دبي - واس : أوصى المشاركون في ختام فعاليات ملتقى الشركات العائلية الذي عقد تحت عنوان (تقنيات التميز في إدارة الشركات العائلية - ابتكار وإبداع تقوده القيم) واستمرت جلساته لمدة أسبوع في دبي بأهمية مشاركة الشركات العائلية في صناعة القرار وتطوير منظومة العمل بالغرف التجارية، مع الاهتمام بالحوكمة وتوريث ثقافة الإدارة والتأهيل الإداري والاجتماعي والقانوني.
وشددت الرئيس التنفيذي للمجموعة الاستشارية Chief Outsiders Consulting (المنظمة للحدث) والمشرف العام على الملتقى الدكتورة نوف الغامدي على أهمية ترسيخ مبادئ الجودة وضبطها وتأكيدها بالتدريب وخدمات ما بعد البيع والمنظومة الإدارية الجيدة وتوجيه العنصر البشري ووضع الخطط الإستراتيجية التي تتمتع بالمرونة والتغيير لمواجهة المخاطر ووضع منظومة لاختيار الصف الثاني وتفويض الصلاحيات لتسهيل العمل وتعزيز ثقافة التميز.
وفيما يتعلق بإدارة الأوقاف في الشركات العائلية، أكدً الملتقى أهمية إدارة هذه الأوقاف باحترافية لتحقيق التكافل الاجتماعي وتخفيف العبء عن الدولة وزيادة عوائدها فضلاً عن دورها في زيادة الروابط العائلية بكل الحب والاحترام.
كما أوصى المشاركون بأهمية مشاركة المرأة في مجالس إدارات الشركات العائلية ليكون لها دور في صنع القرار ورؤية في العمل، وكذلك أهمية تخطيط الخلافة وتعاقب الأجيال والتأسيس لفكر الاستدامة لهذه الشركات من خلال تحديد قائد المستقبل والخليفة القادم للشركة ووضع ما يُسمى ميثاق العائلة لتطبيق الحوكمة.
وأكدً الملتقى أهمية الاستثمار في الإنسان لتحقيق التميز الذي يُركز على قياس رأس المال المعرفي واكتشاف المواهب من العاملين في الشركات العائلية التي تسهم مع الإدارة الرشيدة في تحقيق أهدافها الإستراتيجية وخططها نحو الربحية، وأهمية التعامل مع الإنسان كعنصر مبتكر لديه روح خلاًقة ومبدعة ومُبتكرة ومتطورة مع الاهتمام بعنصر الجودة والجدارة بالثقة والبعد عن الشللية والتركيز على إدارة العمل وتطويره وجودته.
وحذرً المشاركون في ملتقى الشركات العائلية من الإفراط في استخدام المحاسبة الإبداعية التي قد تُسهم في تدمير الشركات العائلية واستخدام مبادئ محاسبية لتغيير مظهر القوائم المالية لتحقيق أغراض عديدة وتوجيه المعايير المحاسبية لتجميل القوائم المالية وتحسين صورتها لتعظيم الأرباح على غير الحقيقة، أو سد ثغرات محاسبية في القوائم المالية بالغش والتزوير أو التلاعب في المخزون والاستثمارات وتقييم الأصول وهوً ما يتنافى مع حوكمة الشركات وعدم الإنفراد بالقرار والتقليل من البدائل بقدر الإمكان واختيار مكاتب استشارية محاسبية قانونية ذات سمعة طيبة وخبرة مهنية.
كما أكدً الملتقى على الدور المهم لتقنية المعلومات في استمرارية الشركات العائلية واستدامتها من خلال مواكبة تطلعات وفكر جيل التقنية وضرورة بناء بنية تحتية مرنة لتقنية المعلومات وإيجاد تكامل وتحفيز الابتكار والإبداع مع ضرورة الحفاظ على سرية وأمن المعلومات وحمايتها من الوصول غير المصرح به أو استخدامها أو الإفصاح عنها واختيار الشريك التقني الصحيح، إضافة إلى أهمية إعداد الأطفال في الشركات العائلية الثرية منذ سن مبكرة وتأهيلهم للانخراط في قيادة هذه الشركات وتدريبهم على الإدارة الناجحة للثروات من خلال محو الأمية المالية وغرس مفاهيم القيادة وحب الخير والعمل التطوعي والقدرة على اتخاذ القرارات.
وشددت الرئيس التنفيذي للمجموعة الاستشارية Chief Outsiders Consulting (المنظمة للحدث) والمشرف العام على الملتقى الدكتورة نوف الغامدي على أهمية ترسيخ مبادئ الجودة وضبطها وتأكيدها بالتدريب وخدمات ما بعد البيع والمنظومة الإدارية الجيدة وتوجيه العنصر البشري ووضع الخطط الإستراتيجية التي تتمتع بالمرونة والتغيير لمواجهة المخاطر ووضع منظومة لاختيار الصف الثاني وتفويض الصلاحيات لتسهيل العمل وتعزيز ثقافة التميز.
وفيما يتعلق بإدارة الأوقاف في الشركات العائلية، أكدً الملتقى أهمية إدارة هذه الأوقاف باحترافية لتحقيق التكافل الاجتماعي وتخفيف العبء عن الدولة وزيادة عوائدها فضلاً عن دورها في زيادة الروابط العائلية بكل الحب والاحترام.
كما أوصى المشاركون بأهمية مشاركة المرأة في مجالس إدارات الشركات العائلية ليكون لها دور في صنع القرار ورؤية في العمل، وكذلك أهمية تخطيط الخلافة وتعاقب الأجيال والتأسيس لفكر الاستدامة لهذه الشركات من خلال تحديد قائد المستقبل والخليفة القادم للشركة ووضع ما يُسمى ميثاق العائلة لتطبيق الحوكمة.
وأكدً الملتقى أهمية الاستثمار في الإنسان لتحقيق التميز الذي يُركز على قياس رأس المال المعرفي واكتشاف المواهب من العاملين في الشركات العائلية التي تسهم مع الإدارة الرشيدة في تحقيق أهدافها الإستراتيجية وخططها نحو الربحية، وأهمية التعامل مع الإنسان كعنصر مبتكر لديه روح خلاًقة ومبدعة ومُبتكرة ومتطورة مع الاهتمام بعنصر الجودة والجدارة بالثقة والبعد عن الشللية والتركيز على إدارة العمل وتطويره وجودته.
وحذرً المشاركون في ملتقى الشركات العائلية من الإفراط في استخدام المحاسبة الإبداعية التي قد تُسهم في تدمير الشركات العائلية واستخدام مبادئ محاسبية لتغيير مظهر القوائم المالية لتحقيق أغراض عديدة وتوجيه المعايير المحاسبية لتجميل القوائم المالية وتحسين صورتها لتعظيم الأرباح على غير الحقيقة، أو سد ثغرات محاسبية في القوائم المالية بالغش والتزوير أو التلاعب في المخزون والاستثمارات وتقييم الأصول وهوً ما يتنافى مع حوكمة الشركات وعدم الإنفراد بالقرار والتقليل من البدائل بقدر الإمكان واختيار مكاتب استشارية محاسبية قانونية ذات سمعة طيبة وخبرة مهنية.
كما أكدً الملتقى على الدور المهم لتقنية المعلومات في استمرارية الشركات العائلية واستدامتها من خلال مواكبة تطلعات وفكر جيل التقنية وضرورة بناء بنية تحتية مرنة لتقنية المعلومات وإيجاد تكامل وتحفيز الابتكار والإبداع مع ضرورة الحفاظ على سرية وأمن المعلومات وحمايتها من الوصول غير المصرح به أو استخدامها أو الإفصاح عنها واختيار الشريك التقني الصحيح، إضافة إلى أهمية إعداد الأطفال في الشركات العائلية الثرية منذ سن مبكرة وتأهيلهم للانخراط في قيادة هذه الشركات وتدريبهم على الإدارة الناجحة للثروات من خلال محو الأمية المالية وغرس مفاهيم القيادة وحب الخير والعمل التطوعي والقدرة على اتخاذ القرارات.