أقسام درة ،،،
مزادات
كثرة اللجان تُمِيت الهِمم
جدة - واس : احتفت الأكاديمية السعودية للطيران المدني التابعة للهيئة العامة للطيران المدني اليوم بتخريج 138 طالبًا بحضور مساعد رئيس الهيئة للشؤون المالية والإدارية عبد العزيز العنقري وعدد من منسوبي الأكاديمية، وذلك بفندق الميريديان بجدة.
وحصل الخريجون على شهادات الدبلوم والدبلوم العالي للأكاديمية في تخصصات المراقبة الجوية والإطفاء والإنقاذ وصيانة أنظمة الطيران، وتشغيل وسلامة المطارات، وأمن المطارات.
وأكد العنقري في كلمته خلال الحفل على جسامة المسؤوليات التي تنتظر الخريجين الذين سينضمون للعمل بالهيئة في مختلف التخصصات بمطارات المملكة، مؤكداً حرص الهيئة على مواكبة النمو في حركة السفر بمطارات المملكة وذلك بتوفير الكوادر البشرية الوطنية التي تسهم في الارتقاء بخدمات المطارات، مشيراً إلى أن إنشاء الأكاديمية السعودية للطيران المدني جاء رافدًا لمساعدة الهيئة على الوفاء بالتزاماتها.
من جهته أوضح رئيس الأكاديمية السعودية للطيران المدني المهندس إبراهيم بن عبد الله المسعري أن طبيعة العمل الخاصة بقطاع الطيران المدني يتطلب من الخريجين المهنية العالية والانضباط واليقظة الدائمة، لا سيما وأن نوعية المهام التي سيقومون بها لا تقبل الأخطاء، مؤكدًا أن الأكاديمية السعودية للطيران المدني، نجحت بفضل الله ثم بفضل السياسات التي وضعتها الهيئة العامة للطيران المدني في تسجيل نقلة نوعية في النمو والتوسع من خلال العديد من البرامج والفعاليات ذات العلاقة بالعملية التدريبية.
وحصل الخريجون على شهادات الدبلوم والدبلوم العالي للأكاديمية في تخصصات المراقبة الجوية والإطفاء والإنقاذ وصيانة أنظمة الطيران، وتشغيل وسلامة المطارات، وأمن المطارات.
وأكد العنقري في كلمته خلال الحفل على جسامة المسؤوليات التي تنتظر الخريجين الذين سينضمون للعمل بالهيئة في مختلف التخصصات بمطارات المملكة، مؤكداً حرص الهيئة على مواكبة النمو في حركة السفر بمطارات المملكة وذلك بتوفير الكوادر البشرية الوطنية التي تسهم في الارتقاء بخدمات المطارات، مشيراً إلى أن إنشاء الأكاديمية السعودية للطيران المدني جاء رافدًا لمساعدة الهيئة على الوفاء بالتزاماتها.
من جهته أوضح رئيس الأكاديمية السعودية للطيران المدني المهندس إبراهيم بن عبد الله المسعري أن طبيعة العمل الخاصة بقطاع الطيران المدني يتطلب من الخريجين المهنية العالية والانضباط واليقظة الدائمة، لا سيما وأن نوعية المهام التي سيقومون بها لا تقبل الأخطاء، مؤكدًا أن الأكاديمية السعودية للطيران المدني، نجحت بفضل الله ثم بفضل السياسات التي وضعتها الهيئة العامة للطيران المدني في تسجيل نقلة نوعية في النمو والتوسع من خلال العديد من البرامج والفعاليات ذات العلاقة بالعملية التدريبية.
