مكة المكرمة (إينا) - أفتى المجمع الفقهي الإسلامي التابع لرابطة العالم الإسلامي في ختام أعماله، مساء الأربعاء، في مكة المكرمة، بحرمة "تعجيل وفاة المريض بفعل تنتهي به حياته، وهو ما يسمى بالقتل الرحيم.. بأي صورة كانت سواء أكان بطلب من المريض أم قرابته".
وفي حال "إذا ظن الطبيب المختص أن الدواء ينفع المريض ولا يضره أو أن نفعه أكثر من ضرره" فإن المجمع "شرع للطبيب مواصلة علاجه، ولو كان تأثير العلاج مؤقتا؛ لأن الله سبحانه قد ينفعه بالعلاج نفعا مستمرا خلاف ما يتوقعه الأطباء".
واشترط المجمع لجواز "إيقاف العلاج عن المريض قرارا من ثلاثة من الأطباء المختصين الثقاة" ينص على "أن العلاج يلحق الأذى بالمريض ولا تأثير له في تحسن حالته" مشددا على "أهمية الاستمرار في رعاية المريض المتمثلة في تغذيته وإزالة الآلام أو تخفيفها قدر الإمكان".
وفي حال "إذا ظن الطبيب المختص أن الدواء ينفع المريض ولا يضره أو أن نفعه أكثر من ضرره" فإن المجمع "شرع للطبيب مواصلة علاجه، ولو كان تأثير العلاج مؤقتا؛ لأن الله سبحانه قد ينفعه بالعلاج نفعا مستمرا خلاف ما يتوقعه الأطباء".
واشترط المجمع لجواز "إيقاف العلاج عن المريض قرارا من ثلاثة من الأطباء المختصين الثقاة" ينص على "أن العلاج يلحق الأذى بالمريض ولا تأثير له في تحسن حالته" مشددا على "أهمية الاستمرار في رعاية المريض المتمثلة في تغذيته وإزالة الآلام أو تخفيفها قدر الإمكان".