الجوف - هي منطقة ،، وهي إحدى المناطق الإدارية السعودية ،، أنشئت الإمارة عام 1345هـ أثناء تأسيس المملكة العربية السعودية ،، وتتبع وزارة الداخلية السعودية ،، وتعتبر أكبر منتج لزيت الزيتون بالسعودية ،، حيث يزرع شجر الزيتون فيها بكثرة ،، ومقر إمارتها مدينة سكاكا. وتعتبر منطقة الجوف ذات تاريخ عريق تغوص جذوره في أعماق التاريخ حيث مرت بجميع العصور التاريخية وعاشت فيها حضارات إنسانية كثيرة وهي من أغنى مناطق المملكة العربية السعودية بالآثار والرسوم والنقوش والكتابات والأبنية المختلفة.
ظهرت منطقة الجوف في العهد الآشوري كما أن هناك نصوص مكتوبة تتحدث عنها تعود إلى القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد ، كما تشير المصادر الآشورية إلى " دومة الجندل " بـ " أدوماتو " أو " أدمو " وكذلك وقوعها ضمن ممتلكات قبيلة قيدار العربية.
وتبدأ الإشارة إلى دومة ا لجندل في القرن الثالث الميلادي في عهد الملكة العربية الشهيرة " زنوبيا " التي حكمت تدمر ما بين 267-272 م ويبدو أن هذه الملكة غزت دومة الجندل ولكن قلعت المدينة كانت حصينة بحيث لم تتمكن الملكة من إقتحامها فارتدت خائبة وقالت قولتها المشهورة " تمرد مارد وعز الأبلق " الأمر الذي يدل على أنه كان في دومة الجندل حكم قوي.
وتقع محافظة دومة الجندل جنوب غرب مدينة سكاكا حيث تقع على صخور تنتمي إلى الدرع العربي وهي من أهم المناطق الجيولوجية بالمملكة ، وتبعد عن مدينة سكاكا 52 كيلومتر وهي من أهم المواقع التاريخية والأثرية والحضارية في المملكة العربية السعودية حيث تحتضن قلعة مارد ومسجد عمر بن الخطاب كما تتوفر بوفرة مياهها العذبه.
منطقة الجوف منطقة تراثية حيث يوجد بها العديد من الآثار التي تتميز بقيمتها التاريخية فهي تكتنز ضمن أرضها أقدم ثاني موقع تاريخي تم اكتشاف الاستوطان البشري فيه بموقع الشويحطية الذي يبعد عن مدينة سكاكا قرابة 30 كم وعن محافظة دومة الجندل قرابة 80 كم إضافة إلى الآثار التاريخية.
استنادا على ويكيبيديا - أورد الدكتور حسن السندي في مجلة أطلال بحثاً عن الدراسة الجيولوجية لعمر ما قبل التاريخ في منطقة الشويحطية في منطقة الجوف مؤكداً أن العديد من الأدلة الأثرية تؤكد فكرة وجود عدة أجيال من الحياة البشرية في هذا الجزء من العام منذ مليون ونصف المليون سنة على الأقل وتشير الأدوات وطرقة صنعها إلى أن منطقة الشويحطية كانت موطناً للعديد من الأجيال البشرية في أربع فترات على الأقل من العصور الحجرية.
كما نشر في مجلة أطلال بحثاً بعنوان: "الهجرات المبكرة التي تمت في العصر الحديث الأدنى (البلايستوسيني) داخل المملكة العربية السعودية للدكتور نورمان هويلن والدكتور ديفيدبيز، وخلاصته أنه في أوائل ربيع عام 1985م أرسلت الإدارة العامة للآثار والمتاحف في الرياض فريقاً من الأثريين إلى موقع الشويحطية بالجوف بالمملكة العربية السعودية فاكتشف الفريق موقعاً فيها جمع الفريق منه 97 قطعة من الأدوات الحجرية ظهر أن 57 أداة منها تبدو بالغة القدم وأنها مشابهة من حيث النوع والتواتر الزمني للأدوات الحجرية التي اكتشفت في شرق أفريقيا وتتكون أساساً من الحصى والرقائق المصنوعة من الكوارتزيت مطلية بطبقة سميكة من غشاء العتق.
وقد شجع ذلك إدارة الآثار على إرسال بعثة إلى قرية الشويحطية للقيام بمزيد من تقصي الحقائق في عام 1985م حيث قضى الفريق قرابة الشهرين في الموقع وعثروا على خمسة عشر موقعاً آخر مساوية من حيث القدم للموقع السابق. والستة عشر موقعاً قريبة من بعضها حيث يبعد الموقع عن الآخر حوالي 400م.
وقد جمع الفريق ما مجموعه 1884 قطعة من الملتقطات السطحية من هذه المواقع ووجد أن 1517 قطعة منها بالغة القدم وجميعها أدوات حجرية وبقايا آدمية وحيوانية وأنها تغطي السنوات الأولى من عمر الإنسان وقدرت أعمارها من مليون وتسعمائة ألف سنة إلى مليون سنة.
لقد تم تأكيد هذه التواريخ بواسطة البوتاسيوم – أرجون وتتبع الأنشطار والحدود المغناطيسية القديمة وكانت الأدوات التي عثر عليها مختلفة منها السواطير بأشكال مختلفة ومنها أدوات قرصية الشكل وكروية الشكل وشبه كروية وثنائية الوجه ومنها ما هو على شكل مكشط ومنقاش ومخرز ومطرقة حجرية ونواه حجرية ورقائق مستعملة وغير مستعملة.
محافظات منطقة الجوف
محافظة صوير ،، محافظة القريات ،، محافظة دومة الجندل،، محافظة طبرجل.
يقول د. سليمان بن عبد الرحمن الذييب:
تولى إمارة المنطقة على التوالي كل من : فراس بن ناهض بن عقلا الكبيدان،، تركي بن أحمد بن محمد السديري عام 1345هـ،، عبد الرحمن بن سعيد (1347 - 1348هـ)،، إبراهيم بن عبدالرحمن النشمي (1348 - 1349هـ)،، تركي بن أحمد بن محمد السديري (1349هـ - 1351هـ) وهو العام الذي انتقل به قصر الامارة من دومة الجندل إلى مدينة سكاكا،، عبد العزيز بن أحمد بن محمد السديري (1352هـ)،، محمد بن أحمد بن محمد السديري (1357هـ- 1362هـ)،، عبد الرحمن بن أحمد بن محمد السديري تولى امارة الجوف 1362هـ،، سلطان بن عبد الرحمن السديري تولى امارة الجوف 1409هـ،، عبد الإله بن عبد العزيز آل سعود (1419هـ وحتى 1422هـ).
الجوف (مدينة)
سكانها 300,000 نسمة
وقد أورد الدكتور حسن السندي في مجلة أطلال بحثاً عن الدراسة الجيولوجية لعمر ما قبل التاريخ في منطقة الشويحطية في منطقة الجوف مؤكداً أن العديد من الأدلة الأثرية تؤكد فكرة وجود عدة أجيال من الحياة البشرية في هذا الجزء من العام منذ مليون ونصف المليون سنة على الأقل وتشير الأدوات وطرقة صنعها إلى أن منطقة الشويحطية كانت موطناً للعديد من الأجيال البشرية في أربع فترات على الأقل من العصور الحجرية.
كما نشر في مجلة أطلال بحثاً بعنوان: "الهجرات المبكرة التي تمت في العصر الحديث الأدنى (البلايستوسيني) داخل المملكة العربية السعودية للدكتور نورمان هويلن والدكتور ديفيدبيز، وخلاصته أنه في أوائل ربيع عام 1985م أرسلت الإدارة العامة للآثار والمتاحف في الرياض فريقاً من الأثريين إلى موقع الشويحطية بالجوف بالمملكة العربية السعودية فاكتشف الفريق موقعاً فيها جمع الفريق منه 97 قطعة من الأدوات الحجرية ظهر أن 57 أداة منها تبدو بالغة القدم وأنها مشابهة من حيث النوع والتواتر الزمني للأدوات الحجرية التي اكتشفت في شرق أفريقيا وتتكون أساساً من الحصى والرقائق المصنوعة من الكوارتزيت مطلية بطبقة سميكة من غشاء العتق.
وقد شجع ذلك إدارة الآثار على إرسال بعثة إلى قرية الشويحطية للقيام بمزيد من تقصي الحقائق في عام 1985م حيث قضى الفريق قرابة الشهرين في الموقع وعثروا على خمسة عشر موقعاً آخر مساوية من حيث القدم للموقع السابق.
والستة عشر موقعاً قريبة من بعضها حيث يبعد الموقع عن الآخر حوالي 400م.
وقد جمع الفريق ما مجموعه 1884 قطعة من الملتقطات السطحية من هذه المواقع ووجد أن 1517 قطعة منها بالغة القدم وجميعها أدوات حجرية وبقايا آدمية وحيوانية وأنها تغطي السنوات الأولى من عمر الإنسان وقدرت أعمارها من مليون وتسعمائة ألف سنة إلى مليون سنة.
لقد تم تأكيد هذه التواريخ بواسطة البوتاسيوم – أرجون وتتبع الأنشطار والحدود المغناطيسية القديمة وكانت الأدوات التي عثر عليها مختلفة منها السواطير بأشكال مختلفة ومنها أدوات قرصية الشكل وكروية الشكل وشبه كروية وثنائية الوجه ومنها ما هو على شكل مكشط ومنقاش ومخرز ومطرقة حجرية ونواه حجرية ورقائق مستعملة وغير مستعملة.
ظهرت منطقة الجوف في العهد الآشوري كما أن هناك نصوص مكتوبة تتحدث عنها تعود إلى القرنين الثامن والسابع قبل الميلاد ، كما تشير المصادر الآشورية إلى " دومة الجندل " بـ " أدوماتو " أو " أدمو " وكذلك وقوعها ضمن ممتلكات قبيلة قيدار العربية.
وتبدأ الإشارة إلى دومة ا لجندل في القرن الثالث الميلادي في عهد الملكة العربية الشهيرة " زنوبيا " التي حكمت تدمر ما بين 267-272 م ويبدو أن هذه الملكة غزت دومة الجندل ولكن قلعت المدينة كانت حصينة بحيث لم تتمكن الملكة من إقتحامها فارتدت خائبة وقالت قولتها المشهورة " تمرد مارد وعز الأبلق " الأمر الذي يدل على أنه كان في دومة الجندل حكم قوي.
وتقع محافظة دومة الجندل جنوب غرب مدينة سكاكا حيث تقع على صخور تنتمي إلى الدرع العربي وهي من أهم المناطق الجيولوجية بالمملكة ، وتبعد عن مدينة سكاكا 52 كيلومتر وهي من أهم المواقع التاريخية والأثرية والحضارية في المملكة العربية السعودية حيث تحتضن قلعة مارد ومسجد عمر بن الخطاب كما تتوفر بوفرة مياهها العذبه.
منطقة الجوف منطقة تراثية حيث يوجد بها العديد من الآثار التي تتميز بقيمتها التاريخية فهي تكتنز ضمن أرضها أقدم ثاني موقع تاريخي تم اكتشاف الاستوطان البشري فيه بموقع الشويحطية الذي يبعد عن مدينة سكاكا قرابة 30 كم وعن محافظة دومة الجندل قرابة 80 كم إضافة إلى الآثار التاريخية.
استنادا على ويكيبيديا - أورد الدكتور حسن السندي في مجلة أطلال بحثاً عن الدراسة الجيولوجية لعمر ما قبل التاريخ في منطقة الشويحطية في منطقة الجوف مؤكداً أن العديد من الأدلة الأثرية تؤكد فكرة وجود عدة أجيال من الحياة البشرية في هذا الجزء من العام منذ مليون ونصف المليون سنة على الأقل وتشير الأدوات وطرقة صنعها إلى أن منطقة الشويحطية كانت موطناً للعديد من الأجيال البشرية في أربع فترات على الأقل من العصور الحجرية.
كما نشر في مجلة أطلال بحثاً بعنوان: "الهجرات المبكرة التي تمت في العصر الحديث الأدنى (البلايستوسيني) داخل المملكة العربية السعودية للدكتور نورمان هويلن والدكتور ديفيدبيز، وخلاصته أنه في أوائل ربيع عام 1985م أرسلت الإدارة العامة للآثار والمتاحف في الرياض فريقاً من الأثريين إلى موقع الشويحطية بالجوف بالمملكة العربية السعودية فاكتشف الفريق موقعاً فيها جمع الفريق منه 97 قطعة من الأدوات الحجرية ظهر أن 57 أداة منها تبدو بالغة القدم وأنها مشابهة من حيث النوع والتواتر الزمني للأدوات الحجرية التي اكتشفت في شرق أفريقيا وتتكون أساساً من الحصى والرقائق المصنوعة من الكوارتزيت مطلية بطبقة سميكة من غشاء العتق.
وقد شجع ذلك إدارة الآثار على إرسال بعثة إلى قرية الشويحطية للقيام بمزيد من تقصي الحقائق في عام 1985م حيث قضى الفريق قرابة الشهرين في الموقع وعثروا على خمسة عشر موقعاً آخر مساوية من حيث القدم للموقع السابق. والستة عشر موقعاً قريبة من بعضها حيث يبعد الموقع عن الآخر حوالي 400م.
وقد جمع الفريق ما مجموعه 1884 قطعة من الملتقطات السطحية من هذه المواقع ووجد أن 1517 قطعة منها بالغة القدم وجميعها أدوات حجرية وبقايا آدمية وحيوانية وأنها تغطي السنوات الأولى من عمر الإنسان وقدرت أعمارها من مليون وتسعمائة ألف سنة إلى مليون سنة.
لقد تم تأكيد هذه التواريخ بواسطة البوتاسيوم – أرجون وتتبع الأنشطار والحدود المغناطيسية القديمة وكانت الأدوات التي عثر عليها مختلفة منها السواطير بأشكال مختلفة ومنها أدوات قرصية الشكل وكروية الشكل وشبه كروية وثنائية الوجه ومنها ما هو على شكل مكشط ومنقاش ومخرز ومطرقة حجرية ونواه حجرية ورقائق مستعملة وغير مستعملة.
محافظات منطقة الجوف
محافظة صوير ،، محافظة القريات ،، محافظة دومة الجندل،، محافظة طبرجل.
يقول د. سليمان بن عبد الرحمن الذييب:
تعد منطقة الجوف من أغنى مناطق المملكة العربية السعودية بالنقوش القديمة مثل الثمودية والنبطية والإسلامية المبكرة والإغريقية وأن منطقة الجوف قد شهدت خلال الفترة الثمودية المتأخرة ازدهاراً اقتصادياً واستقراراً سياسياً دفع هذه القبائل إلى الاستقرار فيها. يعود تاريخ الجوف إلى أكثر من أربعة آلاف عام حسب الشواهد التاريخية القائمة
تولى إمارة المنطقة على التوالي كل من : فراس بن ناهض بن عقلا الكبيدان،، تركي بن أحمد بن محمد السديري عام 1345هـ،، عبد الرحمن بن سعيد (1347 - 1348هـ)،، إبراهيم بن عبدالرحمن النشمي (1348 - 1349هـ)،، تركي بن أحمد بن محمد السديري (1349هـ - 1351هـ) وهو العام الذي انتقل به قصر الامارة من دومة الجندل إلى مدينة سكاكا،، عبد العزيز بن أحمد بن محمد السديري (1352هـ)،، محمد بن أحمد بن محمد السديري (1357هـ- 1362هـ)،، عبد الرحمن بن أحمد بن محمد السديري تولى امارة الجوف 1362هـ،، سلطان بن عبد الرحمن السديري تولى امارة الجوف 1409هـ،، عبد الإله بن عبد العزيز آل سعود (1419هـ وحتى 1422هـ).
الجوف (مدينة)
سكانها 300,000 نسمة
وقد أورد الدكتور حسن السندي في مجلة أطلال بحثاً عن الدراسة الجيولوجية لعمر ما قبل التاريخ في منطقة الشويحطية في منطقة الجوف مؤكداً أن العديد من الأدلة الأثرية تؤكد فكرة وجود عدة أجيال من الحياة البشرية في هذا الجزء من العام منذ مليون ونصف المليون سنة على الأقل وتشير الأدوات وطرقة صنعها إلى أن منطقة الشويحطية كانت موطناً للعديد من الأجيال البشرية في أربع فترات على الأقل من العصور الحجرية.
كما نشر في مجلة أطلال بحثاً بعنوان: "الهجرات المبكرة التي تمت في العصر الحديث الأدنى (البلايستوسيني) داخل المملكة العربية السعودية للدكتور نورمان هويلن والدكتور ديفيدبيز، وخلاصته أنه في أوائل ربيع عام 1985م أرسلت الإدارة العامة للآثار والمتاحف في الرياض فريقاً من الأثريين إلى موقع الشويحطية بالجوف بالمملكة العربية السعودية فاكتشف الفريق موقعاً فيها جمع الفريق منه 97 قطعة من الأدوات الحجرية ظهر أن 57 أداة منها تبدو بالغة القدم وأنها مشابهة من حيث النوع والتواتر الزمني للأدوات الحجرية التي اكتشفت في شرق أفريقيا وتتكون أساساً من الحصى والرقائق المصنوعة من الكوارتزيت مطلية بطبقة سميكة من غشاء العتق.
وقد شجع ذلك إدارة الآثار على إرسال بعثة إلى قرية الشويحطية للقيام بمزيد من تقصي الحقائق في عام 1985م حيث قضى الفريق قرابة الشهرين في الموقع وعثروا على خمسة عشر موقعاً آخر مساوية من حيث القدم للموقع السابق.
والستة عشر موقعاً قريبة من بعضها حيث يبعد الموقع عن الآخر حوالي 400م.
وقد جمع الفريق ما مجموعه 1884 قطعة من الملتقطات السطحية من هذه المواقع ووجد أن 1517 قطعة منها بالغة القدم وجميعها أدوات حجرية وبقايا آدمية وحيوانية وأنها تغطي السنوات الأولى من عمر الإنسان وقدرت أعمارها من مليون وتسعمائة ألف سنة إلى مليون سنة.
لقد تم تأكيد هذه التواريخ بواسطة البوتاسيوم – أرجون وتتبع الأنشطار والحدود المغناطيسية القديمة وكانت الأدوات التي عثر عليها مختلفة منها السواطير بأشكال مختلفة ومنها أدوات قرصية الشكل وكروية الشكل وشبه كروية وثنائية الوجه ومنها ما هو على شكل مكشط ومنقاش ومخرز ومطرقة حجرية ونواه حجرية ورقائق مستعملة وغير مستعملة.
هذا وللحديث بقية - بالصور
ماذا عن زراعة الزعفران في منطقة الجوف ؟