الرياض - واس : أوضح الأمين العام لمركز الملك عبد الله بن عبد العزيز الدولي لخدمة اللغة العربية الدكتور عبد الله بن صالح الوشمي أن المركز يعمل على تحفيز البحث العلمي وتكوين الوعي العام باللغة والهوية، والفضاءات الإنسانية التي تتعامل مع اللغة وتؤثر فيها وتتأثر بها على المستويات المختلفة (الاجتماعية والعلمية، الأهلية والرسمية ).
وأبان الدكتور الوشمي أن المركز صمّم خطة عمل علمية لتأليف عدد متنوع من الإصدارات النوعية المقروءة التي تعالج عنواناتٍ يقتنصها المركز، ويلفت الانتباه إليها، ويعلن من خلالها الفرص الممكنة لخدمة اللغة العربية في المجالات المختلفة، ملبّياً بذلك الحاجات التي تتطلّع المكتبة اللغوية العربية إليها، وهادفاً إلى لفت الأنظار إلى أهمية التعمق فيها بحثيا، واستكشاف ما يمكن عمله تنفيذيا في هذه المجالات موضحاً أن المركز بأن سيستقطب في المرحلة الأولى من المشروع ما يُربِي على (مئتي باحث)، موسِّعاً دائرة المشاركة على المستوى الدولي.
وكشف الوشمي أن المركز لا زال يعمل على إنجاز المرحلة الأولى من المشروع التي تضم ثلاثين مشروعا بحثيا، يشارك في كل مشروع منها محرر مختص ومجموعة مؤلفين اختيروا بعناية، مؤكدا أن اختيار عنوانات المشروعات جاء بعد دراسة وعناية دقيقين، تلمس من خلالهما المركز الواقع اللغوي والبحثي وحاجةَ الفضاء العلمي إلى بدء البحث فيها.
وأشار إلى أن المسارات البحثية التي عمل عليها المركز قُسِّمت إلى مسارات كبرى، ينبثق منها فروع بحثية، ومن المسارات (الحوسبة اللغوية، الإعلام، التعليم، لغة الطفل، وغيرها)، حيث أطلق المركز اثني عشر عنواناً منها (تعليم اللغة العربية في مرحلة رياض الأطفال، الاستثمار في اللغة العربية، تجارب تعليم اللّغة العربيّة في دول القارّة الآسيويّة ، مناهج تعليم اللغة العربية في الجامعات العربية الرائدة: الواقع وفرص التطور، تعليم اللغة العربية عن بعد: الواقع والمأمول، تجارب تعليم اللغة العربية في أوروبا، واقع النشاط اللغوي في وسائل التواصل الاجتماعي: تويتر أنموذجا، لغة الطفل العربي (1) أدب الأطفال وأثره في تنمية لغة الطفل، لغة الطفل العربي (2) تنمية لغة الطفل في وسائل الإعلام المعاصرة، التطوّع اللغوي: إطار نظري وتطبيقي للتطوع في مجال خدمة اللغة العربية، الحرف العربي والتقنية: أبحاث في حوسبة العربية، معايير الأداء المهني لمعلمي اللغة العربية).
يشار إلى أن هذه الكتب جاءت تحت سلسلة عنوانها "مباحث لغوية"، من بين عدد من السلاسل التي سيوفرها المركز في معرض الرياض الدولي للكتاب.
وأبان الدكتور الوشمي أن المركز صمّم خطة عمل علمية لتأليف عدد متنوع من الإصدارات النوعية المقروءة التي تعالج عنواناتٍ يقتنصها المركز، ويلفت الانتباه إليها، ويعلن من خلالها الفرص الممكنة لخدمة اللغة العربية في المجالات المختلفة، ملبّياً بذلك الحاجات التي تتطلّع المكتبة اللغوية العربية إليها، وهادفاً إلى لفت الأنظار إلى أهمية التعمق فيها بحثيا، واستكشاف ما يمكن عمله تنفيذيا في هذه المجالات موضحاً أن المركز بأن سيستقطب في المرحلة الأولى من المشروع ما يُربِي على (مئتي باحث)، موسِّعاً دائرة المشاركة على المستوى الدولي.
وكشف الوشمي أن المركز لا زال يعمل على إنجاز المرحلة الأولى من المشروع التي تضم ثلاثين مشروعا بحثيا، يشارك في كل مشروع منها محرر مختص ومجموعة مؤلفين اختيروا بعناية، مؤكدا أن اختيار عنوانات المشروعات جاء بعد دراسة وعناية دقيقين، تلمس من خلالهما المركز الواقع اللغوي والبحثي وحاجةَ الفضاء العلمي إلى بدء البحث فيها.
وأشار إلى أن المسارات البحثية التي عمل عليها المركز قُسِّمت إلى مسارات كبرى، ينبثق منها فروع بحثية، ومن المسارات (الحوسبة اللغوية، الإعلام، التعليم، لغة الطفل، وغيرها)، حيث أطلق المركز اثني عشر عنواناً منها (تعليم اللغة العربية في مرحلة رياض الأطفال، الاستثمار في اللغة العربية، تجارب تعليم اللّغة العربيّة في دول القارّة الآسيويّة ، مناهج تعليم اللغة العربية في الجامعات العربية الرائدة: الواقع وفرص التطور، تعليم اللغة العربية عن بعد: الواقع والمأمول، تجارب تعليم اللغة العربية في أوروبا، واقع النشاط اللغوي في وسائل التواصل الاجتماعي: تويتر أنموذجا، لغة الطفل العربي (1) أدب الأطفال وأثره في تنمية لغة الطفل، لغة الطفل العربي (2) تنمية لغة الطفل في وسائل الإعلام المعاصرة، التطوّع اللغوي: إطار نظري وتطبيقي للتطوع في مجال خدمة اللغة العربية، الحرف العربي والتقنية: أبحاث في حوسبة العربية، معايير الأداء المهني لمعلمي اللغة العربية).
يشار إلى أن هذه الكتب جاءت تحت سلسلة عنوانها "مباحث لغوية"، من بين عدد من السلاسل التي سيوفرها المركز في معرض الرياض الدولي للكتاب.