كراتشي - ا ف ب : نفذت طائرة سعودية خاصة مستأجرة هبوطا اضطراريا في مدينة كراتشي الساحلية الباكستانية الاحد بعد عدم نزول العجلات الامامية نتيجة لخلل في النظام، حسبما صرح متحدث بلسان هيئة الطيران المدني. وكانت الطائرة السعودية من طراز ام دي-83، التي اقلت 72 من الركاب وافراد الطاقم، في طريقها من مدينة تبوك بشمال السعودية الى كويتا بباكستان حينما حول الطيار مسارها الى كراتشي لقلقه من عدم نزول العجلات.
وقال برويز جورج المتحدث بلسان هيئة الطيران المدني الباكستانية لفرانس برس، ان "الطائرة هبطت اضطراريا دون نزول العجلات، وكافة الركاب وافراد الطاقم الاثنين والسبعين بمأمن". ولم يقدم جورج مزيدا من التفاصيل حينما سئل عن الاضرار التي لحقت بالطائرة اثناء هبوطها، واكتفى بالقول "يتفحص المسؤولون المعنيون الطائرة".
هذا الهبوط الإضظرار أدى لاشتعال نيران "محدودة"، غير أن مطافئ المطار تمكنت من السيطرة على النيران بسرعة. وقالت سلطات المطار في بيانها: هبطت صباح اليوم الأحد في مطار جناح في مدينة كراتشي الباكستانية، طائرة سعودية خاصة تقل 70 راكباً من العاملين في مجال النفط، اضطرارياً، لوجود خلل في نظام الإطارات، ولم تذكر السلطات اسم الشركة التي تتبع لها الطائرة.
وأضافت سلطات المطار أن قائد الطائرة أرسل استغاثة لمطار كراتشي وطلب إذناً للهبوط اضطرارياً بعد أن كان في طريقه من مدينة تبوك إلى مدينة كويتا الباكستانية، حيث اكتشف وجود خلل في نظام الإطارات، مشيرة إلى أنه تم تجهيز فرق الإنقاذ ومعدات السلامة، إلا أن الطائرة تمكنت من الهبوط بسلام دون أن يُصاب أي من الركاب بأذى.
وبيّنت أن قائد الطائرة بقي في أجواء مدينة كراتشي قرب المطار مدة 20 دقيقة أفرغ خلالها وقود الطائرة، وبعدها تم السماح له بالهبوط من قِبل برج المراقبة.
وقال برويز جورج المتحدث بلسان هيئة الطيران المدني الباكستانية لفرانس برس، ان "الطائرة هبطت اضطراريا دون نزول العجلات، وكافة الركاب وافراد الطاقم الاثنين والسبعين بمأمن". ولم يقدم جورج مزيدا من التفاصيل حينما سئل عن الاضرار التي لحقت بالطائرة اثناء هبوطها، واكتفى بالقول "يتفحص المسؤولون المعنيون الطائرة".
هذا الهبوط الإضظرار أدى لاشتعال نيران "محدودة"، غير أن مطافئ المطار تمكنت من السيطرة على النيران بسرعة. وقالت سلطات المطار في بيانها: هبطت صباح اليوم الأحد في مطار جناح في مدينة كراتشي الباكستانية، طائرة سعودية خاصة تقل 70 راكباً من العاملين في مجال النفط، اضطرارياً، لوجود خلل في نظام الإطارات، ولم تذكر السلطات اسم الشركة التي تتبع لها الطائرة.
وأضافت سلطات المطار أن قائد الطائرة أرسل استغاثة لمطار كراتشي وطلب إذناً للهبوط اضطرارياً بعد أن كان في طريقه من مدينة تبوك إلى مدينة كويتا الباكستانية، حيث اكتشف وجود خلل في نظام الإطارات، مشيرة إلى أنه تم تجهيز فرق الإنقاذ ومعدات السلامة، إلا أن الطائرة تمكنت من الهبوط بسلام دون أن يُصاب أي من الركاب بأذى.
وبيّنت أن قائد الطائرة بقي في أجواء مدينة كراتشي قرب المطار مدة 20 دقيقة أفرغ خلالها وقود الطائرة، وبعدها تم السماح له بالهبوط من قِبل برج المراقبة.
هبوط الطائرة السعودية الإضطراري يشبه هبوط طائرة إيرانية كما في المقطع التالي
بوينغ 727 الطيران الإيراني