الرياض - واس : يُقبل الكثير من المتنزهين هذه الأيام على شعيب "دقلة" الذي يبعد نحو 80 كيلومترًا عن شمال مدينة الرياض، ويتبع إداريًا محافظة حريملاء، إذ يمتاز بغزارة جريان المياه التي تكونت بفضل الله تعالى من الأمطار التي لاتزال تهطل في أوقات متفرقة على العاصمة وماجاورها من محافظات ومراكز، لترسم في عين الزائر صورة تشبيهية للنهر الجاري وسط الصحراء.
وزارت "واس" شعيب "دقلة" والتقطت عدستها جغرافيته التي تشتهر بأشجار الطلح والنباتات الصحراوية الموسميّة، والسهول والجبال متوسطة الارتفاع ليلبي فيها المتنزه شعوره الباحث عن الهواء النقي وجمال الطبيعة المنبعث من ألوان صخوره، وأشجاره، ومياهه الجارية.
ويعد شعيب دقلة من الأماكن الوعرة التي لايمكن الوصول إليها بسهولة إلا بسيارات متخصّصة بعبور الرمال والصخور، كما يجب الابتعاد عن المكان وقت هطول الأمطار.
وبحسب الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، يمكن زيارة شعيب دقلة من لحظة الوصول إلى علامة رقم (8أ) الموجودة على لوحات الأمانة في أقصى شمال طريق الملك فهد بالرياض، ليتجه معها الزائر إلى جهة الغرب متجاوزًا بعض الأودية الصغيرة حتى يصل إلى طريق ترابي يسلكه باتجاه الجنوب بعد مسافة طويلة نسبيًا، فيجد نفسه في بداية "دقلة".
وزارت "واس" شعيب "دقلة" والتقطت عدستها جغرافيته التي تشتهر بأشجار الطلح والنباتات الصحراوية الموسميّة، والسهول والجبال متوسطة الارتفاع ليلبي فيها المتنزه شعوره الباحث عن الهواء النقي وجمال الطبيعة المنبعث من ألوان صخوره، وأشجاره، ومياهه الجارية.
ويعد شعيب دقلة من الأماكن الوعرة التي لايمكن الوصول إليها بسهولة إلا بسيارات متخصّصة بعبور الرمال والصخور، كما يجب الابتعاد عن المكان وقت هطول الأمطار.
وبحسب الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، يمكن زيارة شعيب دقلة من لحظة الوصول إلى علامة رقم (8أ) الموجودة على لوحات الأمانة في أقصى شمال طريق الملك فهد بالرياض، ليتجه معها الزائر إلى جهة الغرب متجاوزًا بعض الأودية الصغيرة حتى يصل إلى طريق ترابي يسلكه باتجاه الجنوب بعد مسافة طويلة نسبيًا، فيجد نفسه في بداية "دقلة".
تصوير : ماجد المطيري