الرباط (الإيسيسكو) -- احتضن مقر المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة –إيسيسكو- في الرباط، اليوم، حفل تسليم (جائزة الإيسيسكو ومركز أوكسفورد للدراسات الإسلامية للمربين)، لعام 2015.
وأشرف على الحفل، الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للإيسيسكو، والدكتور فرحان أحمد نظامي، مدير مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية، والسيد كليف ألدرتون، سفير المملكة المتحدة لدى المملكة المغربية، الذين ألقوا كلمات في هذه المناسبة .
وحضر الحفل الدكتور لحسن الداودي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر في المملكة المغربية، والدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة للإيسيسكو، والفائزان بالجائزة، نيل ماك غريغور، مدير المتحف البريطاني في لندن، وكارين أرمستروغ، الكاتبة البريطانية، وعدد من الشخصيات الديبلوماسية والأكاديمية، وممثلو بعض وسائل الإعلام المحلية والدولية.
وفاز بالجائزة في صنف المؤسسات، المتحف البريطاني في لندن (British Museum)، تقديراً للمعرض الذي نظمه تحت عنوان (الحج: رحلة في قلب الإسلام)، الذي أسهم في التعريف بفريضة الحج وإبراز مكانتها عند المسلمين.
ومنحت الجائزة في صنف الأفراد، للسيدة كارين أرمسترونغ، الكاتبة البريطانية التي اشتهرت بكتاباتها في مقارنة الأديان وعن الإسلام، لتفانيها في نشر قيم التسامح والتفاهم بين أتباع الأديان من خلال كتبها التي ترجمت إلى العديد من اللغات.
وتم في هذه المناسبة، عرض شريط تعريفي بالفائزين بالجائزة، كما تحدث كل من الدكتور نيل ماك غريغور، مدير المتحف البريطاني في لندن، والسيدة كارين أرمسترونغ، الكاتبة البريطانية، عن تجربتهما في تعزيز قيم الحوار والتفاهم والعيش المشترك بين أتباع الأديان.
يذكر أن هذه الجائزة أنشئت في إطار اتفاقية التعاون بين الإيسيسكو والمركز سنة 2014، وهي تهدف إلى إبراز دور الشخصيات والمؤسسات الرائدة في المملكة المتحدة، في مجالات تعزيز قيم السلم والحوار والتفاهم والتعايش بين الشعوب والثقافات والحضارات.
وأشرف على الحفل، الدكتور عبد العزيز بن عثمان التويجري، المدير العام للإيسيسكو، والدكتور فرحان أحمد نظامي، مدير مركز أكسفورد للدراسات الإسلامية، والسيد كليف ألدرتون، سفير المملكة المتحدة لدى المملكة المغربية، الذين ألقوا كلمات في هذه المناسبة .
وحضر الحفل الدكتور لحسن الداودي، وزير التعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر في المملكة المغربية، والدكتورة أمينة الحجري، المديرة العامة المساعدة للإيسيسكو، والفائزان بالجائزة، نيل ماك غريغور، مدير المتحف البريطاني في لندن، وكارين أرمستروغ، الكاتبة البريطانية، وعدد من الشخصيات الديبلوماسية والأكاديمية، وممثلو بعض وسائل الإعلام المحلية والدولية.
وفاز بالجائزة في صنف المؤسسات، المتحف البريطاني في لندن (British Museum)، تقديراً للمعرض الذي نظمه تحت عنوان (الحج: رحلة في قلب الإسلام)، الذي أسهم في التعريف بفريضة الحج وإبراز مكانتها عند المسلمين.
ومنحت الجائزة في صنف الأفراد، للسيدة كارين أرمسترونغ، الكاتبة البريطانية التي اشتهرت بكتاباتها في مقارنة الأديان وعن الإسلام، لتفانيها في نشر قيم التسامح والتفاهم بين أتباع الأديان من خلال كتبها التي ترجمت إلى العديد من اللغات.
وتم في هذه المناسبة، عرض شريط تعريفي بالفائزين بالجائزة، كما تحدث كل من الدكتور نيل ماك غريغور، مدير المتحف البريطاني في لندن، والسيدة كارين أرمسترونغ، الكاتبة البريطانية، عن تجربتهما في تعزيز قيم الحوار والتفاهم والعيش المشترك بين أتباع الأديان.
يذكر أن هذه الجائزة أنشئت في إطار اتفاقية التعاون بين الإيسيسكو والمركز سنة 2014، وهي تهدف إلى إبراز دور الشخصيات والمؤسسات الرائدة في المملكة المتحدة، في مجالات تعزيز قيم السلم والحوار والتفاهم والتعايش بين الشعوب والثقافات والحضارات.