الرياض (وزارة الصحة) - أوضحت وزارة الصحة في بيانها الأسبوعي أنه تم تسجيل عدد 21 حالة إيجابية مؤكدة بفيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (كورونا) خلال الأسبوع الماضي، بواقع ٢٠ حالة في الرياض، وحالة واحدة في أبها، وذلك خلال الفترة من 24-30 شوال ١٤٣٦هـ الموافق 9-15 أغسطس 2015م (الأسبوع الدولي الـ33).
وأبانت الوزارة أنه تم فحص 844 عينة لفيروس (كورونا) في مختبرات وزارة الصحة خلال الفترة نفسها، واشتملت الحالات على 5 حالات في مستشفيات وزارة الصحة، و16 حالة في القطاعات الصحية الأخرى، موضحة أن عدد زيارات فِرَق الصحة العامة للمخالطين للحالات الإيجابية بلغ 21 زيارة، كما بلغ عدد المخالطين بالمنزل للحالات الإيجابية الذين تتم متابعتهم 119 شخصًا، وبلغ عدد زيارات وزارة الزراعة زيارة واحدة.
وكشفت الوزارة أن العدد الكلي للحالات المؤكدة منذ بداية المرض بلغ 1092 حالة، تماثل منهم للشفاء 588 حالة، بنسبة بلغت 54.8%، فيما ما زالت 25 حالة تحت العلاج، بالإضافة إلى 4 حالات معزولة منزليًّا.
ويواصل مركز القيادة والتحكم بوزارة الصحة جهوده على مدار الساعة، من خلال القيام بأعمال الترصد الوبائي، والتأكد من التزام كافة المنشآت الصحية الحكومية والخاصة بتطبيق إجراءات مكافحة العدوى، والتنسيق مع القطاعات الحكومية المعنية والمنظمات الصحية الدولية، بما في ذلك منظمة الصحة العالمية وبيوت الخبرة؛ لمتابعة كل ما يستجد حول فيروس (كورونا). كما تواصل الوزارة جهودها وتنسيقها التام مع وزارة الزراعة لتنفيذ الحملات التوعوية ضد فيروس (كورونا) في أماكن تجمع الإبل والمخالطين لها من الملاك والمربين؛ لتوخي الحذر والأخذ بأسباب الوقاية عند التعامل معها، مؤكدة أنها ستبقي الاستعدادات كما هي، وأن الجهود لا بد أن تستمر بتعاون جميع اﻷطراف وعلى رأسها التعاون المجتمعي، والعاملين الصحيين الذين يمثلون الركيزة الأساسية في مواجهة المرض.
وأبانت الوزارة أنه تم فحص 844 عينة لفيروس (كورونا) في مختبرات وزارة الصحة خلال الفترة نفسها، واشتملت الحالات على 5 حالات في مستشفيات وزارة الصحة، و16 حالة في القطاعات الصحية الأخرى، موضحة أن عدد زيارات فِرَق الصحة العامة للمخالطين للحالات الإيجابية بلغ 21 زيارة، كما بلغ عدد المخالطين بالمنزل للحالات الإيجابية الذين تتم متابعتهم 119 شخصًا، وبلغ عدد زيارات وزارة الزراعة زيارة واحدة.
وكشفت الوزارة أن العدد الكلي للحالات المؤكدة منذ بداية المرض بلغ 1092 حالة، تماثل منهم للشفاء 588 حالة، بنسبة بلغت 54.8%، فيما ما زالت 25 حالة تحت العلاج، بالإضافة إلى 4 حالات معزولة منزليًّا.
ويواصل مركز القيادة والتحكم بوزارة الصحة جهوده على مدار الساعة، من خلال القيام بأعمال الترصد الوبائي، والتأكد من التزام كافة المنشآت الصحية الحكومية والخاصة بتطبيق إجراءات مكافحة العدوى، والتنسيق مع القطاعات الحكومية المعنية والمنظمات الصحية الدولية، بما في ذلك منظمة الصحة العالمية وبيوت الخبرة؛ لمتابعة كل ما يستجد حول فيروس (كورونا). كما تواصل الوزارة جهودها وتنسيقها التام مع وزارة الزراعة لتنفيذ الحملات التوعوية ضد فيروس (كورونا) في أماكن تجمع الإبل والمخالطين لها من الملاك والمربين؛ لتوخي الحذر والأخذ بأسباب الوقاية عند التعامل معها، مؤكدة أنها ستبقي الاستعدادات كما هي، وأن الجهود لا بد أن تستمر بتعاون جميع اﻷطراف وعلى رأسها التعاون المجتمعي، والعاملين الصحيين الذين يمثلون الركيزة الأساسية في مواجهة المرض.