الدمام - واس : أكد رئيس اللجنة الوطنية للسياحة في مجلس الغرف السعودية رئيس اللجنة السياحية في غرفة الإحساء عبد اللطيف العفالق على أهمية المهرجانات السياحية ذات الجودة العالية، موضحاً أن المهرجانات تؤدي دورا مهما في تكوين الوجهات السياحية من خلال قدرتها على زيادة حجم الحركة السياحية على العديد من المواقع والمنشآت السياحية فيها.
وأضاف خلال زيارته لمهرجان الساحل الشرقي أمس، ويرافقه أعضاء اللجنة الوطنية للسياحة في مجلس الغرف السعودية، أن المهرجانات السياحية لها انعكاس أيضا على اقتصاد المجتمع المحلي ففي مهرجان الساحل الشرقي فتحت نوافذ اقتصادية لـ 100 أسر منتجة من خلال مشاركتها في المهرجان بتسويق منتجاتها، إضافة إلى الفرص الوظيفية التي تجاوز عدد المستفيدين منها 1500 مستفيد.
وأكد الفالق أن أهم الفعاليات والمهرجانات هي التي تستعيد هوية وثقافة البلد، مشيراً إلى أن مهرجان الساحل الشرقي أعاد الهوية الحقيقية للمنطقة الشرقية إذ أن الهوية البحرية التي فقدت منذ زمن طويل تم إعادة تأصيلها وتجسيدها على شكلها الحقيقي في المهرجان إلى جانب حياة الأهالي في الماضي، مبينا أن السائح القادم للمنطقة من داخل المملكة أو من خارجها أو حتى المقيمين يتعرفون على ثقافة وأصالة أهالي المنطقة الشرقية وماضيهم، مؤكداً أن عرض الموروث الشعبي للزائرين وتجسيده في هذا الوقت الذي يشهد تطور كبير في المنطقة جعلهم يجمعون بينها وبين الانجازات الحضارية التي تعيشها المملكة والعمل على إزالة الحواجز الوهمية بين الإبداع الأدبي والفني وبين الموروث الشعبي.
وأشار إلى أن اللجنة الوطنية للسياحة تهتم بالفعاليات والمهرجانات مثل اهتمامها بتطوير المرافق والخدمات كون الفعاليات هي عنصر مهم في نشاط الحركة السياحية، منوها بالجهود التي يبذلها الشركاء في المنطقة في تطوير المهرجانات السياحية وعلى رأسها جهود إمارة المنطقة ومجلس التنمية السياحية واللجان المنظمة للمهرجانات، بتهيئة المنطقة كوجهة سياحية ذات مقومات ومواقع سياحية جاهزة تساهم في الجذب السياحي للمنطقة.
وأضاف خلال زيارته لمهرجان الساحل الشرقي أمس، ويرافقه أعضاء اللجنة الوطنية للسياحة في مجلس الغرف السعودية، أن المهرجانات السياحية لها انعكاس أيضا على اقتصاد المجتمع المحلي ففي مهرجان الساحل الشرقي فتحت نوافذ اقتصادية لـ 100 أسر منتجة من خلال مشاركتها في المهرجان بتسويق منتجاتها، إضافة إلى الفرص الوظيفية التي تجاوز عدد المستفيدين منها 1500 مستفيد.
وأكد الفالق أن أهم الفعاليات والمهرجانات هي التي تستعيد هوية وثقافة البلد، مشيراً إلى أن مهرجان الساحل الشرقي أعاد الهوية الحقيقية للمنطقة الشرقية إذ أن الهوية البحرية التي فقدت منذ زمن طويل تم إعادة تأصيلها وتجسيدها على شكلها الحقيقي في المهرجان إلى جانب حياة الأهالي في الماضي، مبينا أن السائح القادم للمنطقة من داخل المملكة أو من خارجها أو حتى المقيمين يتعرفون على ثقافة وأصالة أهالي المنطقة الشرقية وماضيهم، مؤكداً أن عرض الموروث الشعبي للزائرين وتجسيده في هذا الوقت الذي يشهد تطور كبير في المنطقة جعلهم يجمعون بينها وبين الانجازات الحضارية التي تعيشها المملكة والعمل على إزالة الحواجز الوهمية بين الإبداع الأدبي والفني وبين الموروث الشعبي.
وأشار إلى أن اللجنة الوطنية للسياحة تهتم بالفعاليات والمهرجانات مثل اهتمامها بتطوير المرافق والخدمات كون الفعاليات هي عنصر مهم في نشاط الحركة السياحية، منوها بالجهود التي يبذلها الشركاء في المنطقة في تطوير المهرجانات السياحية وعلى رأسها جهود إمارة المنطقة ومجلس التنمية السياحية واللجان المنظمة للمهرجانات، بتهيئة المنطقة كوجهة سياحية ذات مقومات ومواقع سياحية جاهزة تساهم في الجذب السياحي للمنطقة.