يتجاوز عددهم تسعة آلاف أسرة، ورصد احتياجاتهم الفعلية سنوياً للتأكد من دقة المعلومات الخاصة بهذه الحالات وحداثتها.
وحرصت الجمعية على تحويل هذه المراكز إلى مراكز تنفيذية لضمان سهولة ومرونة وصول خدمات الجمعية إلى أكبر عدد من المستفيدين، وأصبح من مهامّ هذه المراكز البحث ورصد الاحتياج وتقديم الخدمات والمساعدات داخل نطاق عملها.
وتنفّذ الجمعية من خلال هذه المراكز السبعة الموزعة على الأحياء السكنية "البلد، وحي النسيم، وشمال جدة، ووسط جدة، وجنوب جدة، وشرق جدة، وشمال شرق جدة" إستراتيجيتها المتكاملة، التي تتكوّن من أربعة محاور هي: الإطعام، والكساء، والسكن، والتأهيل والتدريب.
وتهدف هذه الإستراتيجية، التي انبثقت من خبرات الجمعية المتراكمة منذ إنشائها سنة 1423هـ، إلى رفع عدد المراكز التنفيذية إلى عشرة مراكز، وخدمة 100 ألف مستفيد، وتأهيل ألف مستفيد لسوق العمل ونقله من دائرة الاحتياج إلى مرحلة الإنتاج.
وتسعى الجمعية إلى بناء شراكات إستراتيجية مع القطاعات الحكومي، والخاص، والخيري، والاستفادة من برامج المسؤولية الاجتماعية لديها في تخفيف أعباء المحتاجين بخصوصية تامة، وتحقيق الرؤية الوطنية للتنمية الاجتماعية المستديمة، والعمل بحرفية إدارية وفق أحدث الأساليب والتقنيات الحديثة بأيدٍ وكفاءات وطنية.
وحرصت الجمعية على تحويل هذه المراكز إلى مراكز تنفيذية لضمان سهولة ومرونة وصول خدمات الجمعية إلى أكبر عدد من المستفيدين، وأصبح من مهامّ هذه المراكز البحث ورصد الاحتياج وتقديم الخدمات والمساعدات داخل نطاق عملها.
وتنفّذ الجمعية من خلال هذه المراكز السبعة الموزعة على الأحياء السكنية "البلد، وحي النسيم، وشمال جدة، ووسط جدة، وجنوب جدة، وشرق جدة، وشمال شرق جدة" إستراتيجيتها المتكاملة، التي تتكوّن من أربعة محاور هي: الإطعام، والكساء، والسكن، والتأهيل والتدريب.
وتهدف هذه الإستراتيجية، التي انبثقت من خبرات الجمعية المتراكمة منذ إنشائها سنة 1423هـ، إلى رفع عدد المراكز التنفيذية إلى عشرة مراكز، وخدمة 100 ألف مستفيد، وتأهيل ألف مستفيد لسوق العمل ونقله من دائرة الاحتياج إلى مرحلة الإنتاج.
وتسعى الجمعية إلى بناء شراكات إستراتيجية مع القطاعات الحكومي، والخاص، والخيري، والاستفادة من برامج المسؤولية الاجتماعية لديها في تخفيف أعباء المحتاجين بخصوصية تامة، وتحقيق الرؤية الوطنية للتنمية الاجتماعية المستديمة، والعمل بحرفية إدارية وفق أحدث الأساليب والتقنيات الحديثة بأيدٍ وكفاءات وطنية.