أقسام درة ،،،
مزادات
كثرة اللجان تُمِيت الهِمم
لندن (رويترز) - تراجعت الأسهم الأوروبية يوم الثلاثاء إذ أن تجدد المخاوف بشأن ديون اليونان طغى على أنباء عن تحالف بين شركتي نوكيا وألكاتل لوسنت. وتسلطت الأضواء على شركتي معدات الاتصالات نوكيا وألكاتل بعد أن أعلنت الشركة الفنلندية أنها تجري محادثات لشراء منافستها الفرنسية.
وارتفع سهم ألكاتل لوسنت 16 في المئة في حين نزل سهم نوكيا 3.6 في المئة.
وجاءت أنباء الصفقة إضافة إلى موجة في الآونة الأخيرة من عمليات الاندماج والاستحواذ ساعدت على صعود الأسهم الأوروبية. غير أنها لم تكن كافية لإحداث تعاف عام لأسواق الأسهم الأوروبية. فقد شعر المستثمرون بالقلق من تقرير مفاده أن اليونان تستعد لإعلان تخلفها عن سداد الديون إذا لم تتوصل إلى اتفاق مع دائنيها بنهاية الشهر.
ونفت اليونان النبأ الذي أوردته صحيفة فايننشال تايمز وقالت إن المفاوضات تمضي "بسرعة" نحو إيجاد حل.
وتراجعت أسهم البنوك اليونانية ونزل سهم البنك الأهلي اليوناني 5.3 في المائة وتراجع سهم بنك ألفا 10.8 في المائة.
وانخفضت أيضا أسهم مصرفية أخرى في منطقة اليورو. فقد خسر سهم يوني كريديت 2.5 في المائة وهبط سهم بنكو سانتاندر 2.1 في المائة وتراجع سهم بي.بي.في.إيه 1.6 في المائة.
وهبطت أيضا أسهم شركات التعدين مع نزول أسعار المعادن بفعل المخاوف بشأن الطلب في الصين أكبر مستهلك للسلع الأولية في العالم.
وهبط سهم ريو تنتو 2.8 في المائة وانخفض سهم بي.إتش.بي بيليتون 3.1 في المائة.
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 للأسهم الأوروبية القيادية منخفضا 0.5 في المائة 1639.80 نقطة.
وفي أنحاء أوروبا زاد مؤشر فايننشال تايمز-100 البريطاني 0.2 في المئة وخسر مؤشر داكس الألماني 0.9 في المائة وهبط مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.7 في المئة.
وسجلت أسواق جنوب منطقة اليورو أداء أضعف إذ أغلق مؤشر إيبيكس الأسباني منخفضا 1.4 في المائة وهبط مؤشر ميب الإيطالي 1.1 في المائة في أعقاب صعودهما في الآونة الأخيرة.
وارتفع سهم ألكاتل لوسنت 16 في المئة في حين نزل سهم نوكيا 3.6 في المئة.
وجاءت أنباء الصفقة إضافة إلى موجة في الآونة الأخيرة من عمليات الاندماج والاستحواذ ساعدت على صعود الأسهم الأوروبية. غير أنها لم تكن كافية لإحداث تعاف عام لأسواق الأسهم الأوروبية. فقد شعر المستثمرون بالقلق من تقرير مفاده أن اليونان تستعد لإعلان تخلفها عن سداد الديون إذا لم تتوصل إلى اتفاق مع دائنيها بنهاية الشهر.
ونفت اليونان النبأ الذي أوردته صحيفة فايننشال تايمز وقالت إن المفاوضات تمضي "بسرعة" نحو إيجاد حل.
وتراجعت أسهم البنوك اليونانية ونزل سهم البنك الأهلي اليوناني 5.3 في المائة وتراجع سهم بنك ألفا 10.8 في المائة.
وانخفضت أيضا أسهم مصرفية أخرى في منطقة اليورو. فقد خسر سهم يوني كريديت 2.5 في المائة وهبط سهم بنكو سانتاندر 2.1 في المائة وتراجع سهم بي.بي.في.إيه 1.6 في المائة.
وهبطت أيضا أسهم شركات التعدين مع نزول أسعار المعادن بفعل المخاوف بشأن الطلب في الصين أكبر مستهلك للسلع الأولية في العالم.
وهبط سهم ريو تنتو 2.8 في المائة وانخفض سهم بي.إتش.بي بيليتون 3.1 في المائة.
وأغلق مؤشر يوروفرست 300 للأسهم الأوروبية القيادية منخفضا 0.5 في المائة 1639.80 نقطة.
وفي أنحاء أوروبا زاد مؤشر فايننشال تايمز-100 البريطاني 0.2 في المئة وخسر مؤشر داكس الألماني 0.9 في المائة وهبط مؤشر كاك 40 الفرنسي 0.7 في المئة.
وسجلت أسواق جنوب منطقة اليورو أداء أضعف إذ أغلق مؤشر إيبيكس الأسباني منخفضا 1.4 في المائة وهبط مؤشر ميب الإيطالي 1.1 في المائة في أعقاب صعودهما في الآونة الأخيرة.
