قبل الدخول إلى هذا الموضوع - اسمحوا لي يمقدمة - الفلفل نبات قد يدهش البعض منه حين يعلم أن لهذا النبات الحارق - الـلاسع للسان وكذا النوع البارد منه - من أطيب وألطف ما يكون للجسم من الداخل.. وهو يعتبر من أفضل منشطات ومكسبات الحيوية بصفة عامة، فعند الاسيويين هم أول من عرف زراعة هذا النبات وأدرك بعض فوائده كمساعده للهضم..ولم يعرفه الأوروبيون إلا بعد قيام كولومبس برحلاته الشهيرة الى العالم الجديد وأطلق عليه الإغريق إسم capsicum وهو الاسم العلمي الحالي له ومعناه to bite.... أي ليلسع او يعض . ويعتبر أجود أنواع هذا الفلفل الاحمر الحار هو الذي يزرع في (زنزبار بتنزانيا في ولاية لويزيانا الامريكية .
والفلفل نوعان معروفان لدينا كما نعلم النوع الذي يأخذ الشكل الدائري نوعا ما وهو الذي يكون غير لاسع المذاق والنوع الحريق والفلفل البارد قد يكون أبطاء في الهضم من الفلفل الحار وبالتأكيد فقد تم عمل دراسة تم التوصل فيها الى الفوائد للفلفل وهي الفيلفلة تحتوي على فوائد جمة تنعكس بشكل أساسي على جهازي الدورة الدموية والهضم. إذا أنها تنظم ضغط الدم وتقوي نبضات القلب، وتخفض الكوليسترول وتنظف جهاز الدورة الدموية وتعالج القرحة، وتوقف النزف، وتسرع من شفاء الجروح، وترميم الأنسجة التالفة، وتخفف من الاحتقان، وتساعد على الهضم، كما أنها تخفف من آلام التهاب المفاصل والروماتيزم وتمنع انتشار الأوبئة.
وتعمل الفليفلة على تنشيط جميع أجهزة الجسم وخلاياه، كما أنها تستخدم في كافة أنحاء العالم كمنشط وقابض ومضاد للتشنج، ومنعش للدورة الدموية ومضاد للكآبة، فضلا عن أنها مضادة للبكتيريا وإذا استخدمت على شكل توابل، فإنها تساعد على الهضم وتخفف من الإرباكات المعوية عن طريق تنشيط المعدة كي تنتج مزيدا من الإفرازات المخاطية.
بداية الموضوع :
يؤكّد خبراء إنقاص الوزن في الجمعية الأميركية للتغذية فعالية الشطّة في الوصول إلى الوزن المثالي والحدّ من الإصابة بالسمنة لما لها من تأثيرات إيجابية، أبرزها:
- ضبط الشهية: توصّل باحثون أن مركز الشبع مكوّن من أعصاب كثيرة حسّاسة لمادة الكابسيسين. فعندما تتأثر هذه الأعصاب بتناول الفلفل الحار، فإن المخ يشعر بالشبع ويبعث رسائل للمعدة بالاكتفاء من الطعام.
- ضبط الأنسولين: تقاوم الشطة الخلل الناتج عن ارتفاع الأنسولين في الدم، وهذا الأخير هرمون مسؤول عن أيض السكر في الدم وتخزين الدهون، ما يحدّ من مشكلة زيادة الوزن.
- رفع معدل الأيض الغذائي: تمتاز الشطة بتأثيرها الحارق للسعرات الحرارية، ما يقلّل فرصة ترسيب الطعام الزائد في صورة دهون وزيادة في الوزن. وقد وجد الباحثون أن هذا التأثير الحارق للسعرات الحرارية يستمر نحو 5 ساعات بحد أقصى، بعد تناول وجبة غنية بالشطة. ومن جهة ثانية، توصّلت إحدى الدراسات الحديثة الصادرة من معهد أكسفورد أن إضافة الشطّة مع الخردل للطعام يزيد معدّل التمثيل الغذائي بحوالي 25 في المئة، وهي نسبة كافية لإنقاص الوزن وتنحيف الجسم.
- تحسين مذاق الطعام: تكسب الشطة الطعام مذاقاً شهياً يمكن أن يعوّض براعم التذوّق الموجودة في اللسان عن نقص الدهون فيه، ما يجعلها أداة فعّالة في الحدّ من تناول الوجبات الغنية بالسعرات الحرارية والدهون.
- تعزيز تأثير الرياضة الخافض للوزن: يزيد تناول الشطة من سرعة معدّل إحراق الغذاء ومن معدّل استهلاك الأوكسجين، ما يجعل ممارسة النشاط الرياضي أقوى في تأثيره في اختزال الشحوم. كما تضاعف الشطة من إفراز الجسم لهرمون الإندروفين الذي يفرزه الجسم أثناء ممارسة الرياضة، ما يزيد من الإحساس بالراحة وتقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية.
والفلفل نوعان معروفان لدينا كما نعلم النوع الذي يأخذ الشكل الدائري نوعا ما وهو الذي يكون غير لاسع المذاق والنوع الحريق والفلفل البارد قد يكون أبطاء في الهضم من الفلفل الحار وبالتأكيد فقد تم عمل دراسة تم التوصل فيها الى الفوائد للفلفل وهي الفيلفلة تحتوي على فوائد جمة تنعكس بشكل أساسي على جهازي الدورة الدموية والهضم. إذا أنها تنظم ضغط الدم وتقوي نبضات القلب، وتخفض الكوليسترول وتنظف جهاز الدورة الدموية وتعالج القرحة، وتوقف النزف، وتسرع من شفاء الجروح، وترميم الأنسجة التالفة، وتخفف من الاحتقان، وتساعد على الهضم، كما أنها تخفف من آلام التهاب المفاصل والروماتيزم وتمنع انتشار الأوبئة.
وتعمل الفليفلة على تنشيط جميع أجهزة الجسم وخلاياه، كما أنها تستخدم في كافة أنحاء العالم كمنشط وقابض ومضاد للتشنج، ومنعش للدورة الدموية ومضاد للكآبة، فضلا عن أنها مضادة للبكتيريا وإذا استخدمت على شكل توابل، فإنها تساعد على الهضم وتخفف من الإرباكات المعوية عن طريق تنشيط المعدة كي تنتج مزيدا من الإفرازات المخاطية.
بداية الموضوع :
يؤكّد خبراء إنقاص الوزن في الجمعية الأميركية للتغذية فعالية الشطّة في الوصول إلى الوزن المثالي والحدّ من الإصابة بالسمنة لما لها من تأثيرات إيجابية، أبرزها:
- ضبط الشهية: توصّل باحثون أن مركز الشبع مكوّن من أعصاب كثيرة حسّاسة لمادة الكابسيسين. فعندما تتأثر هذه الأعصاب بتناول الفلفل الحار، فإن المخ يشعر بالشبع ويبعث رسائل للمعدة بالاكتفاء من الطعام.
- ضبط الأنسولين: تقاوم الشطة الخلل الناتج عن ارتفاع الأنسولين في الدم، وهذا الأخير هرمون مسؤول عن أيض السكر في الدم وتخزين الدهون، ما يحدّ من مشكلة زيادة الوزن.
- رفع معدل الأيض الغذائي: تمتاز الشطة بتأثيرها الحارق للسعرات الحرارية، ما يقلّل فرصة ترسيب الطعام الزائد في صورة دهون وزيادة في الوزن. وقد وجد الباحثون أن هذا التأثير الحارق للسعرات الحرارية يستمر نحو 5 ساعات بحد أقصى، بعد تناول وجبة غنية بالشطة. ومن جهة ثانية، توصّلت إحدى الدراسات الحديثة الصادرة من معهد أكسفورد أن إضافة الشطّة مع الخردل للطعام يزيد معدّل التمثيل الغذائي بحوالي 25 في المئة، وهي نسبة كافية لإنقاص الوزن وتنحيف الجسم.
- تحسين مذاق الطعام: تكسب الشطة الطعام مذاقاً شهياً يمكن أن يعوّض براعم التذوّق الموجودة في اللسان عن نقص الدهون فيه، ما يجعلها أداة فعّالة في الحدّ من تناول الوجبات الغنية بالسعرات الحرارية والدهون.
- تعزيز تأثير الرياضة الخافض للوزن: يزيد تناول الشطة من سرعة معدّل إحراق الغذاء ومن معدّل استهلاك الأوكسجين، ما يجعل ممارسة النشاط الرياضي أقوى في تأثيره في اختزال الشحوم. كما تضاعف الشطة من إفراز الجسم لهرمون الإندروفين الذي يفرزه الجسم أثناء ممارسة الرياضة، ما يزيد من الإحساس بالراحة وتقليل التوتر وتحسين الحالة المزاجية.