الرياض - واس : أصدر النادي الأدبي بالرياض ستة كتب جديدة تدخل في إطار سلسلة " الكتاب الأول " ، في إطار اهتمام النادي بتقديم المواهب الأدبية وتعريف الساحة الثقافية بها.
والكتب هي.. ديوان "أشياع .. وشاية أولى" للشاعر علي بن عبيد المطيري، وحمل الرقم (23) في السلسلة، ويقع في مئة وخمس وعشرين صفحة من القطع دون المتوسط، وضم ثلاثاً وعشرين قصيدة، منها.. السياب خمس جهات وناي واحد، وفاتحة السندباد، وأعراف من الصحراء، وسيد البيد، وستون في قبضة الطين، وجسد من قناديل.
العمل الثاني ديوان "تداعى له سائر القلب" للشاعرة هيفاء الجبري، وحمل الرقم ( 24) في السلسلة، ويقع في مئة وخمس وثلاثين صفحة من القطع دون المتوسط، وضم ثلاثاً وأربعين قصيدة ومقطوعة، منها.. يعود للصف، ودمشق، ونسوة للعقوبة، وأيام وأوراق، وغبار على السطر، وغيرها.
فيما حمل الديوان الثالث عنوان "عبرتني حلماً" للشاعرة دلال المالكي، وحمل الرقم (25) في السلسلة، ويقع في ست وتسعين صفحة من القطع دون المتوسط، وضم ثلاثين قصيدة ومقطوعة، منها.. نبض الحرف، وفي البدء كان الحلم، ودندنات اللقاء، ومن وحي تويتر، ومحاضرة شعرية، وغيرها.
أما العمل الرابع بعنوان نصوص قصيرة بعنوان "رسائل من نور" للكاتبة بشاير الغامدي، وحملت الرقم (25) في السلسلة، وتقع في ثمان وثمانين صفحة من القطع دون المتوسط، وضمت تسعة وخمسين نصاً، منها.. المهمة المستحيلة، وللرجل البعيد، وبوح الغرباء، ورحلة الألف ميل، وغيرها.
وحمل العمل الخامس عنوان "لو تعلمين" للشاعرة سارة عبدالرحمن، وحمل الرقم (26) في السلسلة، ويقع الديوان في مئة وأربع وأربعين صفحة من القطع دون المتوسط ، وضم أربعاً وثلاثين قصيدة ومقطوعة، منها.. بين عينيك، وجسر من التعب، ورغبة في الغربة، ودفء لحظة السحر، وتساؤل معهود، وغيرها.
والعمل السادس مجموعة قصصيّة بعنوان "حصة بنت الجيران" للكاتب خالد الداموك، وحملت الرقم (27) في السلسلة، وتقع في مئة وست وثلاثين صفحة من القطع دون المتوسط، وضمت ثماني عشرة قصة قصيرة، منها.. أشعة نووية، وأحدهم يسرق النجوم، وهناك شيء يلوح في الأفق، وفتاة القبيلة، وبيروت 75، وغيرها.
وتأتي الإصدارات ضمن عشرين كتاباً جديداً أصدرها النادي لهذا العام، وتتوافر جميعها في جناح النادي في معرض الرياض الدولي للكتاب.
مما يذكر أن سلسلة الكتاب الأول تبناها النادي في عام (1429هـ - 2008م)، وصدر منها حتى الآن سبعة وعشرون كتاباً، وحقّقت نجاحاً كبيراً إذ حصلت المجموعة القصصية "حكاية الصبي الذي رأى النوم" على جائزة كتاب العام عام 1430هـ، وبعضها أصبحت مراجع مهمة مثل كتاب "الرواية النسائية السعودية قراءة في التاريخ والموضوع والفن"، لخالد الرفاعي الصادر عام (1430هـ- 2009م).
والكتب هي.. ديوان "أشياع .. وشاية أولى" للشاعر علي بن عبيد المطيري، وحمل الرقم (23) في السلسلة، ويقع في مئة وخمس وعشرين صفحة من القطع دون المتوسط، وضم ثلاثاً وعشرين قصيدة، منها.. السياب خمس جهات وناي واحد، وفاتحة السندباد، وأعراف من الصحراء، وسيد البيد، وستون في قبضة الطين، وجسد من قناديل.
العمل الثاني ديوان "تداعى له سائر القلب" للشاعرة هيفاء الجبري، وحمل الرقم ( 24) في السلسلة، ويقع في مئة وخمس وثلاثين صفحة من القطع دون المتوسط، وضم ثلاثاً وأربعين قصيدة ومقطوعة، منها.. يعود للصف، ودمشق، ونسوة للعقوبة، وأيام وأوراق، وغبار على السطر، وغيرها.
فيما حمل الديوان الثالث عنوان "عبرتني حلماً" للشاعرة دلال المالكي، وحمل الرقم (25) في السلسلة، ويقع في ست وتسعين صفحة من القطع دون المتوسط، وضم ثلاثين قصيدة ومقطوعة، منها.. نبض الحرف، وفي البدء كان الحلم، ودندنات اللقاء، ومن وحي تويتر، ومحاضرة شعرية، وغيرها.
أما العمل الرابع بعنوان نصوص قصيرة بعنوان "رسائل من نور" للكاتبة بشاير الغامدي، وحملت الرقم (25) في السلسلة، وتقع في ثمان وثمانين صفحة من القطع دون المتوسط، وضمت تسعة وخمسين نصاً، منها.. المهمة المستحيلة، وللرجل البعيد، وبوح الغرباء، ورحلة الألف ميل، وغيرها.
وحمل العمل الخامس عنوان "لو تعلمين" للشاعرة سارة عبدالرحمن، وحمل الرقم (26) في السلسلة، ويقع الديوان في مئة وأربع وأربعين صفحة من القطع دون المتوسط ، وضم أربعاً وثلاثين قصيدة ومقطوعة، منها.. بين عينيك، وجسر من التعب، ورغبة في الغربة، ودفء لحظة السحر، وتساؤل معهود، وغيرها.
والعمل السادس مجموعة قصصيّة بعنوان "حصة بنت الجيران" للكاتب خالد الداموك، وحملت الرقم (27) في السلسلة، وتقع في مئة وست وثلاثين صفحة من القطع دون المتوسط، وضمت ثماني عشرة قصة قصيرة، منها.. أشعة نووية، وأحدهم يسرق النجوم، وهناك شيء يلوح في الأفق، وفتاة القبيلة، وبيروت 75، وغيرها.
وتأتي الإصدارات ضمن عشرين كتاباً جديداً أصدرها النادي لهذا العام، وتتوافر جميعها في جناح النادي في معرض الرياض الدولي للكتاب.
مما يذكر أن سلسلة الكتاب الأول تبناها النادي في عام (1429هـ - 2008م)، وصدر منها حتى الآن سبعة وعشرون كتاباً، وحقّقت نجاحاً كبيراً إذ حصلت المجموعة القصصية "حكاية الصبي الذي رأى النوم" على جائزة كتاب العام عام 1430هـ، وبعضها أصبحت مراجع مهمة مثل كتاب "الرواية النسائية السعودية قراءة في التاريخ والموضوع والفن"، لخالد الرفاعي الصادر عام (1430هـ- 2009م).