جيزان - واس : أعرب عدد من أبناء الجالية اليمنية بمنطقة جازان عن سرورهم وامتنانهم بأمر خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -، باتخاذ الإجراءات اللازمة لتصحيح أوضاع المقيمين في المملكة بطريقة غير نظامية من أبناء اليمن.
وقالوا في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية: "إن اهتمام خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -، بأحوال اليمنيين ليس مستغرب على المملكة حكومة وشعباً، ويعد امتداداً للروابط الأخوية والصادقة في مختلف الظروف والأحوال".
وقال المقيم يحيى بن احمد مسملي: "أن التوجيه الكريم أثلج قلوب اليمنيين الذين يشملهم القرار ممن تقطعت بهم السبل وبعث في نفوسهم الطمأنينة وسيكون دافعاً لهم لحل الكثير من مشاكلهم، ورسالة لليمنيين بأن لهم أخوة أشقاء لن يتخلوا عنهم في الرخاء والشدة وموقف لن ينساه الشعب اليمني والمقيمون على أرض المملكة لخادم الحرمين الشريفين" - حفظه الله -.
وعد فتيني الزرنوقي الأمر الكريم بأنه لفته من لفتات خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ، الكثيرة التي قدمها لليمن والشعب اليمني، وكان آخرها موقفه الشجاع من الأوضاع في اليمن.
ووصف المقيم يعقوب بن عباس العامري التوجيه الكريم لتصحيح أوضاع المقيمين اليمنيين بأنه هدية من هدايا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -، لأشقائه اليمنيين سيستفيد منها الكثير من الأسر والأفراد اليمنيين في ظل ما يعانون من مصاعب في بلادهم.
وأشار إلى ما يكنه اليمنيون من ود واحترام للمملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة وشعبها النبيل، وشعورهم بأنهم في بلدهم وبين أهلهم ولم يستغربوا هذا الموقف الذي أحدث ردود أفعال واسعة بين اليمنيين رافعين أكف الضراعة للمولى عز وجل أن يحفظ للمملكة وللشعب السعودي قائدهم خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -.
وأوضح محمد بن مختلي خال، أن توجيه خادم الحرمين الشريفين - أيده الله ـ حمل في طياته الحرص والاهتمام بالمقيمين اليمنيين بطريقة غير نظامية ونظرته الحانية إليهم مؤكداً أن اليمن وأهله سوف يسجلون باحرف من ذهب لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ، هذه المواقف التاريخية".
ورأى المقيم صالح بن عباد اليافعي، أن القرار لمصلحة أبناء اليمن وأنه من المستفيدين من هذا التوجيه ومنح فرصة حقيقة لا تتكرر، وأضاف: "خادم الحرمين الشريفين ذلك الرجل الشجاع وصاحب القلب الرحيم، يسعى لخير أبناء الشعب اليمني وهذا التوجيه خير دليل ومثال حي ماثل للجميع".
وقالوا في تصريحات لوكالة الأنباء السعودية: "إن اهتمام خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -، بأحوال اليمنيين ليس مستغرب على المملكة حكومة وشعباً، ويعد امتداداً للروابط الأخوية والصادقة في مختلف الظروف والأحوال".
وقال المقيم يحيى بن احمد مسملي: "أن التوجيه الكريم أثلج قلوب اليمنيين الذين يشملهم القرار ممن تقطعت بهم السبل وبعث في نفوسهم الطمأنينة وسيكون دافعاً لهم لحل الكثير من مشاكلهم، ورسالة لليمنيين بأن لهم أخوة أشقاء لن يتخلوا عنهم في الرخاء والشدة وموقف لن ينساه الشعب اليمني والمقيمون على أرض المملكة لخادم الحرمين الشريفين" - حفظه الله -.
وعد فتيني الزرنوقي الأمر الكريم بأنه لفته من لفتات خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ، الكثيرة التي قدمها لليمن والشعب اليمني، وكان آخرها موقفه الشجاع من الأوضاع في اليمن.
ووصف المقيم يعقوب بن عباس العامري التوجيه الكريم لتصحيح أوضاع المقيمين اليمنيين بأنه هدية من هدايا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله -، لأشقائه اليمنيين سيستفيد منها الكثير من الأسر والأفراد اليمنيين في ظل ما يعانون من مصاعب في بلادهم.
وأشار إلى ما يكنه اليمنيون من ود واحترام للمملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة وشعبها النبيل، وشعورهم بأنهم في بلدهم وبين أهلهم ولم يستغربوا هذا الموقف الذي أحدث ردود أفعال واسعة بين اليمنيين رافعين أكف الضراعة للمولى عز وجل أن يحفظ للمملكة وللشعب السعودي قائدهم خادم الحرمين الشريفين - حفظه الله -.
وأوضح محمد بن مختلي خال، أن توجيه خادم الحرمين الشريفين - أيده الله ـ حمل في طياته الحرص والاهتمام بالمقيمين اليمنيين بطريقة غير نظامية ونظرته الحانية إليهم مؤكداً أن اليمن وأهله سوف يسجلون باحرف من ذهب لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ، هذه المواقف التاريخية".
ورأى المقيم صالح بن عباد اليافعي، أن القرار لمصلحة أبناء اليمن وأنه من المستفيدين من هذا التوجيه ومنح فرصة حقيقة لا تتكرر، وأضاف: "خادم الحرمين الشريفين ذلك الرجل الشجاع وصاحب القلب الرحيم، يسعى لخير أبناء الشعب اليمني وهذا التوجيه خير دليل ومثال حي ماثل للجميع".