أقسام درة ،،،
۞ فتوى تجيز فتح مدائن صالح
أبها - واس : تنطلق يوم غد الأربعاء، فعاليات مشروع "عسير.. حلة العمران"، الذي تنظمه الهيئة العامة للسياحة والآثار، بالتعاون مع جامعة دار الحكمة، في قرية العكاس بمدينة أبها.
وأوضح مدير عام فرع السياحة والآثار بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة، أن الفكرة التي قدمتها رئيسة قسم العمارة بجامعة دار الحكمة بجدة الدكتورة آنا كلينغمان، وسيتم تطبيقها على القرى الأثرية في عسير، تأتي انطلاقًا من المكانة السياحية التي تتمتع بها المنطقة من طبيعة خلابة وما تحتويه من معالم أثرية وهندسة عمرانية، مشيراً إلى أن الفعاليات في القرية ستشهد مشاركة فنانين عالميين من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا، إلى جانب المهتمين بالفن والتراث في المنطقة.
وبيّن أن البرنامج سيتضمن حوارات ونقاشات متعددة يقدمها عددٌ من والأدباء والباحثين، إلى جانب إقامة العديد من المسابقات التي تسهم في تنشيط الفنون والحرف اليدوية وتحويلها لعمل ربحي في القرية.
من جهتها أوضحت رئيسة قسم العمارة بجامعة دار الحكمة بجدة الدكتورة آنا كلينغمان، أن المشروع يهدف إلى الحفاظ على التراث العمراني في المنطقة من الاضمحلال الذي شهده خلال العقود الماضية، وإنعاش القرى التاريخية عن طريق دمج تقنيات البناء القديمة مع التقنيات الحديثة المستدامة، ومنح الفرصة للأسر المنتجة من خلال تحويل الحرف التقليدية القديمة إلى فن مربح، وتفعيل دورهم في المجتمع، مشيرةً إلى أن رؤية المشروع تنطوي في إبراز عسير كمنطقة رائدة في عملية الحفاظ على التراث، من خلال استخدام أساليب متطورة في الحفاظ على القرى التقليدية، بنسج العمارة التقليدية والتاريخ، في ظل السياق العالمي الدارج من وسائل إعلام حديثة وفنون وتكنولوجيا متطورة.
وأبانت كلينغمان، أن معرض الفن في قرية العكاس المصاحب للمشروع، سيخاطب جميع الحواس باستخدام التقنيات الحديثة والمستدامة على المدى القصير، والمعارض الدائمة والمتغيرة والمراكز التعليمية للعلوم الجديدة والتقنية والبيئة.
وأوضح مدير عام فرع السياحة والآثار بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة، أن الفكرة التي قدمتها رئيسة قسم العمارة بجامعة دار الحكمة بجدة الدكتورة آنا كلينغمان، وسيتم تطبيقها على القرى الأثرية في عسير، تأتي انطلاقًا من المكانة السياحية التي تتمتع بها المنطقة من طبيعة خلابة وما تحتويه من معالم أثرية وهندسة عمرانية، مشيراً إلى أن الفعاليات في القرية ستشهد مشاركة فنانين عالميين من الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وألمانيا، إلى جانب المهتمين بالفن والتراث في المنطقة.
وبيّن أن البرنامج سيتضمن حوارات ونقاشات متعددة يقدمها عددٌ من والأدباء والباحثين، إلى جانب إقامة العديد من المسابقات التي تسهم في تنشيط الفنون والحرف اليدوية وتحويلها لعمل ربحي في القرية.
من جهتها أوضحت رئيسة قسم العمارة بجامعة دار الحكمة بجدة الدكتورة آنا كلينغمان، أن المشروع يهدف إلى الحفاظ على التراث العمراني في المنطقة من الاضمحلال الذي شهده خلال العقود الماضية، وإنعاش القرى التاريخية عن طريق دمج تقنيات البناء القديمة مع التقنيات الحديثة المستدامة، ومنح الفرصة للأسر المنتجة من خلال تحويل الحرف التقليدية القديمة إلى فن مربح، وتفعيل دورهم في المجتمع، مشيرةً إلى أن رؤية المشروع تنطوي في إبراز عسير كمنطقة رائدة في عملية الحفاظ على التراث، من خلال استخدام أساليب متطورة في الحفاظ على القرى التقليدية، بنسج العمارة التقليدية والتاريخ، في ظل السياق العالمي الدارج من وسائل إعلام حديثة وفنون وتكنولوجيا متطورة.
وأبانت كلينغمان، أن معرض الفن في قرية العكاس المصاحب للمشروع، سيخاطب جميع الحواس باستخدام التقنيات الحديثة والمستدامة على المدى القصير، والمعارض الدائمة والمتغيرة والمراكز التعليمية للعلوم الجديدة والتقنية والبيئة.
