المدينة المنورة 26 رجب 1436هـ الموافق 15 مايو 2015م واس : تتواصل فعاليات الأولمبياد الرياضي الأول لتعليم المدينة المنورة الذي انطلقت مطلع هذا الأسبوع في 14 لعبة بين جماعية وفردية ومسابقات أخرى لذوي الاحتياجات الخاصة بمشاركة أكثر من 2000 مشرف ومعلم وإداري من منسوبي تعليم المنطقة يمثلون الإدارة ومكاتب التعليم الداخلية والخارجية.
ويهدف الأولمبياد الذي تقام فعالياته على عدد من الملاعب والصالات الرياضية بالمدينة المنورة، إلى تعزيز ثقافة الصحة العامة للمجتمع التعليمي من خلال الدمج بين التنافس الشريف والترفيه والتثقيف الرياضي من خلال عدد من الألعاب المختلفة في كرة القدم والسلة والطائرة وكرة الطاولة وتنس الطاولة والأرضي والسباحة والكاراتيه والجودو والبلياردو والبولنج وكرة الهدف للمكفوفين وسباق اختراق الضاحية وسباق الدراجات وبعض سباقات العاب القوى.
وعبر مدير عام التعليم بمنطقة المدينة المنورة ناصر العبد الكريم عن سعادته بانطلاق هذا الأولمبياد، مقدماً بالغ شكره وامتنانه إلى رئيس اللجنة التنفيذية لأولمبياد التعليم المساعد للشئون التعليمية خالد الوسيدي ورؤساء وأعضاء اللجان العاملة فيه وذلك على جهودهم الكبيرة والمخلصة.
وأوصى مدير تعليم المدينة بأهمية إقامة مثل هذه المنافسات الرياضية بين منسوبي التعليم لما لها من دور فاعل في إضفاء جو من المتعة والألفة والمحبة بين المعلمين والإداريين والتنافس الشريف والخروج من أجواء العمل المشوب بالرتابة والتقليدية إلى أجواء النشاط الرياضي.
ويهدف الأولمبياد الذي تقام فعالياته على عدد من الملاعب والصالات الرياضية بالمدينة المنورة، إلى تعزيز ثقافة الصحة العامة للمجتمع التعليمي من خلال الدمج بين التنافس الشريف والترفيه والتثقيف الرياضي من خلال عدد من الألعاب المختلفة في كرة القدم والسلة والطائرة وكرة الطاولة وتنس الطاولة والأرضي والسباحة والكاراتيه والجودو والبلياردو والبولنج وكرة الهدف للمكفوفين وسباق اختراق الضاحية وسباق الدراجات وبعض سباقات العاب القوى.
وعبر مدير عام التعليم بمنطقة المدينة المنورة ناصر العبد الكريم عن سعادته بانطلاق هذا الأولمبياد، مقدماً بالغ شكره وامتنانه إلى رئيس اللجنة التنفيذية لأولمبياد التعليم المساعد للشئون التعليمية خالد الوسيدي ورؤساء وأعضاء اللجان العاملة فيه وذلك على جهودهم الكبيرة والمخلصة.
وأوصى مدير تعليم المدينة بأهمية إقامة مثل هذه المنافسات الرياضية بين منسوبي التعليم لما لها من دور فاعل في إضفاء جو من المتعة والألفة والمحبة بين المعلمين والإداريين والتنافس الشريف والخروج من أجواء العمل المشوب بالرتابة والتقليدية إلى أجواء النشاط الرياضي.