باريس - إيمان الزويني (إينا) - تعرضت الجالية المسلمة في فرنسا عام 2014م، 746 عملاً معادياً، خصوصاً داخل المؤسسات الحكومية وغير الحكومية، وفق تقرير نشرته مؤسسة التجمع ضد الإسلاموفوبيا.
وجاء في التقرير أن 81% من ضحايا ظاهرة الإسلاموفوبيا هن من النساء، إذ بلغ عدد الإعتداءات الجسدية عليهن 22 اعتداء خلال سنة 2014، أي ما يعادل اعتدائين في الشهر تقريبا.
وألمح التقرير إلى أن ما بين فترة 7 يناير و7 فبراير التي عاشت فيها فرنسا حادثة الاعتداء على جريدة شارلي إبدو الساخرة، سجلت المؤسسة 153 عملا معاديا للإسلام، بزيادة بلغت 70% مقارنة مع السنة الماضية.
وأشار التقرير أيضا إلى وجود فجوة كبيرة بين الخطاب الرسمي الذي من شأنه طمأنة الجالية المسلمة والواقع الذي يعيشه المسلمون على أرض الواقع، كما شدد على أن الفهم الخاطئ للإسلام والأفكار المسبقة عن المسلمين تدفع بالبعض إلى ارتكاب أعمال معادية للإسلام وتزيد من العنصرية تجاه المسلمين.
وجاء في التقرير أن 81% من ضحايا ظاهرة الإسلاموفوبيا هن من النساء، إذ بلغ عدد الإعتداءات الجسدية عليهن 22 اعتداء خلال سنة 2014، أي ما يعادل اعتدائين في الشهر تقريبا.
وألمح التقرير إلى أن ما بين فترة 7 يناير و7 فبراير التي عاشت فيها فرنسا حادثة الاعتداء على جريدة شارلي إبدو الساخرة، سجلت المؤسسة 153 عملا معاديا للإسلام، بزيادة بلغت 70% مقارنة مع السنة الماضية.
وأشار التقرير أيضا إلى وجود فجوة كبيرة بين الخطاب الرسمي الذي من شأنه طمأنة الجالية المسلمة والواقع الذي يعيشه المسلمون على أرض الواقع، كما شدد على أن الفهم الخاطئ للإسلام والأفكار المسبقة عن المسلمين تدفع بالبعض إلى ارتكاب أعمال معادية للإسلام وتزيد من العنصرية تجاه المسلمين.