مكة المكرمة - واس : يفتتح معالي مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري بن معتوق عساس يوم الخميس 30 ربيع الآخر الجاري "ملتقى الابتكار التقني الثاني لنظم المعلومات الجغرافية 2015م" الذي تنظمه جامعة أم القرى ممثلة في مركز الابتكار التقني لأنظمة المعلومات الجغرافية، برعاية وزارة التعليم وبمشاركة خبراء دوليين ومجموعة من شباب الوطن لعرض خبراتهم العالمية في الابتكار والريادة في نظم المعلومات الجغرافية وتسليط الضوء على أحدث الابتكارات وآخر التكنولوجيا في نظم المعلومات الجغرافية، وذلك بالمدينة الجامعية بالعابدية.
وأوضح معالي مدير الجامعة أن إقامة هذا الملتقى يعكس مدى حرص واهتمام جامعة أم القرى بتحقيق الرؤية الإستراتيجية السديدة التي وجهت القيادة الرشيدة بالعمل على تنفيذها للتحول للاقتصاد المعرفي، مؤكداً أن نظم المعلومات الجغرافية تمثل العمود الفقري الداعم جغرافياً لما يتصل بالمجالات الجغرافية مثل رسم الخرائط والتخطيط العمراني وتكنولوجيا رسم الخرائط إلا أن هناك وعي متزايد حول القيمة الإستراتيجية والاقتصادية لهذه التكنولوجيا لدى العديد من القطاعات الأخرى حيث تقوم تكنولوجيا المعلومات الجغرافية في الوقت الحاضر بدور مهم في إدارة موارد المياه وإدارة الحشود والخدمات القائمة على المواقع بحيث تجد الحكومات والأكاديميين والعلماء ومنظمات حماية البيئة ومجموعات الموارد الطبيعية والمرافق فوائد في استخدام نظم المعلومات الجغرافية علاوة على استفادة عالم الأعمال أيضاً من نظم المعلومات الجغرافية في الإعلان والتسويق والمبيعات والخدمات اللوجستية من حيث تحديد موقع الأعمال أو الشركات.
من جهته بيّن وكيل الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي رئيس الفريق البحثي للمركز الدكتور نبيل بن عبد القادر كوشك أن ملتقى الابتكار الثاني سيركز على ثلاثة محاور رئيسة تتضمن محور (الخروج من المعمل) ويشمل الشركات الناشئة في نظم المعلومات الجغرافية من الأبحاث الأكاديمية، أما المحور الثاني الذي سيعقد بعنوان (التوجه إلى السوق) ويتعلق برواد أعمال نظم المعلومات الجغرافية، وفي المحور الثالث للملتقى الذي سيقام بعنوان (نعم نستطيع) حيث سيتم من خلاله إبراز قصة مركز الابتكار التقني لنظم المعلومات الجغرافية عام من الابتكار.
وأفاد أن المركز يعمل ليصبح رائداً في مجال الابتكار في نظم المعلومات الجغرافية من خلال إثراء الاقتصاد القائم على المعرفة في المملكة من أجل تلبية الاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية في المملكة وتعد مساعدة ملايين الحجاج في المناطق المقدسة على أداء العمرة وفريضة الحج وتسهيل رحلتهم وجعلها أكثر أماناً من أهم التطبيقات الجوهرية لمركز الابتكار التقني لأنظمة المعلومات الجغرافية.
وأوضح معالي مدير الجامعة أن إقامة هذا الملتقى يعكس مدى حرص واهتمام جامعة أم القرى بتحقيق الرؤية الإستراتيجية السديدة التي وجهت القيادة الرشيدة بالعمل على تنفيذها للتحول للاقتصاد المعرفي، مؤكداً أن نظم المعلومات الجغرافية تمثل العمود الفقري الداعم جغرافياً لما يتصل بالمجالات الجغرافية مثل رسم الخرائط والتخطيط العمراني وتكنولوجيا رسم الخرائط إلا أن هناك وعي متزايد حول القيمة الإستراتيجية والاقتصادية لهذه التكنولوجيا لدى العديد من القطاعات الأخرى حيث تقوم تكنولوجيا المعلومات الجغرافية في الوقت الحاضر بدور مهم في إدارة موارد المياه وإدارة الحشود والخدمات القائمة على المواقع بحيث تجد الحكومات والأكاديميين والعلماء ومنظمات حماية البيئة ومجموعات الموارد الطبيعية والمرافق فوائد في استخدام نظم المعلومات الجغرافية علاوة على استفادة عالم الأعمال أيضاً من نظم المعلومات الجغرافية في الإعلان والتسويق والمبيعات والخدمات اللوجستية من حيث تحديد موقع الأعمال أو الشركات.
من جهته بيّن وكيل الجامعة للأعمال والإبداع المعرفي رئيس الفريق البحثي للمركز الدكتور نبيل بن عبد القادر كوشك أن ملتقى الابتكار الثاني سيركز على ثلاثة محاور رئيسة تتضمن محور (الخروج من المعمل) ويشمل الشركات الناشئة في نظم المعلومات الجغرافية من الأبحاث الأكاديمية، أما المحور الثاني الذي سيعقد بعنوان (التوجه إلى السوق) ويتعلق برواد أعمال نظم المعلومات الجغرافية، وفي المحور الثالث للملتقى الذي سيقام بعنوان (نعم نستطيع) حيث سيتم من خلاله إبراز قصة مركز الابتكار التقني لنظم المعلومات الجغرافية عام من الابتكار.
وأفاد أن المركز يعمل ليصبح رائداً في مجال الابتكار في نظم المعلومات الجغرافية من خلال إثراء الاقتصاد القائم على المعرفة في المملكة من أجل تلبية الاحتياجات الاقتصادية والاجتماعية في المملكة وتعد مساعدة ملايين الحجاج في المناطق المقدسة على أداء العمرة وفريضة الحج وتسهيل رحلتهم وجعلها أكثر أماناً من أهم التطبيقات الجوهرية لمركز الابتكار التقني لأنظمة المعلومات الجغرافية.