واس : دشن وزير الزراعة اليوم الحملة الوطنية التوعوية للزراعة العضوية الذي ينفذها مشروع تطوير الزراعة العضوية بالتعاون مع الجمعية السعودية للزراعة العضوية في بداية هذا العام بمقر الوزارة. وبدأ الحفل بتلاوة آيات من القران الكريم ثم ألقى المشرف العام على مشروع تطوير الزراعة العضوية الأمين العام المكلف للجمعية السعودية للزراعة العضوية د. سعد خليل كلمة عبر فيها عن شكره لرعاية الوزارة حفل تدشين الحملة الوطنية للتوعية بفوائد الزراعة العضوية التي تنفذها الوزارة ممثلة بمشروع تطوير الزراعة العضوية في مرحلته الثالثة بالتعاون مع المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي GIZ والجمعية السعودية للزراعة العضوية.
ملف مرفق 2082
وتهدف الحملة إلى توعية المستهلك بفوائد الزراعة العضوية ومنتجاتها الصحية والاقتصادية والبيئية، بالإضافة إلى التعريف بالشعار الوطني السعودي للمنتجات العضوية الذي تم تدشينه في بداية العام الماضي.
وأبرز الدكتور خليل اهتمام ورعاية الدولة أيدها الله بالقطاع الزراعي لأهميته في الإسهام في الأمن الغذائي الوطني، مشيراً إلى أن نشاط الزراعة العضوية في المملكة تحظى بشكل خاص باهتمام كبير من وزارة الزراعة لما له من فوائد صحية واقتصادية وبيئية، إلى جانب إسهامها في الزراعة المستدامة، كما استعرض منجزات مشروع تطوير الزراعة العضوية منذ بداية المرحلة الأولى في عام 2005م إلى يومنا هذا.
وقال : "إن المشروع الذي وقعت عقده الوزارة مع المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي GIZ يمر بثلاث مراحل متواصلة تحقق فيها أمور عده منها وضع المعايير والضوابط لنشاط الزراعة العضوية التي تنظم الإنتاج والتصنيع والتسويق والفحص والتوثيق وتم اعتمادها من صاحب الصلاحية ويتم العمل بها حالياً، كما تم إعداد مشروع نظام الزراعة العضوية ورفعه للجهات العليا ويناقش حاليا في هيئة الخبراء بمشاركة جميع الجهات ذات العلاقة، إضافة إلى تأسيس إدارة الزراعة العضوية في وزارة الزراعة وتأهيل وتدريب منسوبيها حتى أصبحوا قادرين على القيام بمهامهم على الوجه المطلوب، إلى جانب الرقابة والإشراف على الممارسين لنشاط الزراعة العضوية للتأكد من أن تلك الممارسات وفق معايير وضوابط الزراعة العضوية السعودية وتقديم الدعم الفني واللوجستي للمزارع العضوي".
ملف مرفق 2080
وأضاف تم اختيار حقول إرشادية للزراعة العضوية في مختلف مناطق المملكة يمثلها عدد (20) مزارعاً عضوياً تم تأهيلهم وتدريبهم داخلياً وخارجياً حتى أصبحوا قادرين على الإنتاج وفق معايير وضوابط الزراعة العضوية في المملكة وحصلوا على شهادة الفحص والتوثيق العضوي من جهات محايدة ومعتمدة من الوزارة، إلى جانب دورهم الايجابي في إقناع بعض المزارعين للتحول للزراعة العضوية من خلال فتح مزارعهم للراغبين في التحول من الزراعة التقليدية للزراعة العضوية، ودورهم الايجابي في التوعية بفوائد المنتجات العضوية من خلال مشاركاتهم في المهرجانات والمعارض الزراعية.
كذلك تأسيس الجمعية السعودية للزراعة العضوية بموجب قرار مجلس الوزراء الموقر في عام 1428هـ وفق تنظيم أسهم المشروع في إعداده لتكون بمثابة المظلة للقطاع الخاص الذي سوف يقود نشاط الزراعة العضوية في المستقبل , حيث يمثل صغار المزارعين 70% من أعضاء الجمعية.
ونوه المشرف العام على مشروع تطوير الزراعة العضوية بمجلس إدارة الجمعية الذي أسهم في تفعيل دور الجمعية تجاه منسوبيها وأعضائها من مزارعين ومصنعين ومسوقين وتجار وغيرهم ودورها تجاه المجتمع، حيث أسهمت الجمعية بالتعاون مع شركة مجموعة ساق الزراعية في تنفيذ برامج تدريبية للمزارعين العضويين، بالإضافة إلى قيام الجمعية بتسهيل مهمة المزارع العضوي لتسويق منتجاته في الأسواق الزراعية التي تشرف عليها وزارة الشؤون البلدية والقروية بتجربة ناجحة بالتعاون مع أمانة منطقة الرياض في يوم المزارع بسوق الشمال الذي يقام كل يوم خميس بإقبال كبير من قبل المستهلك.
وأشار الدكتور خليل إلى تواجد الجمعية بشكل دائم في الأسواق الزراعية لتسويق منتجات أعضائها من المزارعين وتوفير المنتجات العضوية للمستهلك تحت مظلة الجمعية وفق دراسة جدوى علمية جاري العمل على إعدادها، بالإضافة إلى موقع الجمعية على شبكة الانترنت الذي يحوي كم هائل من المعلومات المفيدة للمهتمين بنشاط الزراعة العضوية، مبيناً أن الجمعية تحظى بدعم من الدولة أيدها الله ممثلة في وزارة المالية ووزارة الزراعة التي تشرف عليها.
وأضاف أن المشروع سيسهم في تحويل مركز أبحاث الزراعة بالقصيم إلى عضوي بالكامل وصدور قرار معالي وزير الزراعة بالموافقة على تحويله إلى مركز متخصص لأبحاث الزراعة العضوية ويتوقع منه أن يسهم في تذليل العقبات والصعوبات التي قد تواجه المزارع العضوي في المستقبل، إلى جانب دور المركز في نشر فكر الزراعة العضوية.
وبين أن المركز يحتاج إلى جهد كبير حتى يقوم بالدور المناط به تجاه نشاط الزراعة العضوية، موضحاً أن العمل مستمر لدعم المركز فنياً حتى يصبح قادرا على القيام بتلك المهام.
وقال : يعمل المشروع في مرحلته الثالثة حالياً بالتعاون مع إدارة الزراعة العضوية والجمعية السعودية للزراعة العضوية على رسم سياسة الزراعة العضوية بمشاركة فاعلة من المهتمين في القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى وضع خطة لتسويق المنتجات العضوية وتطوير الأسواق للمنتجات العضوية من خلال ورش عمل متواصلة يشرف عليها خبراء متخصصون في هذا المجالات، متوقعاً الانتهاء منها قبل نهاية العام الحالي بإذن الله.
ولفت المشرف العام على مشروع الزراعة العضوية إلى أن الإحصاءات الخاصة بالزراعة العضوية لعام 2011م توضح أن إجمالي مساحة المزارع العضوية الموثقة بالمملكة بلغت (34997) هكتارا بينما بلغت مساحة المزارع تحت التحول للزراعة العضوية (7379) هكتارا، كما بلغ عدد المزارعين العضويين الحاصلين على شهادات الفحص والتوثيق العضوي (63) مزارعاً وعدد المزارعين تحت التحول والراغبين في التحول فاق (100) مزارع تقدموا للوزارة والجمعية برغبتهم في تحويل مزارعهم إلى مزارع عضوية، وبلغت أعداد الحيوانات الموثقة عضوياً (1155) رأسا التي تحت التحول (1037) رأسا.
وتوقع زيادة الطلب على المنتجات العضوية بدرجة ملموسة , مشيراً إلى أن وزارة الزراعة بالتعاون مع الجمعية السعودية للزراعة العضوية تسعى توسيع قاعدة الإنتاج العضوي بشقيه النباتي والحيواني وفق أسس علمية ساهم فيها مشروع تطوير الزراعة العضوية من خلال وضع سياسة الزراعة العضوية في المملكة وإعداد خطة لتسويق المنتجات العضوية وتطوير إنتاجها.
ملف مرفق 2081
وأفاد الدكتور خليل أن حفل تدشين الحملة الوطنية للتوعية بفوائد الزراعة العضوية ومنتجاتها يأتي ضمن مهام مشروع تطوير الزراعة العضوية في مرحلته الثالثة بالتعاون مع الجمعية السعودية للزراعة العضوية، وتهدف الحملة الى توعية المجتمع بفوائد الزراعة العضوية الصحية والبيئية من خلال خلو منتجاتها من بقايا الأسمدة والمبيدات الكيماوية، بالإضافة إلى تعريف المجتمع بالشعار الوطني السعودي للمنتجات العضوية والذي سوف يسهم في حماية نشاط الزراعة العضوية مستقبلا وحماية المستهلك من الممارسات الخاطئة التي قد يقوم بها البعض من مزارعين ومصنعين ومسوقين وغيرهم.
وبين أن التوعية مستمرة ولن تقتصر على ما نحن بصدد تدشينه اليوم الذي نعتبره بمثابة بداية الانطلاقة للتوعية بفوائد الزراعة العضوية ومنتجاتها، حيث من المتوقع أن تستمر التوعية وخاصة من خلال المناسبات المختلفة من مهرجانات ومعارض وندوات وغيرها، إلى جانب الحملة التوعية الاليكترونية من خلال بعض مواقع التواصل الاجتماعي التي يرتادها شريحة كبيرة من المجتمع السعودي، بالإضافة إلى التعاون مع وزارة الثقافة والإعلام للاستفادة من الوسائل المرئية والمسموعة والمقروءة الخاصة بالوزارة، والتعاون مع الهيئة العامة للسياحة للاستفادة من أنشطتها الموسمية التي يرتادها مختلف الفئات العمرية من المجتمع.
عقب ذلك دشن معالي وزير الزراعة الدكتور فهد بن عبدالرحمن بالغنيم الشعار الوطني لمدخلات الإنتاج العضوي، كما دشن موقع إدارة الزراعة العضوية على شبكة الانترنت كفرع متخصص من موقع وزارة الزراعة غني بالمعلومات المفيدة عن الزراعة العضوية.
ملف مرفق 2082
وتهدف الحملة إلى توعية المستهلك بفوائد الزراعة العضوية ومنتجاتها الصحية والاقتصادية والبيئية، بالإضافة إلى التعريف بالشعار الوطني السعودي للمنتجات العضوية الذي تم تدشينه في بداية العام الماضي.
وأبرز الدكتور خليل اهتمام ورعاية الدولة أيدها الله بالقطاع الزراعي لأهميته في الإسهام في الأمن الغذائي الوطني، مشيراً إلى أن نشاط الزراعة العضوية في المملكة تحظى بشكل خاص باهتمام كبير من وزارة الزراعة لما له من فوائد صحية واقتصادية وبيئية، إلى جانب إسهامها في الزراعة المستدامة، كما استعرض منجزات مشروع تطوير الزراعة العضوية منذ بداية المرحلة الأولى في عام 2005م إلى يومنا هذا.
وقال : "إن المشروع الذي وقعت عقده الوزارة مع المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي GIZ يمر بثلاث مراحل متواصلة تحقق فيها أمور عده منها وضع المعايير والضوابط لنشاط الزراعة العضوية التي تنظم الإنتاج والتصنيع والتسويق والفحص والتوثيق وتم اعتمادها من صاحب الصلاحية ويتم العمل بها حالياً، كما تم إعداد مشروع نظام الزراعة العضوية ورفعه للجهات العليا ويناقش حاليا في هيئة الخبراء بمشاركة جميع الجهات ذات العلاقة، إضافة إلى تأسيس إدارة الزراعة العضوية في وزارة الزراعة وتأهيل وتدريب منسوبيها حتى أصبحوا قادرين على القيام بمهامهم على الوجه المطلوب، إلى جانب الرقابة والإشراف على الممارسين لنشاط الزراعة العضوية للتأكد من أن تلك الممارسات وفق معايير وضوابط الزراعة العضوية السعودية وتقديم الدعم الفني واللوجستي للمزارع العضوي".
ملف مرفق 2080
وأضاف تم اختيار حقول إرشادية للزراعة العضوية في مختلف مناطق المملكة يمثلها عدد (20) مزارعاً عضوياً تم تأهيلهم وتدريبهم داخلياً وخارجياً حتى أصبحوا قادرين على الإنتاج وفق معايير وضوابط الزراعة العضوية في المملكة وحصلوا على شهادة الفحص والتوثيق العضوي من جهات محايدة ومعتمدة من الوزارة، إلى جانب دورهم الايجابي في إقناع بعض المزارعين للتحول للزراعة العضوية من خلال فتح مزارعهم للراغبين في التحول من الزراعة التقليدية للزراعة العضوية، ودورهم الايجابي في التوعية بفوائد المنتجات العضوية من خلال مشاركاتهم في المهرجانات والمعارض الزراعية.
كذلك تأسيس الجمعية السعودية للزراعة العضوية بموجب قرار مجلس الوزراء الموقر في عام 1428هـ وفق تنظيم أسهم المشروع في إعداده لتكون بمثابة المظلة للقطاع الخاص الذي سوف يقود نشاط الزراعة العضوية في المستقبل , حيث يمثل صغار المزارعين 70% من أعضاء الجمعية.
ونوه المشرف العام على مشروع تطوير الزراعة العضوية بمجلس إدارة الجمعية الذي أسهم في تفعيل دور الجمعية تجاه منسوبيها وأعضائها من مزارعين ومصنعين ومسوقين وتجار وغيرهم ودورها تجاه المجتمع، حيث أسهمت الجمعية بالتعاون مع شركة مجموعة ساق الزراعية في تنفيذ برامج تدريبية للمزارعين العضويين، بالإضافة إلى قيام الجمعية بتسهيل مهمة المزارع العضوي لتسويق منتجاته في الأسواق الزراعية التي تشرف عليها وزارة الشؤون البلدية والقروية بتجربة ناجحة بالتعاون مع أمانة منطقة الرياض في يوم المزارع بسوق الشمال الذي يقام كل يوم خميس بإقبال كبير من قبل المستهلك.
وأشار الدكتور خليل إلى تواجد الجمعية بشكل دائم في الأسواق الزراعية لتسويق منتجات أعضائها من المزارعين وتوفير المنتجات العضوية للمستهلك تحت مظلة الجمعية وفق دراسة جدوى علمية جاري العمل على إعدادها، بالإضافة إلى موقع الجمعية على شبكة الانترنت الذي يحوي كم هائل من المعلومات المفيدة للمهتمين بنشاط الزراعة العضوية، مبيناً أن الجمعية تحظى بدعم من الدولة أيدها الله ممثلة في وزارة المالية ووزارة الزراعة التي تشرف عليها.
وأضاف أن المشروع سيسهم في تحويل مركز أبحاث الزراعة بالقصيم إلى عضوي بالكامل وصدور قرار معالي وزير الزراعة بالموافقة على تحويله إلى مركز متخصص لأبحاث الزراعة العضوية ويتوقع منه أن يسهم في تذليل العقبات والصعوبات التي قد تواجه المزارع العضوي في المستقبل، إلى جانب دور المركز في نشر فكر الزراعة العضوية.
وبين أن المركز يحتاج إلى جهد كبير حتى يقوم بالدور المناط به تجاه نشاط الزراعة العضوية، موضحاً أن العمل مستمر لدعم المركز فنياً حتى يصبح قادرا على القيام بتلك المهام.
وقال : يعمل المشروع في مرحلته الثالثة حالياً بالتعاون مع إدارة الزراعة العضوية والجمعية السعودية للزراعة العضوية على رسم سياسة الزراعة العضوية بمشاركة فاعلة من المهتمين في القطاعين العام والخاص، بالإضافة إلى وضع خطة لتسويق المنتجات العضوية وتطوير الأسواق للمنتجات العضوية من خلال ورش عمل متواصلة يشرف عليها خبراء متخصصون في هذا المجالات، متوقعاً الانتهاء منها قبل نهاية العام الحالي بإذن الله.
ولفت المشرف العام على مشروع الزراعة العضوية إلى أن الإحصاءات الخاصة بالزراعة العضوية لعام 2011م توضح أن إجمالي مساحة المزارع العضوية الموثقة بالمملكة بلغت (34997) هكتارا بينما بلغت مساحة المزارع تحت التحول للزراعة العضوية (7379) هكتارا، كما بلغ عدد المزارعين العضويين الحاصلين على شهادات الفحص والتوثيق العضوي (63) مزارعاً وعدد المزارعين تحت التحول والراغبين في التحول فاق (100) مزارع تقدموا للوزارة والجمعية برغبتهم في تحويل مزارعهم إلى مزارع عضوية، وبلغت أعداد الحيوانات الموثقة عضوياً (1155) رأسا التي تحت التحول (1037) رأسا.
وتوقع زيادة الطلب على المنتجات العضوية بدرجة ملموسة , مشيراً إلى أن وزارة الزراعة بالتعاون مع الجمعية السعودية للزراعة العضوية تسعى توسيع قاعدة الإنتاج العضوي بشقيه النباتي والحيواني وفق أسس علمية ساهم فيها مشروع تطوير الزراعة العضوية من خلال وضع سياسة الزراعة العضوية في المملكة وإعداد خطة لتسويق المنتجات العضوية وتطوير إنتاجها.
ملف مرفق 2081
وأفاد الدكتور خليل أن حفل تدشين الحملة الوطنية للتوعية بفوائد الزراعة العضوية ومنتجاتها يأتي ضمن مهام مشروع تطوير الزراعة العضوية في مرحلته الثالثة بالتعاون مع الجمعية السعودية للزراعة العضوية، وتهدف الحملة الى توعية المجتمع بفوائد الزراعة العضوية الصحية والبيئية من خلال خلو منتجاتها من بقايا الأسمدة والمبيدات الكيماوية، بالإضافة إلى تعريف المجتمع بالشعار الوطني السعودي للمنتجات العضوية والذي سوف يسهم في حماية نشاط الزراعة العضوية مستقبلا وحماية المستهلك من الممارسات الخاطئة التي قد يقوم بها البعض من مزارعين ومصنعين ومسوقين وغيرهم.
وبين أن التوعية مستمرة ولن تقتصر على ما نحن بصدد تدشينه اليوم الذي نعتبره بمثابة بداية الانطلاقة للتوعية بفوائد الزراعة العضوية ومنتجاتها، حيث من المتوقع أن تستمر التوعية وخاصة من خلال المناسبات المختلفة من مهرجانات ومعارض وندوات وغيرها، إلى جانب الحملة التوعية الاليكترونية من خلال بعض مواقع التواصل الاجتماعي التي يرتادها شريحة كبيرة من المجتمع السعودي، بالإضافة إلى التعاون مع وزارة الثقافة والإعلام للاستفادة من الوسائل المرئية والمسموعة والمقروءة الخاصة بالوزارة، والتعاون مع الهيئة العامة للسياحة للاستفادة من أنشطتها الموسمية التي يرتادها مختلف الفئات العمرية من المجتمع.
عقب ذلك دشن معالي وزير الزراعة الدكتور فهد بن عبدالرحمن بالغنيم الشعار الوطني لمدخلات الإنتاج العضوي، كما دشن موقع إدارة الزراعة العضوية على شبكة الانترنت كفرع متخصص من موقع وزارة الزراعة غني بالمعلومات المفيدة عن الزراعة العضوية.